عدوى الشيغيلا | Shigellosis
ما هو عدوى الشيغيلا
تعد الشيغيلا (بالإنجليزية: Shigella) إحدى أنواع البكتيريا التي تتسبب بعدوى في الجهاز الهضمي تسمى بداء الشيغيلات (بالإنجليزية: Shigellosis)، أو عدوى الشيغيلا (بالإنجليزية: Shigella Infection)، أو الزحار العصوي (بالإنجليزية: Bacillary Dysentery). [1،2]
تعمل بكتيريا الشيغيلا على إفراز سمومها داخل الأمعاء، والتي تسبب تهيج الأمعاء، مما سيؤدي إلى إصابة المريض بالإسهال، والذي يعد أحد الأعراض الأساسية لعدوى الشيغيلا. [2]
تعد عدوى الشيغيلا من الأمراض المعدية الشائعة جدًا، وهي تصيب الأطفال الصغار، خصوصًا الذين تتراوح أعمارهم ما بين 1 - 4 سنوات، بمعدل أعلى مقارنة بالأطفال الأكبر عمرًا أو البالغين. [2-4]
إضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفسارتكم المتعلقة بهذا الموضوع
الشيغيلا عند الأطفال الصغار
كما ذكرنا سابقًا، تعد عدوى الشيغيلا أكثر شيوعًا لدى الأطفال الصغار، ويعود السبب في ذلك لقيام الأطفال الصغار بوضع إصبعهم في فمهم بشكل متكرر، وهذا ما يسهل من انتقال البكتيريا إلى داخل الجهاز الهضمي. كما تعد العدوى شائعة في الحضانات ودور رعاية الأطفال، وذلك لكثرة عدد مرات تغيير الحفاظات في هذه الأماكن، مما يزيد من احتمالية انتشار العدوى بين الأطفال المتواجدين فيها. [2]
كما يعد الأطفال الصغار أكثر عرضة للإصابة بالمضاعفات الناجمة عن العدوى. [4]
تحدث عدوى الشيغيلا نتيجة وصول البكتيريا إلى فم الإنسان، حيث أنها ستصل إلى المعدة، ومن ثم إلى الأمعاء، حيث سيحدث لها انقسام وتكاثر داخل الأمعاء الدقيقة، ومن ثم ستنتقل إلى الأمعاء الغليظة لتتسبب بعدها بأعراض العدوى المختلفة. [3]
يتم إخراج بكتيريا الشيغيلا من جسم الفرد المصاب عن طريق البراز، وبالتالي يمكن أن تشمل طرق انتشار عدوى الشيغيلا جميع الطرق المحتملة لانتقال البراز الملوث بالبكتيريا إلى فم الأفراد السليمين. [1]
فمثلًا، إن عدم قيام الفرد المصاب بداء الشيغيلات بغسل يديه بعد الذهاب إلى المرحاض، سيؤدي لانتقال البكتيريا للأفراد الآخرين من حوله من خلال لمس الأشياء والأسطح التي لمسها الفرد المصاب أو تناول الطعام الذي قام بطهيه الفرد المصاب. [1،3]
ومن الطرق الأخرى لانتقال عدوى الشيغيلا ما يلي: [1،3،4]
- انتقال عدوى الشيغيلا من الطفل المصاب بها إلى أي فرد من حوله يقوم بتغيير حفاضة هذا الطفل ولا يقوم بغسل يديه جيدًا بعد ذلك.
- شرب المياه الملوثة بالبراز البشري الذي يحتوي على بكتيريا الشيغيلا.
- تناول الفواكه والخضروات التي تنمو في تربة ملوثة ببراز يحتوي على بكتيريا الشيغيلا.
- انتشار بكتيريا الشيغيلا عن طريق الاتصال الجنسي، خاصة أثناء ممارسة الجنس الفموي.
- لمس المناديل وتجهيزات المرحاض الملوثة ببراز الفرد المصاب بعدوى الشيغيلا.
تظهر أعراض الشيغيلا بعد 1 - 3 أيام تقريبًا من دخول البكتيريا إلى داخل الجسم وتكاثرها، وفي بعض الحالات يمكن أن تظهر الأعراض في وقت أبكر يمكن أن يصل إلى 12 ساعة. [1،2]
يعد الإسهال أحد أعراض عدوى الشيغيلا الرئيسية، والذي يمكن أن يكون شديدًا ويتسبب بدخول المريض إلى الحمام من أجل التبرز عدة مرات خلال اليوم يمكن أن يصل عددها إلى 10 - 30 مرات يوميًا، إلى جانب الرغبة المستمرة في التبرز. [3،4]
اقرأ أيضًا: ما هي أسباب الإسهال المفاجئ؟
ويمكن أن تشمل أعراض عدوى الشيغيلا الأخرى ما يلي: [1-3]
- المغص وآلام البطن.
