عند رعاية مريض مصاب بالحمى بالمنزل مثل الحمى المرافقة للامراض التنفسية هل يجب العمل من خلال خافضات الحرارة والكمادات على انزال درجة الحرارة الى ان تصبح طبيعية في كل مرة ترتفع بها أم يكفي ضبطها ضمن المعقول والحد من استمرار ارتفاعها إلى درجات خطيرة كال٤٠ الى أن يتم الشفاء والتعافي الكامل ... وشكرا

مخففات الحمى هم ادوية عرضية لا تداوي المرض. يجب البحث عن تعفن جرثومي... وهذا دور الطبيب يمكن اعطاء ادوية المخفضة للحمى خاصة اذا المريض لا يتحمل الحمى )دوخة، سرعان دقات القلب، فقدان للوعي... تجنب الادوية المضادة للالتهاب احذر من هذه الادوية عند المرضى بالكبد لا تعطيه اكثر من اللازم اما بالنسبة للوسائل الاخرى كالكمادات، الاستحمام بالماء الملذذ، تبريد البيت... فيمكن استعمالها و لكن تجنب تغيرات الحرارة الفجائي

أخي الكبير مصاب بمرض السل وتم تنويمه وعلاجه بعدة انواع من الأدوية ، والأن بعد تحسن حالته يأخذ فقط دواء isoniazid 100 + Rifampicin 300 + فيتامين ب6 ، ومنذ أيام انتكست حالته الصحية جدا مثل ضعف الشهية بشكل كبير جدا وأيضا عدم التركيز وكثرة النسيان حتى انه في بعض الحالات لا يعرف اسمه او اسم امه او اسماء الأشياء التي حوله و لا يعرف المكان الذي هو فيه. هل هذا بفعل الأدوية ؟

يجب مراجعة طبيب الاعصاب لانه لا علاقة لهذه الادوية في العوارض المذكورة

اعاني من تحسس في الصدر وكذالك الظهور المستمر للبثور والحبوب في الجسم وعندما فحصت الدم طلع نسبة الخلايا الحمضية مرتفع 29.5mpt/l هل لهاذا الارتفاع علاقة بالاعراض التي لدي.

بعض انواع الحساسية يرتفع فيهم عدد ال eosinophil. وكذلك امراض اخرى يرتفع فيها عددهم خاصة امراض الطفيلية، امراض الدم... للتفرقة بينهم هناك تحاليل اخرى موجهة حسب اعراضك و كذلك اذا انخفض عددهم بالدواء فهذا الارتفاع ناتج عن الحساسية

ماهي الاطعمه و المشروبات الممنوعه والمفيدة لمرضى التهاب الرئه الجرثومي وإذا هو كبير في السن نسبة شفاءه سريعة أن شاء الله

لايوجد اطعمه معينه تساعد على الشفاء ولكن يجب ان تكون السعرات كافيه ولذا يجب ان يتابع ومن أخصائي تغذيه ومع كبر السن تزداد خطوره التهاب الرئه

الفواكه والخضروات بشكل مركز تقلل من عدد أيام التي فيها

الفواكه والخضروات بشكل مركز تقلل من عدد أيام التي فيها أعراض الزكام الشديدة

أخبار الطبي. مكمل غذائي يتكون من الفواكه ومركزات عصير الخضروات يؤدي إلى خفض كبير في عدد الأيام التي تكون فيها أعراض الزكام شديدة، ويساهم في خفض عدد أيام الإجازات المرضية وانخفاض الإنفاق على الأدوية.

قام الباحثون بدراسة الآثار المترتبة على دواء مكمل غذائي مكون من خلاصة عصير الفواكه والخضراوات، في دراسة عشوائية تناول نصف المشاركين فيها الدواء يوميا، وبعد شهرين فقط أظهرت النتائج: عدد نزلات البرد في كلا المجموعتين كانت متساوية، ومع ذلك ، في المجموعة التي حصلت على الدواء كانت أعراض نزلات البرد اخف بكثير، وكان هناك انخفاض بنسبة حوالي 20 في المائة في أعراض الزكام.

ولكن يبقى السؤال ما إذا كان المنتج مناسب للاستخدام لفترات طويلة للحد من شدة الأعراض وحدوث نزلات البرد.

هل لديك اسئلة متعلقة في هذا الموضوع؟
اسال سينا، ذكاء اصطناعي للاجابة عن كل اسئلتك الطبية

اكتب سؤالك هنا، سينا يجهز الاجابة لك