ينتمي ديكلوفيناك إلى عائلة مسكنات الألم غير الستيرويدية المضادة للالتهاب (بالإنجليزية: NSAID).
يعمل من خلال تثبيط أنزيمات الأكسدة الحلقية، هذه الأنزيمات تساعد على صنع مواد كيميائية في الجسم تسمى البروستاجلاندين، التي تفرز في مواقع الإصابة وتسبب الألم والالتهاب.
- ديكلوفيناك البوتاسيوم:
ديكلوفيناك الصوديوم:
يفضل إعطاء ديكلوفيناك البوتاسيوم في حالة الألم الحاد للتسكين السريع، وإعطاء ديكلوفيناك الصوديوم للألم البسيط حتى لو كان ألم مزمن.
من الأخطاء الشائعة:
تفضيل ديكلوفيناك البوتاسيوم لمرضى الضغط والصحيح أن ديكلوفيناك البوتاسيوم أو الصوديوم لا علاقة لهما بالضغط بسبب نقص كمية الصوديوم والبوتاسيوم في التركيب ولا تأثير لهما على الضغط نهائياً.
تصنيف الدواء: مضادات الالتهابات
الفئة: الأمراض العصبية
يستخدم لخفض درجة الحرارة والحد من الآلام، والالتهاب في الحالات الآتية:
تشير بعض الأبحاث الأولية إلى أن استخدام ديكلوفيناك المبكر كأحد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية يؤدي إلى تثبيط المرض والتصدي لحدوث أي مضاعفات للفيروس وتحسين النتائج السريرية في العلاج.
يستخدم ديكلوفيناك بوتاسيوم لتخفيف ألم الاسنان وذلك لما له من أثر كبير في تسكين الألم وخافض للحرارة ايضاً.
يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:
يمر ديكلوفيناك عبر المشيمة وبالتالي فإن توصيات الأطباء بالامتناع عن تناول الدواء خلال فترة الحمل، وبخاصة في الثلاث شهور الأخيرة وعند اقتراب الولادة، وذلك لما ورد بتأثير الدواء السلبي على القلب والأوعية الدموية للأجنة في فترة المرحلة الثالثة من الحمل.
من الأعراض الجانبية لهذا الدواء:
يستخدم تحت الإشراف الطبي في الحالات الآتية:
يستخدم بحذر مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية الدواء للأم.
يسبب استخدام ديكلوفيناك إلى ضعف خصوبة المرأة، ولا ينصح باستخدامه للسيدات المقبلات على الحمل أو من يعانين من صعوبات الحمل، ويجب التوقف عنه للسيدات اللائي يخضعن لفحص العقم.
يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.
يجب عدم التزامن مع العلاجات الآتية:
الجرعة الموصى بها:
يتوافر على شكل:
يحفظ بدرجة حرارة أقل من 25 مئوية، بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.
اسم الشركة المصنعة بالعربية
نوفارتس
اسم الشركة المصنعة بالإنجليزية
Novartis
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.