ثنائي هيدروكسي الالمونيوم كربونات الصوديوم هو ملح غير عضوي على هيئة مسحوق مبلور، يتوفر في عدة منتجات تستخدم لعلاج مشكلات الهضم والحموضة. يعمل هذا الملح على تحيد حمض المعدة أو معادلته، إذ يذوب ببطء في المعدة ويتفاعل مع حمضها لتكوين كلوريد الألمونيوم والماء.
تصنيف الدواء: مضاد حموضة
الفئة: أمراض الجهاز الهضمي
العائلة الدوائية:
كيفية صرف الدواء NULL
يصرف ثنائي هيدروكسي الالمونيوم كربونات الصوديوم لعلاج الحموضة أو حرقة المعدة، كذلك قد يصرف لمرضى الارتجاع المريئي، وقرحة المعدة، والتهاب المريء التآكلي، ومتلازمة زولينجر إليسون، كما قد يستخدم لأغراض أخرى.
يمنع صرف ثنائي هيدروكسي الالمونيوم كربونات الصوديوم لمن يعاني الحساسية تجاهه، لذلك ينبغي إخبار الطبيب بالمواد والعقاقير التي يعاني الحساسية منها إن وجدت، تجنباً لظهور تفاعل تحسسي على هيئة تورم في الوجه، وتسرع في نبضات القلب، والشرى، وغيرها من الأعراض.
كذلك ينبغي إخبار الطبيب بأية أمراض أو مشكلات أخرى يعاني منها المريض إن وجدت.
ينصح باستشارة الطبيب قبل تناول هذا العقار من قبل من يعاني من الإمساك وأمراض الكلى مثل الحصوات وغيرها.
ينبغي استشارة الطبيب قبل تناول هذا العقار من قبل الحامل أو المرضع، للتأكد من أمانه على الجنين والرضيع.
ينببغي إخبار الصيدلي بالعقاقير الأخرى التي يتناولها المريض إن وجدت، للتأكد من عدم حدوث تعارضات دوائية مع ثنائي هيدروكسي الالمونيوم كربونات الصوديوم، ومن أمثلة الأدوية التي قد تتعارض معه ما يلي:
تحدد الجرعة المناسبة من قبل الطبيب، وحسب حالة المريضز تبلغ عادة 500 - 600 ملغ بالفم كل 4 -6 ساعات عند الحاجة لعلاج سوء الهضم، و500 - 1000 ملغ 4 - 6 مرات يومياً عند الحاجة لمرضى فرط فوسفات الدم. و500 - 1500 ملغ كل 4 - 6 ساعات عند الحاجة في الخطط العلاجية لارتجاع المريء، وقرحة المعدة، والتهاب المريء التآكلي، بينما قد يصرف بجرعات أكبر لمرضى متلازمة زولينجر إليسون.
يتوفر ثنائي هيدروكسي الالمونيوم كربونات الصوديوم على هيئة أقراص فموية بتركيز 334 ملغ، كما قد يتوفر بأشكال أخرى.
يحفظ ثنائي هيدروكسي الالمونيوم كربونات الصوديوم في درجة حرارة الغرفة أو في 15 - 25 درجة مئوية، بعيداً عن الرطوبة والحرارة العالية.
يتناول هذا العقار بين الوجبات وقبل النوم، كما ينبغي اتباع توجبهات الطبيب والصيدلي والإرشادات الموضحة على عبوة عقار ثنائي هيدروكسي الالمونيوم كربونات الصوديوم. كذلك ينبغي استشارة الطبيب عند استمرار الحالة المرضية فترة طويلة على الرغم من تناول العقار.
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.
الرعاية الطبية