اقفار عضلة القلب | Myocardial Ischemia
ما هو اقفار عضلة القلب
إقفار عضلة القلب (بالانجليزية: Myocardial ischemia) هي حالة ينتج عنها عدم وصول كمية كافية من الدم (بما يحمله من أكسجين ومغذيات) إلى عضلة القلب، مما يؤدي إلى عدم قيام القلب بوظائفه كما ينبغي.
يحدث إقفار عضلة القلب عندما يحتاج القلب الأكسجين والمغذيات بشكل أكبر مما يحصل عليه، أي أنّ هنالك عدم اتزان بين مقدار الحاجة والتزويد، والذي غالباً ما يرافق القيام بنشاطات بدنية متعبة، أو التوتر العاطفي، أو درجات الحرارة المنخفضة، أو استعمال المخدرات، أو ممارسة الجنس، أو تناول وجبات كبيرة وثقيلة من الطعام.
قد تنتج مشاكل التزويد أو التروية الدموية للقلب عما يلي:
- مرض الشريان التاجي (بالانجليزية: Coronary artery disease)، حيث يحدث تجمع للكوليسترول على الشرايين التاجية في القلب مشكلةً ما يعرف باللويحات (بالانجليزية: Plaques)، وهو ما يعرف بعملية تصلب الشرايين (بالانجليزية: Atherosclerosis)، الأمر الذي يسبب تضيق الشرايين بشكل يمنع وصول الدم الغني بالأكسجين إلى عضلة القلب، مما يسبب حدوث الإقفار أو نقص التروية، والذبحة الصدرية.
- الجلطات الدموية، والتي غالباً ما تنتج عن تمزق أو تحلل اللويحات المتشكلة نتيجة تصلب الشرايين، والذي قد يسبب حدوث إغلاق في أحد الشرايين، وتطور إقفار شديد في عضلة القلب، قد ينتج عنه نوبة قلبية (بالانجليزية: Heart attack)، وفي بعض الحالات النادرة، قد تنتقل الجلطات الدموية من أماكن أخرى في الجسم إلى أحد الشرايين التاجية في القلب.
- تشنجات الشرايين التاجية (بالانجليزية: Coronary artery spasm)، ينتج عن حدوث تشنجات في الشرايين التاجية إنخفاض أو إنقطاع مؤقت في التزويد الدموي للقلب، إلا أنّه يعتبر من الأسباب الغير شائعة لإقفار عضلة القلب.
عوامل الخطر للإصابة بإقفار عضلة القلب
تتضمن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بإقفار عضلة القلب ما يلي:
- التدخين، حيث أنّ التدخين، أو التعرض لدخان السجائر لفترات طويلة، قد يؤدي إلى إلحاق الضرر بالجدران الداخلية للشرايين، الأمر الذي يساعد على تراكم الكوليسترول وغيره من المواد في هذه الشرايين، والتقليل من جريان الدم في الشرايين التاجية، كما أنّ التدخين يسبب إنقباض الشرايين التاجية، ويزيد من خطر تشكل الجلطات الدموية.
- مرض السكري، حيث تم ربط مرض السكري بنوعيه بزيادة خطر الإصابة بإقفار عضلة القلب، والنوبات القلبية، وغيرها من أمراض القلب.
- ارتفاع ضغط الدم، حيث يسبب ارتفاع ضغط الدم مع الوقت زيادة خطر الإصابة بتصلب الشرايين.
- ارتفاع كوليسترول الدم، أو ارتفاع الدهون الثلاثية في الدم.
- البدانة، حيث ترتبط البدانة بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع كوليسترول الدم.
- قلة النشاط البدني.
اقرأ أيضاً: السكري وامراض القلب
بالإضافة إلى ما سبق، فإنّ الإصابة المسبقة بنوبة قلبية، أو المعاناة من ضعف عضلة القلب (بالانجليزية: Cardiomyopathy)، أو إدمان الكحول والمخدرات، تعتبر أيضاً من عوامل الخطر للإصابة بالإقفار الصامت.
تعتبر الذبحة الصدرية (بالانجليزية: Angina pectoris) أكثر أعراض إقفار عضلة القلب شيوعاً، وهو ألم في الصدر يوصف كشعور بعدم الارتياح، أو الثقل، أو الضيق، أو الضغط، أو الحرقة، أو الخدران، أو الامتلاء في الصدر، ويمكن أن يشعر بها المريض كنوع من عسر الهضم، أو حرقة المعدة.
