الكوليستيرول وسرطان الثدي

تاريخ النشر 28 أبريل 2016 | دقيقة قراءة

آخر تحديث 16 نوفمبر 2023

تؤكد مجموعة دراسات بأن زيادة استهلاك الكوليستيرول من الغذاء بما يتجاوز 370 ملغ في اليوم، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.

كلمات مفتاحية

سرطان الثدي

أخصائية تغذية روعة اسليم

تغذية

روعة اسليم أخصائية تغذية علاجية ومرشدة صحية لمرضى السكري، خبرة 3 سنوات في مجال التغذية العلاجية وبرامج نزول الوزن وتنظيم الحميات الغذائية بما يتوافق مع احتياجات المريض. لتخطيط برامج غذائية يرجى المراسلة عبر الإيميل [email protected] أو الاتصال على 00966556567949

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة

سؤال من ذكر سنة

في الأورام الخبيثة والحميدة

والدتى مريضة بسرطان الثدى المنتشر بالكبد والعظام والليمفاوية والرئة وتاخذ فيمارا لمنع الاستروجين فهل الاستروجين النباتى كالفول والحلبة والجزر مضر...

سؤال من ذكر سنة

في الأورام الخبيثة والحميدة

الغده وعلاقتها بسرطان الثدي

سؤال من أنثى سنة

في الأورام الخبيثة والحميدة

سرطان الثدي الثلاثي السالب

سؤال من ذكر سنة

في خدمات طبية

العلاج بابوال الابل لاعلاج السرطان وسرطان الرئة

سؤال من أنثى سنة

في أمراض نسائية

هل دواء سرطان الثدي يصيب الرحم بالسرطان

سؤال من ذكر سنة

في الأورام الخبيثة والحميدة

ماالفرق بين السرطان الحميد والسرطان الخبيث

سؤال من أنثى سنة

في الأورام الخبيثة والحميدة

زوجتي مريضة بسرطان الثدي مرحلة الرابعة ومنتشر على الغدة اللمفاوية للابط وعلى الرئتين وبعد الكيماوي انخفض عدد النقاط على الرئتين...

سؤال من ذكر سنة

في الأورام الخبيثة والحميدة

ماعلاج سرطان الثدى المنتشر فى الكبد والعظام والرئة والغدد الليمفاوية بالاعشاب او الغذاء او حتى بالادوية ؟

إن سرطان الثدي المنتشر لأعضاء خارج الثدي يعني سرطان الثدي من الدرجة الرابعة، يهدف العلاج في هذه الحالة إلى وقف نمو وانتشار المرض والتقليل من الأعراض المصاحبة، بالإضافة لتحسين نوعية ومدة الحياة مع إمكانية الشفاء الضعيفة. ويجب في هذه الحالة اتباع مجموعة من خيارات العلاج المتاحة التي يحددها الطبيب بناء على حجم الورم، وشدة انتشاره، والعلاجات التي تمت تجربتها مسبقاً ودرجة الاستجابة لها، وحسب مجموعة من التحاليل التي تبين الحاجة للعلاجات الهرمونية وبعض العلاجات الأخرى الموجهة لمستقبلات معينة. ومن طرق علاج سرطان الثدي التي يمكن اختيار أكثر من خيار منها ما يلي:

العلاج الكيماوي.
العلاج الإشعاعي خاصة في حالات معينة مثل وجود جرح معين في الثدي نتيجة الورم، انتشار صغير في الدماغ، منع حصول كسر في العظام، الضغط على الحبل الشوكي، انسداد الأوعية الدموية في الكبد وغيرها الكثير.
العلاج الهرموني بعد التأكد من وجود مستقبلات لهرمونات الاستروجين أو البروجيسترون ومن خيارات العلاج الهرمونية التاموكسيفين.
العلاج الموجه نتيجة ظهور نتائج تحليل موجبة لوجود HER2 الي يتم توجيه علاج محدد لها مثل التراستوزوماب أو علاجات موجهة لتغيرات معينة في جينات محددة يتم الكشف عنها من خلال التحاليل.
العمليات الجراحية.
العلاج المناعي.

يجدر بالذكر أن أي قرار يتعلق بالعلاج يعود للطبيب المختص فقط الذي يكون أدرى بالحالة وبجميع الخيارات المتاحة والأفضل لكل حالة والتي يجب الالتزام بها واتباعها بدقة.

للمزيد:

المرجع: