تعتبر حمية غولو (بالإنجليزية: Golo Diet) واحدة من أكثر الحميات التي تم البحث عنها على محرك جوجل خلال عام 2016. وبحسب الشركة التي قامت بتخطيط حمية غولو فإن هذه الحمية كانت قد طورت من قبل فريق من الأطباء والصيادلة، وتركز هذه الحمية على توازن الهرمونات.
تدعي فلسفة نظام غولو الغذائي أن عدم توازن الهرمونات يكون بفعل التوتر، والقلق مما يؤدي إلى التعب، والجوع، وانخفاض جودة النوم. وبالتالي إلى الإفراط في تناول الطعام، والنهم، والأكل العاطفي، ولا تعتبر حمية غولو من الحميات الصحية لاعتمادها على مكمل غذائي مجهول، كما أن هناك حاجة لمزيد من الدراسات لإثبات أمانها وفعاليتها.