مناعة مشيمية | Placental immunity

مناعة مشيمية

ما هو مناعة مشيمية

مناعة مشيمية وهي المناعة التي تنتج في أخر ثلاثة أشهر من الحمل حيث تنتقل الأجسام المضادة من الأم إلى الجنين عن طريق المشيمة.

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بعلم المناعة

سؤال من أنثى سنة

في علم المناعة

كيف يكون الطفل اجسام مضاده ضد فصائل الدم الاخرى؟

السؤال بصيغته الحالية غير صحيح اذ ان الطفل يستلم اجسام مضادة في مرحلته الاولى اذا كان هناك اختلاف في العامل الريصي ( RH) وسأشرح لك الموضوع ** فصائل الدم في الأم والجنين : توجد أربع فصائل مُحَدِّدِة للدم هي: A أ، B ب، AB أ ب، O و، وكل نوع من هذه الفصائل الأربع يقسّم إلى سالب وموجب، حسب وجود أجسام معينة على جدار كرات الدم الحمراء تسمى العامل الريصي Rh factor. وتوجد هذه الأجسام في حوالي 85% من الأشخاص، ويطلق عليهم اسم "موجب" ، أما نسبة الـ 15%، فلا توجد لديهم هذه الأجسام، ويطلق عليهم أسم "سالب". فالشخص الذي فصيلة دمه "أ A" قد يكون "أ موجب " أو" أ سالب" حسب وجود العامل الريصي في كرات دمه الحمراء. أ. اختلاف العامل الريصي Rh factor، بين الأم والجنين: في الحمل الأول للأم، التي فصيلة دمها "سالب" وتحمل جنيناً فصيلة دمه "موجب"، لا يؤثر هذا الجنين في الأم، إلاّ في لحظة الولادة، وذلك بوصول جزء من دمه الموجب، إلى دم الأم السالب، ما يحفز جهاز المناعة لدى الأم، إلى تكوين أجسام مضادة لهذا العامل الريصي. وفي الحمل الثاني تنتقل هذه الأجسام المضادة من الأم عبر المشيمة، وتؤثر على الجنين، وذلك في صورة إجهاض، أو تكسير كرات الدم الحمراء للجنين. وتحدث من ثم حالة أنيميا "فقر دم" وارتفاع في نسبة الصفراء بالدم، ما يستوجب علاجاً فورياً بعد الولادة، مثل تغيير دم الطفل ، أو العلاج الضوئي. ويمكن الوقاية من حدوث هذه المضاعفات للجنين، من طريق حقن الأم بأجسام مضادة خلال 24 ساعة من الولادة. وتقضي هذه الأجسام على كرات الدم الحمراء، التي تحمل العامل الريصي وتصل دم الأم من الطفل، ومن ثم لا تتكون أجسام مضادة في دم الأم، تؤذي الجنين القادم. ب. اختلاف فصائل الدم بين الأم والجنين: عندما تكون فصيلة دم الأم O، وفصيلة الجنين A أو B، ويدخل جزء من دم الجنين أثناء الولادة إلى الأم، فإنه تتكون أجسام مضادة في دم الأم من نوع IgG. وفي الحمل الثاني تعبر هذه الأجسام المضادة لكرات الدم الحمراء" A " أو كرات الدم الحمراء" B " المشيمة، وتصل إلى الجنين، وتسبب تكسيراً في كرات دمه الحمراء وأنيميا وارتفاع في نسبة الصفراء لدى الطفل، تماماً مثل حالات العامل الريصى. أما إذا كانت فصيلة دم الأم هي" A " أو" B " فأن الأجسام المضادة لفصيلة دم الطفل" O "، مثلاً، تكون من النوع IgM وهذا النوع لا يستطيع ـ لكبر حجمه ـ أن يعبر المشيمة، ولذلك لا يحدث أي تكسير أو تأثر في كرات دم الجنين.

