أخبار الطبي.اظهرت دراسة حديثة ان التمارين قد تساعد في تحسين جودة الحياة للمرضى المصابين بسرطان الثديخلال فترة الخضوع للعلاج.
قام الباحثون بتحليل مستويات النشاط الجسدي والصحة العقلية / الجسدية لـ 240 امرأة مصابة بسرطان الثدي غير النقيلي ( اي انه لم ينتشر الى الاجزاء الاخرى من الجسم ) والذين تم اخضاعهم لهذه الدراسة من بعد 4 الى 10 اسابيع من اجراء الجراحة.
النساء اللاتي كن اكثر نشاطا جسديا كان لديهن اقل مستويات من الاكتئاب والتعب وجودة حياة افضل خلال علاج السرطان بعد اجراء العملية.
وقال الباحثون ان النساء الاكثر نشاطا قد يكونوا ايضا اكثر ثقة بقدرتهم على الاستمرار بالانشطة المتعلقة بالعائلة او المنزل او العمل او الانشطة الاجتماعية, ومما يقدم المعنى والارتياح لحياتهم. وهذا قد يؤدي الى تقييم اقل تعب وزيادة جودة الحياة واقل اكتئاب بين المصابين.
واظهرت دراسة سابقة ان ضبط التوتر والقلق يحسن من علاج سرطان الثدي.
أمي عمرها 53 سنة عندها سرطان ثدي، حالياً استشرنا دكتور وقرر كل 21 يوم جرعة ثم استئصال كامل ثم أشعة ودواء هرموني تم إرفاق تحليل الخزعة والواسامات والمستقبلات والطبقي المحوري هل العلاج بالجرعات ضروري رغم أنه التقارير رجحت الهرموني؟ والوالدة عندها خوف من الجرعات والآثار الجانبية لها وبدأت ترفض العلاج؟
المصدر: healthday
اقرا ايضاً :
يتضمن مفهوم جودة الحياة يتضمن تقييمات ذاتية لكافة الجوانب الحياتية سواء كانت ايجابية او سلبية والتي تتاثر بالحالة الصحية الجسدية ... اقرأ أكثر