يستخدم هذا الدواء بحذر وتحت إشراف طبي في حالة المعاناة من:
- اضطرابات الغدة الدرقية.
- تضخم البروستاتا.
- ارتفاع ضغط الدم.
- أمراض القلب.
- أمراض الكبد.
- الربو والاضطرابات التنفسية المزمنة.
كلورفينيرامين لمرضى البورفيريا
يجب استشارة الطبيب قبل استخدام هذا الدواء أو أي أدوية أخرى مضادة للهيستامين في حالة المعاناة من البورفيريا (بالإنجليزية: Porphyria).
كلورفينيرامين والنوم
قد يسبب دواء كلورفينيرامين النعاس، ولذلك ينبغي تجنب قيادة السيارات وتشغيل الآلات الثقيلة لحين التأكد من تأثير هذا الدواء على الجسم.
كلورفينيرامين للأطفال
يمنع استخدام هذا الدواء للأطفال الأصغر عمراً من 6 سنوات إلا بعد استشارة الطبيب المختص، ولا ينصح باستخدام الأقراص أو الكبسولات طويلة المفعول التي تحتوي على الكلورفينيرامين للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 سنة.
كلورفينيرامين للحامل
لا توجد دراسات كافية حول سلامة إستخدام دواء كلورفينيرامين للحامل، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل استخدامه خلال فترة الحمل.
كلورفينيرامين للمرضع
قد يفرز هذا الدواء في حليب الثدي، وقد يكون له آثار غير مرغوب فيها على الرضيع، لذا يجب استشارة الطبيب قبل استخدام دواء كلورفينيرامين للمرضع.
كلورفينيرامين لكبار السن
قد يصف الطبيب جرعات أقل لكبار السن نظراً لأنهم أكثر عرضة للآثار الجانبية لهذا الدواء، مثل الدوخة، والنعاس، وتشوش الرؤية ،وانخفاض ضغط الدم، مما يزيد من فرص السقوط والكسر.
التأثيرات المضادة للكولين للكلورفينيرامين
قد يسبب الكلورفينيرامين تأثيرات مضادة للكولين، مثل توسع حدقة العين، وارتفاع درجة حرارة الجسم، وغالباً تظهر خلال ساعتين من تناول الدواء، وقد تؤدي هذه التأثيرات إلى خمود تنفسي، وفي هذه الحالة يجب عمل غسيل معدة يليه استخدام الفحم النشط للسيطرة على هذه الأعراض.