يعبر نقص التأكسد عن انخفاض إمداد خلايا وأنسجة الجسم المختلفة بالأكسجين عن المستويات الفيسيولوجية الطبيعية بالرغم من كفاية النضح الدموي للأنسجة، وتتعدد انماط نقص التأكسج لتشمل نقص التأكسج بنقص الأكسجين، نقص التأكسج بفقر الدم، نقص التأكسج الدوراني، نقص التأكسج بالتسمم النسيجي (بالإنجليزية: Histotoxic hypoxia) وتم تصنيفها تبعاً لعواملها المسببة.
يحتاج الإنسان إلى بعض الأمور لكي يصل الأكسجين إلى الخلايا في أنسجة جسمه: ونلخصها فيما يلي: [1]
نستنتج مما سبق بأن كل نوع من أنواع نقص الأكسجة الأربعة ناتج عن نقص الأكسجين في أي من المناطق السابقة، وبالتالي فإن أنواع نقص الأكسجة تتلخص فيما يلي:
تعدد أسباب الإصابة بنقص التأكسج لتعدد أنماطه لتشمل ما يلي:
تشمل أعراض نقص التأكسد ما يلي:
يمكن تشخيص نقص التأكسد من خلال ما يلي:
يعتمد علاج نقص التأكسج على العامل المسبب ولكن يوصى بالعلاج بالأكسجين في حال ضيق التنفس أو التنفس الاصطناعي للحالات المزمنة.
فيما يلي نوضح المضاعفات التي قد تحدث نتيجة لنقص التأكسد:
يعتمد مآل الإصابة بنقص التأكسج على سرعة تقديم العلاج حيث تتلف الخلايا الدماغية خلال 4 دقائق من ظهور علامات نقص التأكسج.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.