تتضمن أيضاً أعراض إقفار عضلة القلب الأخرى، والتي غالباً ما يعاني منها النساء، وكبار السن، ومرضى السكري بشكل أكبر، ما يلي:
- ألم أو عدم ارتياح في الجزء العلوي من الجسم، مثل الذراعين، أو الظهر، أو الكتف الأيسر، أو الرقبة، أو الفك، أو المعدة.
- صعوبة التنفس، أو ضيق النفس.
- تعرق، أو العرق البارد (بالانجليزية: Cold sweat)
- الشعور بالامتلاء، أو عسر الهضم، أو الشعور بالاختناق.
- غثيان أو تقيؤ.
- الشعور بالدوار، والتعب الشديد، والتوتر.
- تسارع نبضات القلب، أو عدم انتظامها.
قد لا تظهر أي أعراض عند بعض الأشخاص الذين يعانون من إقفار عضلة القلب، وهو ما يعرف بالإقفار الصامت (بالانجليزية: Silent ischemia)، إلا أنّه قد ينتج عنها اضطراب في نبضات القلب، مثل تسرع القلب البطيني (بالانجليزية: Ventricular tachycardia)، أو الرجفان البطيني (بالانجليزية: Ventricular fibrillation)، والتي تعيق مقدرة القلب على ضخ الدم، وقد تتسبب بفقدان الوعي، أو حتى موت قلبي مفاجئ.
تعتبر الذبحة الصدرية (بالانجليزية: Angina pectoris) أكثر أعراض إقفار عضلة القلب شيوعاً، وهو ألم في الصدر يوصف كشعور بعدم الارتياح، أو الثقل، أو الضيق، أو الضغط، أو الحرقة، أو الخدران، أو الامتلاء في الصدر، ويمكن أن يشعر بها المريض كنوع من عسر الهضم، أو حرقة المعدة.
تتضمن أيضاً أعراض إقفار عضلة القلب الأخرى، والتي غالباً ما يعاني منها النساء، وكبار السن، ومرضى السكري بشكل أكبر، ما يلي:
- ألم أو عدم ارتياح في الجزء العلوي من الجسم، مثل الذراعين، أو الظهر، أو الكتف الأيسر، أو الرقبة، أو الفك، أو المعدة.
- صعوبة التنفس، أو ضيق النفس.
- تعرق، أو العرق البارد (بالانجليزية: Cold sweat)
- الشعور بالامتلاء، أو عسر الهضم، أو الشعور بالاختناق.
- غثيان أو تقيؤ.
- الشعور بالدوار، والتعب الشديد، والتوتر.
- تسارع نبضات القلب، أو عدم انتظامها.
قد لا تظهر أي أعراض عند بعض الأشخاص الذين يعانون من إقفار عضلة القلب، وهو ما يعرف بالإقفار الصامت (بالانجليزية: Silent ischemia)، إلا أنّه قد ينتج عنها اضطراب في نبضات القلب، مثل تسرع القلب البطيني (بالانجليزية: Ventricular tachycardia)، أو الرجفان البطيني (بالانجليزية: Ventricular fibrillation)، والتي تعيق مقدرة القلب على ضخ الدم، وقد تتسبب بفقدان الوعي، أو حتى موت قلبي مفاجئ.
يقوم الطبيب المختص بأخذ التاريخ المرضي، وإجراء فحص جسدي للمريض، بالإضافة إلى عدد من الفحوصات التي يمكن اللجوء إليها للتحقق من التشخيص، والتي تشمل ما يلي:
- اختبار الإجهاد البدني، الذي يوضح تدفق الدم عبر الشرايين التاجية استجابةً للقيام بممارسة التمارين، ويستعمل عادةً لتشخيص الإقفار الصامت، بالإضافة إلى إقفار عضلة القلب الفعلي.
- جهاز ضغط القلب الكهربائي، أو ما يعرف بجهاز هوللتر (بالانجليزية: Holter monitor)، حيث يتم الرجوع إلى البيانات التي سجلها الجهاز حول نبضات وانتظام القلب لمدة 24 ساعة أو أكثر، للتحقق من ما إذا عانى المريض من نوبات الإقفار الصامت أم لا.
- تخطيط كهربائية القلب (بالانجليزية: Electrocardiogram).