- الغثيان.
- القيء.
- براز يحتوي على الدم، أو القيح، أو المخاط.
- الحمى.
وفي حالات نادرة، يمكن أن تؤثر بكتيريا الشيغيلا على أجزاء أخرى من الجسم بعيدة عن الجهاز الهضمي، وهذا ما يمكن أن يؤدي إلى ظهور أعراض أخرى، مثل الطفح الجلدي، وآلام المفاصل، والارتباك. [4]
لكن، يجب التنويه إلى أن أعراض الشيغيلا لا تظهر في جميع الحالات، فمن الممكن أن لا يعاني المريض من أية أعراض ملحوظة في الحالات الطفيفة من عدوى الشيغيلا، وهذا ما يزيد من خطر انتشار العدوى للأفراد الآخرين من حوله. [3،4]
تستمر أعراض عدوى الشيغيلا لمدة تتراوح بين أربعة إلى سبعة أيام. لكن، من الممكن أن تبقى بكتيريا الشيغيلا موجودة في براز الفرد المصاب لمدة 4 أسابيع على الأقل بعد اختفاء الأعراض، وهذا يعني أنه من المحتمل أن تنتشر العدوى للآخرين على الرغم من شعور المريض بالتحسن. [1،3]
أيضًا، يمكن أن تكون أعراض داء الشيغيلات أكثر سوءًا لدى كبار السن، أو الرضع، أو الأفراد الذين يعانون من أمراض مزمنة تتسبب بضعف جهاز المناعة لديهم، كالمرضى المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، ومن الممكن أن تتسبب بالعديد من المضاعفات لديهم والتي من الممكن أن تهدد حياتهم. [3،4]
تظهر أعراض الشيغيلا بعد 1 - 3 أيام تقريبًا من دخول البكتيريا إلى داخل الجسم وتكاثرها، وفي بعض الحالات يمكن أن تظهر الأعراض في وقت أبكر يمكن أن يصل إلى 12 ساعة. [1،2]
يعد الإسهال أحد أعراض عدوى الشيغيلا الرئيسية، والذي يمكن أن يكون شديدًا ويتسبب بدخول المريض إلى الحمام من أجل التبرز عدة مرات خلال اليوم يمكن أن يصل عددها إلى 10 - 30 مرات يوميًا، إلى جانب الرغبة المستمرة في التبرز. [3،4]
اقرأ أيضًا: ما هي أسباب الإسهال المفاجئ؟
ويمكن أن تشمل أعراض عدوى الشيغيلا الأخرى ما يلي: [1-3]
- المغص وآلام البطن.
- الغثيان.
- القيء.
- براز يحتوي على الدم، أو القيح، أو المخاط.
- الحمى.
وفي حالات نادرة، يمكن أن تؤثر بكتيريا الشيغيلا على أجزاء أخرى من الجسم بعيدة عن الجهاز الهضمي، وهذا ما يمكن أن يؤدي إلى ظهور أعراض أخرى، مثل الطفح الجلدي، وآلام المفاصل، والارتباك. [4]
لكن، يجب التنويه إلى أن أعراض الشيغيلا لا تظهر في جميع الحالات، فمن الممكن أن لا يعاني المريض من أية أعراض ملحوظة في الحالات الطفيفة من عدوى الشيغيلا، وهذا ما يزيد من خطر انتشار العدوى للأفراد الآخرين من حوله. [3،4]
تستمر أعراض عدوى الشيغيلا لمدة تتراوح بين أربعة إلى سبعة أيام. لكن، من الممكن أن تبقى بكتيريا الشيغيلا موجودة في براز الفرد المصاب لمدة 4 أسابيع على الأقل بعد اختفاء الأعراض، وهذا يعني أنه من المحتمل أن تنتشر العدوى للآخرين على الرغم من شعور المريض بالتحسن. [1،3]
أيضًا، يمكن أن تكون أعراض داء الشيغيلات أكثر سوءًا لدى كبار السن، أو الرضع، أو الأفراد الذين يعانون من أمراض مزمنة تتسبب بضعف جهاز المناعة لديهم، كالمرضى المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، ومن الممكن أن تتسبب بالعديد من المضاعفات لديهم والتي من الممكن أن تهدد حياتهم. [3،4]
في حال الشك بإصابة الفرد بعدوى الشيغيلا، سيقوم الطبيب بتوجيه عدة أسئلة إلى المريض، ومنها: [4]
- طبيعة الأعراض التي يعاني منها، بما في ذلك طبيعة عملية التبرز لديه.
