يعتبر الكلادرابين نظيراً للبيورين (من قواعد الحمض النووي)، يعمل من خلال الاندماج في الحمض النووي الخلوي و العمل على تكسيره و تعطيل عمله مما يعطل الخلايا السرطانية.
تصنيف الدواء:نظير بيورين
الفئة:
الأورام الخبيثة والحميدة
ما هي استخدامات ميفنكلاد؟
يستخدم في معالجة الابيضاض المشَعَّر الخلايا
ما هي موانع استخدام ميفنكلاد؟
يمنع استخدامه في المرضى الذين أظهروا فرط الحساسية للدواء أو لأي جزء من مكوناته.
ما هي الاعراض الجانبية لميفنكلاد؟
من أعراض العلاج الجانبية:
الحمى، التعب، الصداع.
طفح جلدي.
الغثيان، القيء، فقدان الشهية.
تثبيط نخاع العظام ( ضعف في المناعة، فقر دم، قلة الصفائح و ازدياد خطر النزف)
ألم في مكان حقن الدواء
العدوى
ألم عضلي أو مفصلي.
ما هي احتياطات استخدام ميفنكلاد؟
فئة السلامة أثناء الحمل: "دال"؛ لا ينصح باستخدام العلاج خلال فترة الحمل إذ من الممكن أن يلحق الضرر بالجنين، و يجب تجنب حدوث حمل خلال فترة العلاج.
الرضاعة:من غير المعروف ما إذا كان الدواء يفرز في حليب الأم في حالة المُرضع، و لكن بسبب آثاره الضارة على جسم الانسان، ينبغي تجنب عملية الرضاعة خلال فترة العلاج.
لم تثبت فعالية أو سلامة استخدام الدواء في الأطفال
يجب استعمال العلاج بحذر في المرضى الذين يعانون من اعتلالات في وظائف الكبد أو الكلى.
قد يسبب العلاج (نادراً) حصول متلازمة تحلل الورم السرطاني؛ و التي تسبب ارتفاع نسبة اليوريا في الدم.
قد يحدث تهيج محلي او التهاب وريدي في حال تسرب العلاج خارج الوريد.
قد يسبب العلاج حصول صعف في المناعة و بالتالي حصول عدوى بكتيرية أو فيروسية، خاصة في الشهر الأول من العلاج.
قد يسبب العلاج حالات حمى، تصل حرارة الجسم فيها إلى أعلى من 38 درجة مئوية.
ما هي التداخلات الدوائية لميفنكلاد؟
اللقاحات الحية:
حالة انخفض مناعة الجسم التي يسببها العلاج تزيد من الاعراض الجانبية للقاح، و قد يسبب تحوله إلى التهاب.
يؤثر العلاج سلباً على مناعة الجسم، لذا فإن تناول علاجات أخرى مثبطة للمناعة (مثل التراستوزوماب، و الدينوسوماب، و الناتاليزوماب) قد ترفع من خطر الإصابة بعدوى.
ما هي الأشكال الدوائية لميفنكلاد؟
يتوفر العلاج على صورة محلول مركز للحقن الوريدي بتركيز1 ملغ / مل و حجم 10 مل.
ما هي ظروف تخزين ميفنكلاد؟
تتخزن قوارير العلاج مبردة بين 2 و 8 درجات مئوية بعيداً عن الضوء.
اسم الشركة المصنعة ل ميفنكلاد
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.