- تخطيط صدى القلب (بالانجليزية: Echocardiography)، حيث تستعمل الموجات فوق الصوتية لتصوير القلب، والمساعدة على تحديد وجود المشاكل في القلب، كما يمكن عمل تخطيط صدى القلب بعد الإجهاد، حيث يتم عمل الفحص بعد قيام المريض بعمل نشاط مجهد جسدياً.
- تصوير الأوعية الدموية (بالانجليزية: Angiography)، حيث يتم تصوير الشرايين التاجية عن طريق استعمال صبغة يتم حقنها في الأوعية الدموية للقلب، ثم يتم استعمال الاشعة السينية لأخذ صور لمسار الصبغة، مما يعطي صوراً مفصلة عن داخل الأوعية الدموية.
- الأشعة المقطعية للقلب (بالانجليزية: CT Cardiac)، والذي يستعمل للكشف عن وجود تكتلات ناتجة عن تصلب الشرايين، مثل وجود تكتلات الكالسيوم في الشرايين التاجية.
يقوم الطبيب المختص بأخذ التاريخ المرضي، وإجراء فحص جسدي للمريض، بالإضافة إلى عدد من الفحوصات التي يمكن اللجوء إليها للتحقق من التشخيص، والتي تشمل ما يلي:
- اختبار الإجهاد البدني، الذي يوضح تدفق الدم عبر الشرايين التاجية استجابةً للقيام بممارسة التمارين، ويستعمل عادةً لتشخيص الإقفار الصامت، بالإضافة إلى إقفار عضلة القلب الفعلي.
- جهاز ضغط القلب الكهربائي، أو ما يعرف بجهاز هوللتر (بالانجليزية: Holter monitor)، حيث يتم الرجوع إلى البيانات التي سجلها الجهاز حول نبضات وانتظام القلب لمدة 24 ساعة أو أكثر، للتحقق من ما إذا عانى المريض من نوبات الإقفار الصامت أم لا.
- تخطيط كهربائية القلب (بالانجليزية: Electrocardiogram).
- تخطيط صدى القلب (بالانجليزية: Echocardiography)، حيث تستعمل الموجات فوق الصوتية لتصوير القلب، والمساعدة على تحديد وجود المشاكل في القلب، كما يمكن عمل تخطيط صدى القلب بعد الإجهاد، حيث يتم عمل الفحص بعد قيام المريض بعمل نشاط مجهد جسدياً.
- تصوير الأوعية الدموية (بالانجليزية: Angiography)، حيث يتم تصوير الشرايين التاجية عن طريق استعمال صبغة يتم حقنها في الأوعية الدموية للقلب، ثم يتم استعمال الاشعة السينية لأخذ صور لمسار الصبغة، مما يعطي صوراً مفصلة عن داخل الأوعية الدموية.
- الأشعة المقطعية للقلب (بالانجليزية: CT Cardiac)، والذي يستعمل للكشف عن وجود تكتلات ناتجة عن تصلب الشرايين، مثل وجود تكتلات الكالسيوم في الشرايين التاجية.
يمكن البدء بعلاج إقفار عضلة القلب، لا سيما الصامت منه، بالقيام ببعض التعديلات على نمط حياة المريض، التي تساعد أيضاً على الوقاية من تطور إقفار عضلة القلب من البداية، والتي تشمل ما يلي:
- الإقلاع عن التدخين.
- السيطرة على الأمراض الأخرى التي قد تسبب تطور الإقفار، مثل ارتفاع كوليسترول الدم، أو ارتفاع ضغط الدم، أو مرض السكري.
- الالتزام بعادات تناول الطعام الصحية وإتباع نظام غذائي مناسب.
- التوقف عن تناول المشروبات الكحولية أو التقليل منها.
- ممارسة التمارين الرياضية بناءً على برنامج رياضي مناسب موافق عليه من قبل الطبيب المختص.
- الحفاظ على وزن صحي.
- التقليل من التوتر والضغط النفسي.
اقرأ أيضاً: ما هي التأثيرات الصحية السلبية للتدخين؟
يهدف العلاج إلى التحسين من التدفق الدموي إلى القلب، والتقليل من حاجة القلب إلى الأكسجين، حيث قد يتم وصف بعض الأدوية لتحقيق هذه الغاية، والتي تشمل ما يلي:
- مميعات الدم، مثل الاسبيرين، أو غيره، للتقليل من خطر تشكل الجلطات الدموية التي قد تؤدي إلى إغلاق الشرايين التاجية.