- ما إن كان المريض قد سافر مؤخرًا إلى أحد البلدان النامية، والتي يشيع فيها الإصابة ببكتيريا الشيغيلا.
- ما إن كان المريض على اتصال بشكل اما أفراد آخرين يعانون من إسهال حاد.
- ما إن كان المريض قد سبح في حمامات السباحة أو البحيرات.
- ما إن كان المريض قد تناول أي طعام ملوث.
كما سيقوم الطبيبك بإجراء عدد من الاختبارات التتشخيصية، بما فيها أخذ مسحة من المستقيم أو عينة من البراز، وفحصها من أجل الكشف عن وجود بكتيريا الشيغيلا فيها، كما يمكن أن يقوم الطبيب بطلب بعض فحوصات الدم الأخرى، وذلك في حال كان لدى المريض أي من العلامات التي تدل على إصابته بالجفاف أو فقدان كميات كبيرة من الدم. [1،4]
وفي بعض الحالات يمكن إجراء فحص داخل المختبر لتحديد أي من المضادات الحيوية يعد فعالًا تجاه بكتيريا الشيغيلا. [3]
في حال الشك بإصابة الفرد بعدوى الشيغيلا، سيقوم الطبيب بتوجيه عدة أسئلة إلى المريض، ومنها: [4]
- طبيعة الأعراض التي يعاني منها، بما في ذلك طبيعة عملية التبرز لديه.
- ما إن كان المريض قد سافر مؤخرًا إلى أحد البلدان النامية، والتي يشيع فيها الإصابة ببكتيريا الشيغيلا.
- ما إن كان المريض على اتصال بشكل اما أفراد آخرين يعانون من إسهال حاد.
- ما إن كان المريض قد سبح في حمامات السباحة أو البحيرات.
- ما إن كان المريض قد تناول أي طعام ملوث.
كما سيقوم الطبيبك بإجراء عدد من الاختبارات التتشخيصية، بما فيها أخذ مسحة من المستقيم أو عينة من البراز، وفحصها من أجل الكشف عن وجود بكتيريا الشيغيلا فيها، كما يمكن أن يقوم الطبيب بطلب بعض فحوصات الدم الأخرى، وذلك في حال كان لدى المريض أي من العلامات التي تدل على إصابته بالجفاف أو فقدان كميات كبيرة من الدم. [1،4]
وفي بعض الحالات يمكن إجراء فحص داخل المختبر لتحديد أي من المضادات الحيوية يعد فعالًا تجاه بكتيريا الشيغيلا. [3]
يمكن أن تختفي أعراض عدوى الشيغيلا من تلقاء نفسها، خصوصًا في الحالات الطفيفة، فكل ما هو مطلوب من المريض الراحة وشرب السوائل لتعويض ما فقده من سوائل نتيجة الإسهال. [3،4]
من الممكن أن يقوم الطبيب بوصف بعض العلاجات الداعمة للمريض، والتي يكون الهدف منها علاج الجفاف المحتمل حدوثه لدى المريض، وأهمها محلول الجفاف الفموي، والذي يقوم بتعويض السوائل والأملاح التي فقدها الجسم نتيجة الإسهال. أما في الحالات الشديدة، يمكن أن يستدعي علاج الشيغيلا مكوث المريض داخل المستشفى لأخذ السوائل عبر الوريد. [1،2]
أيضًا، يتم وصف المضادات الحيوية أحيانًا لعلاج الحالات المتوسطة إلى الشديدة من عدوى الشيغيلا، ويعود السبب لعدم وصفها بشكل معتاد لعلاج الشيغيلا إلى تزايد مستويات مقاومة بكتيريا الشيغيلا تجاه العديد من المضادات الحيوية، فهي محفوظة فقط للحالات الخطيرة والتي يمكن أن تهدد حياة الفرد. [1،4]
ومن أنواع المضادات الحيوية التي يمكن وصفها في هذه الحالة ما يلي: [2]
- الأزيثروميسين.
- السيبروفلوكساسين.
- السلفاميثوكسازول والتريميثوبريم.