سؤال من أنثى سنة

في علم المناعة

ما هو علاج حالة الضمور العضلي علما انة لايوجد تاريخ للمرض في العائلة

من الإجراءات العلاجية المتبعة لعلاج مرض ضمور العضلات : العلاج الطبيعي . استعمال الاجهزة التي تساعد على المشي و استخدام الكرسي المتحرك وغيره من وسائل الحركة . الجراحة في بعض الحالات لعلاج انحراف العمود الفقري وتقلصات المفاصل . جهاز التنفس الليلي لانقطاع النفس اثناء النوم . العقاقير الدوائية لتحسين قوة العضلات وتأخير تقدم الحالة المرضية. استخدام الجهاز المنظم لنبض القلب الصناعي لعلاج اضطرابات القلب المرتبطة بالحثل العضلي .

سؤال من ذكر سنة

في علم المناعة

ما هى المده التى ياخذها جسم الانسان اذا كان شاب فى تكوين اجسام مضاده للفيروسات الكبديه وهل من الممكن ان...

يضمن اللقاح الوقاية من عدوى التهاب الكبد الفيروسي ب. والقاح يحتوي على واحد من البروتينات المغلفة للفيروس، وهو المستضد الموجود على السطح الخارجي لفيروس بي (HBsAg). وهي مصنعة بواسطة خلايا فطر الخميرة، المدرج بداخلها الشفرة الوراثية لل HBsAg. مقرر مكون من (3) جرعات، الثانية تؤخذ بعد شهر واحد على الأقل من الجرعة الأولى والثالثة تؤخذ بعد الجرعة الأولى بستة أشهر.[1] بعد ذلك ينشئ جهاز المناعة أجسام مضادة ل HBsAg في الدم. وتعرف الأجسام المضادة ل HBsAg ب anti-HBsAg هذه الأجسام المضادة وذاكرة جهاز المناعة يوفر الحصانة ضد العدوى بالتهاب الكبد الفيروسي ب. وهناك مجموعة من اللقاحات المتوفرة في السوق. في الوقت الحاضر لقاحات مصنعة بواسطة تكنولوجيا [[الهندسة الوراثية]] متوفرة، وهو ما يعني أنها تنتج عن طريق إدخال الوحدة الوراثية لالتهاب الكبد الفيروسي البائي في الخميرة المعروفة حيث يتم زرعها، وتجميعها، وتنقيتها. لا يمكن أن تحدث عدوى التهاب الكبد الفيروسي بي نتيجة أخذ اللقاح. كل هذه التطعيمات تؤخذ في العضل على الرغم من أن في البداية كان يعتقد أن لقاح التهاب الكبد باء لا توفر الحماية لأجل غير مسمى، ولكن هذا لا يعتبر أمرا بالغ الأهمية الآن. وكانت تقارير سابقة قد اشارت إلى ان التطعيم الفعال لتوفير غطاء بين خمس وسبع سنوات، ولكن في وقت لاحق أنه تم تقدير هذا المدى الطويل للحصانة مستمد من الذاكرة المناعية التي تدوم وتعوض فقدان الأجسام المضادة وبالتالي إعطاء جرعات معززة أو اختبارها لم يعد مطلوبا في الأشخاص ذوي المناعة الجيدة الذين تلقوا التطعيم. وبالتالي مع مرور الوقت وبعد التجربة، أظهرت حماية قد لا تقل عن 25 سنة في أولئك الذين أظهر استجابة أولية كافية للمقرر الأول من التطعيمات، والمبادئ التوجيهية في المملكة المتحدة تشير الآن إلى أن الذين أظهروا استجابة أولية ويحتاجون إلى حماية مستمرة، مثل العاملين بالرعاية الصحية، يحتاجون فقط لجرعة واحدة معززة في 5 سنوات.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع الاخبار والمقالات
فوائد البقدونس مقالات
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات
عرض جميع المقالات الطبية

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.

مصطلحات طبية مرتبطة بعلم المناعة