ديجوكسين

• يستخدم ديجوكسين في علاج قصور القلب الإحتقاني وحالات قصور القلب.
• اضطراب النظم القلبية مثل اضرابات النظم التسرعي مثل تسرع القلب فوق البطيني وخاصة الرجفان الأذيني، والرفرفة الأذينية.
• يستعمل في علاج الصدمة القلبية.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية للديجوكسين أو لأي عنصر من عناصرالمركب.
• الحساسية من كليكوزيدات القلب.
• وجود تاريخ مرضي من التسمم بالديجوكسين.
• تسارع القلب البطيني أو رجفان بطيني.
• التضيق تحت الأبهر الضخامي مجهول السبب.
• التضييقية في غشاء التامور.
• الداء النشوائي.
• المرحلة الثانية أو الثالثة من إحصار القلب (ما عدا المرضى الذين يضعون جهاز تنظيم ضربات القلب الاصطناعي).
• المرضى المصابين بمتلازمة ولف باركنسن البيضاء والرجفان الأذيني معاً.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• يجب عدم إستعمال الديجوكسين في المرضى المصابين بانسداد عضلة القلب الضخامي إلا إذا كان مصاب بفشل قلبي حاد، كما يجب عدم استعماله في مرضى متلازمة ولف باركنسون.
• الديجوكسين ليس مناسب لعلاج أي نوع من أنواع عدم انتظام ضربات القلب البطيني.
• سمية الديجوكسين أمر شائع، يمكن أن تنجم عن زيادة تركيز الديجوكسين في البلازما أو في حالات الحساسية المفرطة من الديجوكسين.
• أي تدهور في حالة القلب أو الدورة الدموية تؤدي إلى زيادة حساسية من الديجوكسين ويجب استخدامها بحذر في جميع المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية.
• بوادر السمية للديجوكسين يجب أن تراقب بحذر عموما يجب الحفاظ على معدل نبض فوق 60 نبضة في الدقيقة الواحدة.
• مراحل الفشل القلبي الحاد، وأمراض الرئة الحادة، نظرا لحساسية عضلة القلب المتزايد للديجوكسين.
• قد يؤدي الديجوكسين أيضاً إلى حدوث عدم انتظام ضربات القلب في المرضى الذين يخضعون لتقويم نظم القلب، وينبغي إيقاف استعمال الديجوكسين من 1-2 يوم قبل مثل هذه الإجراءات إذا كان ذلك ممكناً.
• قد يؤثر عدم التوازن العناصر في الجسم في زيادة الحساسية من الديجوكسين، مثل اختلال وظيفة الغدة الدرقية.
• يزيد الديجوكسين من نقص بوتاسيوم الدم، ونقص المغنيسيوم في الدم، نقص الكالسيوم في الدم، نقص الأكسجين، ونقص عمل الغدة الدرقية وربما يحتاج المريض إلى تخفيض جرعات الديجوكسين حتى يتم تصحيح هذه الحالات.
• إن مقاومة المفعول الدوائي للديجوكسين قد يحدث في حالات فرط نشاط الغدة الدرقية.
• ينبغي وصف الديجوكسين مع الحذر، وربما قد نحتاج إلى خفض الجرعة للمرضى الذين يأخذون الديجوكسين أو غيرها من جليكوسيدات القلبية خلال الأسبوعين إلى الأسابيع الثلاثة السابقة.
• عموماً يجب أن يتم تخفيض جرعة الديجوكسين وضبط تركيزات الديجوكسين في البلازما في المرضى الذين يعانون من اختلال كلوي، والمسنين، والأطفال الخدج.
• الحمل: يستعمل ولكن عندما تكون حاجة الأم تفوق الضرر على الجنين، مع أن الدراسات لم تجد أضرار خطيرة تحدث للجنين.
• الرضاعة: آمن للاستعمال.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• الأدوية التي تزيد من فعالية (سمية) الديجوكسين: مثل البروبرانولول.
• الأدوية التي تزيد من معدل ضربات القلب (فيرابمل، ديلتيازم).
• الأميودارون يزيد من تركيز الديجوكسين (يجب تقليل جرعة الديجوكسين 50%).
• بيبريديل ، سيكلوسبورين، ديلتيازم، إندوميثاسين، إتراكونازول، إرثرومايسين.
• كلاريثرومايسين، ميثيمازول، بروبافينون، بروبيثيويوراسيل، كوينيدين ( تقلل جرعة الديجوكسين 33% - 50 %) .
• موريزيسين يزيد من سمية الديجوكسين، كما يزيد السبيرانولاكتون من تركيز الديجوكسين.
• إعطاء الساسينيل كولين للمرضى الذين يتناولون الديجوكسين يزيد من خطر الإصابة بعدم انتظام ضربات القلب.
• الأدوية التي تقلل من فعالية الديجوكسين: قد يقلل الأملورايد والسبيرانولاكتون من استجابة مؤثر التقلص العضلي الناتج عن الديجوكسين.

• يحدد الطييب الجرعة نبعاً لحالة كل مريض وعمره.
• الجرعة المعتادة: 0.125- 0.5 ملغ يومياً.

• كبسولات: 100 ميكروغرام.
• محلول حقن: 100 ميكروغرام/ مل، 250 ميكروغرام/ مل.
• اقراص: 125 ميكروغرام، 250 ميكروغرام.

يحفظ بعيداً عن الرطوبة، والضوء، والحرارة، في درجة حرارة أقل من 30 درجة.

• يجب اخذ الدواء كما قال الطبيب، في نفس الوقت من اليوم.
• مع أو بدون الطعام.
• مع الطعام إذا ما تسبب في اضطراب في المعدة.
• ابتلاع كامل الكبسولة. لا مضغه، كسره، أو سحقه.
• النبض أقل من 60 نبضة في الدقيقة، التوقف عن الجرعة استدعاء الطبيب .
• الحفاظ على كميات كافية من البوتاسيوم في النظام الغذائي لتقليل خطر نقص بوتاسيوم الدم من (نقص بوتاسيوم الدم قد تزيد خطر سمية الديجوكسين).