أما حول مضادات الإسهال، فغالبًا لا ينصح باستخدامها ما لم يقم الطبيب بوصفها، حيث يمكن أن تتسبب مضادات الإسهال والتقليل من معدل التبرز لدى الفرد بإبقاء البكتيريا داخل الجهاز الهضمي فترة أطول، مما يمكن أن يؤدي إلى تفاقم العدوى. [2،3]
يمكن أن تختفي أعراض عدوى الشيغيلا من تلقاء نفسها، خصوصًا في الحالات الطفيفة، فكل ما هو مطلوب من المريض الراحة وشرب السوائل لتعويض ما فقده من سوائل نتيجة الإسهال. [3،4]
من الممكن أن يقوم الطبيب بوصف بعض العلاجات الداعمة للمريض، والتي يكون الهدف منها علاج الجفاف المحتمل حدوثه لدى المريض، وأهمها محلول الجفاف الفموي، والذي يقوم بتعويض السوائل والأملاح التي فقدها الجسم نتيجة الإسهال. أما في الحالات الشديدة، يمكن أن يستدعي علاج الشيغيلا مكوث المريض داخل المستشفى لأخذ السوائل عبر الوريد. [1،2]
أيضًا، يتم وصف المضادات الحيوية أحيانًا لعلاج الحالات المتوسطة إلى الشديدة من عدوى الشيغيلا، ويعود السبب لعدم وصفها بشكل معتاد لعلاج الشيغيلا إلى تزايد مستويات مقاومة بكتيريا الشيغيلا تجاه العديد من المضادات الحيوية، فهي محفوظة فقط للحالات الخطيرة والتي يمكن أن تهدد حياة الفرد. [1،4]
ومن أنواع المضادات الحيوية التي يمكن وصفها في هذه الحالة ما يلي: [2]
- الأزيثروميسين.
- السيبروفلوكساسين.
- السلفاميثوكسازول والتريميثوبريم.
أما حول مضادات الإسهال، فغالبًا لا ينصح باستخدامها ما لم يقم الطبيب بوصفها، حيث يمكن أن تتسبب مضادات الإسهال والتقليل من معدل التبرز لدى الفرد بإبقاء البكتيريا داخل الجهاز الهضمي فترة أطول، مما يمكن أن يؤدي إلى تفاقم العدوى. [2،3]
يوجد عدد من النصائح المنزلية التي يمكن أن تساعد في التخفيف من أعراض عدوى الشيغيلا، ومنها ما يلي: [1،2]
- أخذ قسط من الراحة.
- شرب كميات وفيرة من الماء والسوائل.
- تناول الأطعمة الصلبة.
اقرأ أيضًا: علاج الإسهال في المنزل
يمكن التقليل من انتشار بكتيريا الشيغيلا وتقليل معدلات الإصابة بالعدوى الناجمة عنها من خلال ما يلي: [1-3]
- غسل اليدين جيدًا بالماء الدافئ والصابون بعد الذهاب إلى المرحاض، أو تغيير الحفاضات للأطفال، وقبل إعداد الطعام أو الأكل.
- استخدام مناشف ورقية يمكن التخلص منها لتجفيف اليدين بدلًا من المناشف القماشية، حيث يمكن لبكتيريا الشيغيلا البقاء على قيد الحياة لبعض الوقت على القماش.
- تنظيف المرحاض بانتظام، بما في ذلك مقعد المرحاض، ومقابض الأبواب، والصنابير، وذلك باستخدام منتجات تنظيف قادرة على قتل بكتيريا الشيغيلا، مثل المنتجات التي تحتوي على الكلور.
- تنظيف طاولة تغيير ملابس الطفل بانتظام.
- غسل الخضار والفواكه النيئة جيدًا قبل تناولها.
- التأكد من طهي الأطعمة جيدًا.
- الاحتفاظ بالأطعمة الباردة على درجة حرارة أقل من 5 درجات مئوية والأطعمة الساخنة على درجة حرارة أعلى من 60 درجة مئوية لتثبيط نمو البكتيريا.
- إعادة تسخين الطعام حتى تصل درجة الحرارة الداخلية للطعام إلى 75 درجة مئوية على الأقل.
- تجنب الإتصال المباشر وغير المباشر مع أي فرد أصيب بداء الشيغيلا، وذلك لعدة أسابيع بعد اختفاء الأعراض لديه.
- تجنب ممارسة الجنس مع أي شخص مصاب حاليًا أو تعافى مؤخرًا من الإسهال لأي سبب كان.
يمكن أن تتضمن المضاعفات المحتملة لعدوى الشيغيلا ما يلي: [1-3]
- الجفاف، والذي يمكن أن يحدث في حال لم يتناول المريض كميات كافية من السوائل لتعويض ما يتم فقدانه نتيجة الإسهال.
- التهاب المفاصل، والذي يحدث مع أنواع معينة من بكتيريا الشيغيلا.
- عدوى في مجرى الدم، والتي تحدث نتيجة لتسبب عدوى الشيغيلا بتضرر في بطانة الأمعاء وانثقابها، مما يؤدي إلى وصول بكتيريا الشيغيلا إلى مجرى الدم.