- النترات (بالانجليزية: Nitrates)، وهي مجموعة من الأدوية تعمل على توسيع الشرايين، مما يؤدي إلى زيادة التدفق الدموي إلى القلب.
- حاصرات مستقبلات بيتا (بالانجليزية: Beta blocker)، تعمل هذه الأدوية على ترخية عضلة القلب، والتقليل من معدل ضرباته، والتقليل من ضغط الدم داخله بحيث يصل الدم إلى القلب بشكل أسهل، مثل دواء الاتنولول (بالانجليزية: Atenolol)، وغيره.
- حاصرات قنوات الكالسيوم (بالانجليزية: Calcium channel blockers)، حيث تقوم هذه الأدوية بترخية وتوسيع الأوعية الدموية، وزيادة التدفق الدموي إلى القلب، مثل دواء الاملودبين (بالانجليزية: Amlodipine)، وغيره.
- أدوية علاج ارتفاع كوليسترول الدم.
- مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (بالانجليزية: Angiotensin- converting enzyme inhibitors)، تساعد هذه الأدوية على ترخية الوعية الدموية، والتقليل من ضغط الدم، وغالباً ما يتم إعطائها للمرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، أو مرض السكري، أو الفشل القلبي، بالإضافة إلى إقفار عضلة القلب، مثل دواء الليسينوبريل (بالانجليزية: Lisinopril)، وغيره.
- دواء الرانولازين (بالانجليزية: Ranolazine)، وهو دواء يستعمل لترخية الشرايين التاجية، والقليل من حدة الذبحة الصدرية.
في بعض الحالات التي لا يكون استعمال الأدوية فيها كافياً للتحسين من التدفق الدموي للقلب، قد يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية، والتي تشمل ما يلي:
- ترميم الوعاء الدموي (بالانجليزية: Angioplasty)، والذي عادةً ما يرافقه استعمال الشبكات لإبقاء الشريان مفتوحاً بعد إتمام العملية.
- ترميم الوعاء الدموي بالبالون (بالانجليزية: Balloon angioplasty).
- جراحة فتح مجرى جانبي للشريان التاجي (بالانجليزية: Coronary artery bypass surgery)، أو ما يعرف بعملية القلب المفتوح، والتي غالباً ما تستعمل للأشخاص الذين يعانون من إنغلاق أو تضيق في عدة شرايين تاجية.
اقرأ أيضاً: قسطرة القلب: ما الذي يجب أن تعرفه عنها
يمكن البدء بعلاج إقفار عضلة القلب، لا سيما الصامت منه، بالقيام ببعض التعديلات على نمط حياة المريض، التي تساعد أيضاً على الوقاية من تطور إقفار عضلة القلب من البداية، والتي تشمل ما يلي:
- الإقلاع عن التدخين.
- السيطرة على الأمراض الأخرى التي قد تسبب تطور الإقفار، مثل ارتفاع كوليسترول الدم، أو ارتفاع ضغط الدم، أو مرض السكري.
- الالتزام بعادات تناول الطعام الصحية وإتباع نظام غذائي مناسب.
- التوقف عن تناول المشروبات الكحولية أو التقليل منها.
- ممارسة التمارين الرياضية بناءً على برنامج رياضي مناسب موافق عليه من قبل الطبيب المختص.
- الحفاظ على وزن صحي.
- التقليل من التوتر والضغط النفسي.
اقرأ أيضاً: ما هي التأثيرات الصحية السلبية للتدخين؟
يهدف العلاج إلى التحسين من التدفق الدموي إلى القلب، والتقليل من حاجة القلب إلى الأكسجين، حيث قد يتم وصف بعض الأدوية لتحقيق هذه الغاية، والتي تشمل ما يلي:
- مميعات الدم، مثل الاسبيرين، أو غيره، للتقليل من خطر تشكل الجلطات الدموية التي قد تؤدي إلى إغلاق الشرايين التاجية.
- النترات (بالانجليزية: Nitrates)، وهي مجموعة من الأدوية تعمل على توسيع الشرايين، مما يؤدي إلى زيادة التدفق الدموي إلى القلب.
