الدراسات التي تم إجراءها على الحيوانات أظهرت قدرة حمض اللينوليك على خفض مستوى الدهون في الجسم بعدة طرق منها:
من جهة أخرى، الدراسات التي أجريت على البشر أظهرت نتائج متضاربة، فبعض الدراسات أظهرت قدرته على خفض كمية الدهون في الجسم بشكل كبير، بينما أظهرت دراسات أخرى عدم وجود تأثير لحمض اللينوليك على كمية الدهون في الجسم. نتائج 18 دراسة مجتمعة أظهرت قدرة حمض اللينوليك المتوسطة (بجرعات تصل إلى ثلاث غرامات) على خفض كمية الدهون في الجسم خاصة في الستة الأشهر الأولى من العلاج (يؤدي إلى خسارة 2.5 كغم من الدهون في أول ستة أشهر). يجب تجنب استعماله في الأطفال والحوامل والمرضعات.
الأشخاص الذين يتناولون حمض اللينوليك من الغذاء لوحظت لديهم الفوائد التالية:
تناول كميات معتدلة من حمض اللينوليك من الغذاء له فوائد صحية عديدة ولا يسبب أعراض جانبية. لكن تناول كميات كبيرة منه من المكملات الغذائية (تحتوي على شكل أخر لحمض اللينوليك غير الشكل الموجود في مصادر الغذاء الطبيعية) يؤدي إلى عدة أعراض جانبية منها (إذا تجاوزت الجرعة اليومية ستة غرامات):
https://www.healthline.com/nutrition/conjugated-linoleic-acid
https://www.sciencedirect.com/topics/agricultural-and-biological-sciences/linoleic-acid
https://pubchem.ncbi.nlm.nih.gov/compound/linoleic_acid#section=Top
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.