رويال جيلي أو غذاء ملكات النحل (بالإنجليزية: Royal Jelly)، هو إفراز حليبي أبيض يتم إنتاجه من قبل النحل، يتوفر على شكل مكمل غذائي.
يعد الرويال جيلي غني جدًا بمجموعة من العناصر الغذائية المهمة لصحة الجسم، وتشمل:
يمتاز الرويال جيلي بخصائصه التالية:
لذلك اشتهر استخدام الرويال جيلي كمكمل غذائي للتغذية، ومكافحة الشيخوخة، والعقم، بالإضافة إلى علاج أعراض انقطاع الطمث لدى النساء.
تصنيف الدواء: فيتامينات
الفئة: فيتامينات و معادن
العائلة الدوائية:
تتعدد استخدامات وفوائد الرويال جيلي للصحة العامة، حيث أنه قد يستخدم كعلاج مساعد في الحالات التالية:
من الفوائد المحتملة لرويال جيلي على صحة الرجال الجنسية ما يلي:
وتجدر الإشارة إلى أنه لا توجد علاقة بين تناول رويال جيلي والحمل بتوأم؛ إذ تحكم مسألة الحمل بتوأم الجينات والوراثة.
تشمل فوائد رويال جيلي للبشرة ما يلي:
ولكن، تجدر الإشارة إلى أن فعالية غذاء ملكات النحل في علاج حالات طبية غير مؤكدة، ولم تتم الموافقة على استخدامه للحالات الطبية من قبل إدراة الغذاء والدواء.
يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:
يستخدم بحذر وتحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:
ومن محاذير استخدام الرويال جيلي موضعيًا أنه قد يسبب الالتهاب والطفح الجلدي التحسسي عند استخدامه موضعيًا على فروة الرأس.
يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.
يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:
كما ويوصى بتجنب تناول غذاء ملكات النحل مع المكملات العشبية التي يمكن أن تخفض ضغط الدم، والتي تشمل ما يلي:
نظرًا لأن الأبحاث محدودة نسبيًا، لم يتم تحديد الجرعة المحددة الموصى بها لغذاء ملكات النحل، وتعتمد الجرعة الموصى بها على المنتج المستخدم.
بشكل عام، قد تكون جرعة 300-6000 ملغ، مرة واحدة يوميًا هي الجرعة المناسبة للحصول على فوائد الرويال جيلي.
يمكن أيضًا وضع غذاء ملكات النحل موضعيًا، من خلال وضع طبقة رقيقة من الهلام على البشرة.
يتوفر المكمل الغذائي بالأشكال الدوائية التالية:
يحفظ بدرجة حرارة أقل من 25 مئوية، بعيدًا عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة، وبعيدًا عن متناول الأطفال.
نذكر فيما يلي بعض النصائح الموصى باتباعها أثناء استخدام العلاج:
قد يسبب غذاء ملكات النحل ردود فعل تحسسية خطيرة، ويجب التوقف عن استخدامه فور ظهور أي من الأعراض التالية:
[1] WebMD.com. Royal Jelly - Uses, Side Effects, and More. Retrieved on the 30th of January, 2024. [2] RxList.com. Royal Jelly. Retrieved on the 30th of January, 2024. [3] Morita, H., Ikeda, T., Kajita, K., Fujioka, K., Mori, I., Okada, H., Uno, Y., & Ishizuka, T. (2012). Effect of royal jelly ingestion for six months on healthy volunteers. Nutrition journal, 11, 77. https://doi.org/10.1186/1475-2891-11-77 [4] Cerner Multum. Royal Jelly. Retrieved on the 30th of January, 2024. [5] Ansley Hill. 12 Potential Health Benefits of Royal Jelly. Retrieved on the 30th of January, 2024.
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.
الرعاية الطبية