- حاصرات مستقبلات بيتا (بالانجليزية: Beta blocker)، تعمل هذه الأدوية على ترخية عضلة القلب، والتقليل من معدل ضرباته، والتقليل من ضغط الدم داخله بحيث يصل الدم إلى القلب بشكل أسهل، مثل دواء الاتنولول (بالانجليزية: Atenolol)، وغيره.
- حاصرات قنوات الكالسيوم (بالانجليزية: Calcium channel blockers)، حيث تقوم هذه الأدوية بترخية وتوسيع الأوعية الدموية، وزيادة التدفق الدموي إلى القلب، مثل دواء الاملودبين (بالانجليزية: Amlodipine)، وغيره.
- أدوية علاج ارتفاع كوليسترول الدم.
- مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (بالانجليزية: Angiotensin- converting enzyme inhibitors)، تساعد هذه الأدوية على ترخية الوعية الدموية، والتقليل من ضغط الدم، وغالباً ما يتم إعطائها للمرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، أو مرض السكري، أو الفشل القلبي، بالإضافة إلى إقفار عضلة القلب، مثل دواء الليسينوبريل (بالانجليزية: Lisinopril)، وغيره.
- دواء الرانولازين (بالانجليزية: Ranolazine)، وهو دواء يستعمل لترخية الشرايين التاجية، والقليل من حدة الذبحة الصدرية.
في بعض الحالات التي لا يكون استعمال الأدوية فيها كافياً للتحسين من التدفق الدموي للقلب، قد يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية، والتي تشمل ما يلي:
- ترميم الوعاء الدموي (بالانجليزية: Angioplasty)، والذي عادةً ما يرافقه استعمال الشبكات لإبقاء الشريان مفتوحاً بعد إتمام العملية.
- ترميم الوعاء الدموي بالبالون (بالانجليزية: Balloon angioplasty).
- جراحة فتح مجرى جانبي للشريان التاجي (بالانجليزية: Coronary artery bypass surgery)، أو ما يعرف بعملية القلب المفتوح، والتي غالباً ما تستعمل للأشخاص الذين يعانون من إنغلاق أو تضيق في عدة شرايين تاجية.
اقرأ أيضاً: قسطرة القلب: ما الذي يجب أن تعرفه عنها
يمكن أن يؤدي إقفار عضلة القلب في حال عدم علاجه كما ينبغي أن يؤدي إلى تطور مضاعفات خطيرة، والتي تشمل ما يلي:
- النوبات القلبية، التي قد تنتج عن حدوث انسداد كامل في أحد الشرايين التاجية، وقد تؤدي إلى حدوث أضرار جسيمة في أجزاء من القلب، قد تكون قاتلة.
- عدم انتظام ضربات القلب (بالانجليزية: Arrhythmia).
- قصور القلب (بالانجليزية: Heart failure).
يمكن أن يؤدي إقفار عضلة القلب في حال عدم علاجه كما ينبغي أن يؤدي إلى تطور مضاعفات خطيرة، والتي تشمل ما يلي:
- النوبات القلبية، التي قد تنتج عن حدوث انسداد كامل في أحد الشرايين التاجية، وقد تؤدي إلى حدوث أضرار جسيمة في أجزاء من القلب، قد تكون قاتلة.
- عدم انتظام ضربات القلب (بالانجليزية: Arrhythmia).
- قصور القلب (بالانجليزية: Heart failure).
Cleveland clinic. Myocardial Ischemia. Retrieved on: 28/12/2019, from
https://my.clevelandclinic.org/health/diseases/17848-myocardial-ischemia
Texas Heart Institute. Silent Ischemia. Retrieved on: 28/12/2019, from
https://www.texasheart.org/heart-health/heart-information-center/topics/silent-ischemia/
Drugs.com. Myocardial ischemia. Retrieved on: 28/12/2019, from
سؤال من ذكر سنة
تضخم عضلة القلب
سؤال من أنثى سنة
تضخم جدار عضلة القلب هل يصاب بالنويه القلبيه بشكل مفاجىء
سؤال من ذكر سنة 42
الم مزمن أعلى البطن يمتد إلى الصدر وأحيانا إلى الكتفين ايكو بطن سليم ايكو قلب سليم جهد عالي سليم قصطرة...
سؤال من غير معروف سنة 76
رجفان الاذين
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بأمراض القلب و الشرايين
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض القلب و الشرايين