- متلازمة انحلال الدم اليوريمي، حيث تتسبب السموم التي تنتجها بكتيريا الشيغيلا بتدمير خلايا الدم الحمراء.
- النوبات الاختلاجية، وهي من مضاعفات عدوى الشيغيلا التي تحدث لدى الأطفال الصغار على وجه الخصوص، والتي تحدث نتيجة الحمى المرتبطة بالعدوى.
اقرأ أيضًا: الجفاف بسبب الإسهال وكيفية التعامل معه
يمكن أن تتضمن المضاعفات المحتملة لعدوى الشيغيلا ما يلي: [1-3]
- الجفاف، والذي يمكن أن يحدث في حال لم يتناول المريض كميات كافية من السوائل لتعويض ما يتم فقدانه نتيجة الإسهال.
- التهاب المفاصل، والذي يحدث مع أنواع معينة من بكتيريا الشيغيلا.
- عدوى في مجرى الدم، والتي تحدث نتيجة لتسبب عدوى الشيغيلا بتضرر في بطانة الأمعاء وانثقابها، مما يؤدي إلى وصول بكتيريا الشيغيلا إلى مجرى الدم.
- متلازمة انحلال الدم اليوريمي، حيث تتسبب السموم التي تنتجها بكتيريا الشيغيلا بتدمير خلايا الدم الحمراء.
- النوبات الاختلاجية، وهي من مضاعفات عدوى الشيغيلا التي تحدث لدى الأطفال الصغار على وجه الخصوص، والتي تحدث نتيجة الحمى المرتبطة بالعدوى.
اقرأ أيضًا: الجفاف بسبب الإسهال وكيفية التعامل معه
يتعافى معظم الأفراد المصابين بداء الشيغيلات بشكل تام. لكن، يمكن أن تؤدي أحيانًا العدوى ببكتيريا الشيغيلا إلى تطور المضاعفات وزيادة خطر حدوث الوفاة، خصوصًا في البلدان التي تفتقد لخدمات الطبية. [4]
كما أن بعد الإصابة بنوع معين من بكتيريا الشيغيلا، من غير المرجح أن يصاب الفرد بعدوى من نفس البكتيريا مرة أخرى، إلا أنه يمكن أن يصاب بالأنواع الأخرى من بكتيريا الشيغيلا، حيث أن هناك عدة أنواع من هذه البكتيريا. [2]
يتعافى معظم الأفراد المصابين بداء الشيغيلات بشكل تام. لكن، يمكن أن تؤدي أحيانًا العدوى ببكتيريا الشيغيلا إلى تطور المضاعفات وزيادة خطر حدوث الوفاة، خصوصًا في البلدان التي تفتقد لخدمات الطبية. [4]
كما أن بعد الإصابة بنوع معين من بكتيريا الشيغيلا، من غير المرجح أن يصاب الفرد بعدوى من نفس البكتيريا مرة أخرى، إلا أنه يمكن أن يصاب بالأنواع الأخرى من بكتيريا الشيغيلا، حيث أن هناك عدة أنواع من هذه البكتيريا. [2]
[1] Betterhealth.vic.gov.au. Gastroenteritis - shigellosis. Retrieved on the 6th of December, 2023.
[2] Erica Roth. Shigellosis. Retrieved on the 6th of December, 2023.
[3] WebMD.com. What is Shigella? Retrieved on the 6th of December, 2023.
[4] Health.harvard.edu. Shigellosis. Retrieved on the 6th of December, 2023.
سؤال من ذكر سنة
هل يمكن ان تنتقل عدوى الحمى المالطية بين البشر
إن الحمى المالطية هي عدوى تصيب الإنسان نتيجة
- تناول اللحوم غير المطبوخة جيداً أو تناول منتجات الألبان غير المبسترة.
- استنشاق البكتيريا التي تسبب الحمى المالطية.
- دخول البكتيريا عن طريق الجروح الموجود على الجلد.
انتقال الحمى المالطية من شخص لأخر هو نادر جداً، إذ من الممكن إنتقال الحمى المالطية من الأم المرضعة للطفل الرضيع.
المصادر والمراجع
سؤال من ذكر سنة
لدي فايروس داء الطيور
سؤال من ذكر سنة
هل النقود الورقية تنقل لنا الأمراض المعدية والخطيرة ، وهل المصافحة باليد و الجلوس على المقاعد العامة ينقل الامراض أيضاً...
سؤال من أنثى سنة
كيف تنتقل الحصبه اﻻلماني
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالامراض المعدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالامراض المعدية