أسئلة واجابات طبية مرض السكري

حاولي طلب مساعدة اخصائي تغذية لكي يدرس وضعك مثل الوزن بالنسبة للطول والنشاط الذي تمارسيه يوميا لوضع نظام غذائي كما ان عليك عمل كونترول لوضع السكر في الدم لتلافي المضاعفات الكثيرة

حاول ضبط الامور باشغالها باشياء اخرى تلهيها عن الطعام واذا كان هناك اصرار حاول تعويدها على استهلاك الخضار حيث ان كمية السعرات الحرارية قليلة جدا وابعد عنها كل ما هو غني بالسعرات الحرارية

الحمية وحدها قد تكفي لعلاج السكري من الدرجة الثانية الذي يصيب الكبار،ولكن عليك مراقبة السكر باستمرار لأنك لا تضمن نفسك، ويفضل شراء آلة لقياس السكر من أي صيدلية ومتابعة المراقبة، فإذا زاغ الرقم فيكون الدواء مستعداً.

اسباب حرارة القدمين: الادمان على شرب الكحول –مرض السكري- مرض الإيدز-ظاهرة رينو- السكته الدماغية- اصابة الحبل الشوكي- التهاب الاعصاب الطرفية – نقص فيتامين ب12 – الروماتو يد – التسمم بالرصاص – الضغط على جذور الاعصاب في النخاع الشوكي، بسبب وجود ديسك أو انحناء العمود الفقري،أو الأنيميا ،أو انتعال حذاء بلاستيكي وضيق مما يسبب السخونة والتعرق للقدمين ، أو الحساسية سواء من الأطعمة أو من ملوثات الجوكالغبار والأزهار وحبوب الطلع  والروائح والعطور ،والماد الكيماوية. 
العلاج والوقاية : --الابتعاد عن المأكولات التي تثير الحساسية كالسمك والبيض والشوكلاتة والجاتوهات ،--الاعتماد على تناول الخضروات الخضراء والفواكه والعسل والمربيات ، --
--ترك التدخين لأن النيكوتين يسبب تضيق الأوعية الدموية وبالتالي التنميل ،--انتعال حذاء خفيف ومريح وغير بلاستيكي لتهوية القدمين .--تناول فيتامين ب12 في البداية ابر ثم حبوب . ودواء جابابنتين400مغم. ويمكنك عمل تدليك بالماء وذلك بوضع القدمين أو اليدين في وعاء فيه ماء بارد لمدة 5دقائق ثم وضعه في وعاء فيه ماء ساخن لمدة 5دقائق وتكررالعملية عدة مرات ،ويملمرة أو مرتين يوميا. ننصحك بالاسراع بمراجعة اختصاصي امراض باطنية لفحصك سريريا وعمل فحوصات مخبرية للدم لمحاولة تشخيص السبب، وفحص السكري.

علاج السكر يستمر مدى الحياة، وحتى يؤدي لنتيجة جيدة يجب المساعدة بالتحمية وإنزال الوزن وممارسة الرياضة.

عزيزي السبب هو عدم المحافظة على مستوس سكر طبيعي في الدم ، ما تعانيه هو بسبب ما قد حصل بالشرايين والاعصاب في هذه المنطقة يجب ان تراجع طبيب لتحديد مدى الضرر الحاصل في القدم ويجب عمل كونترول للسكر في الدم

ليس مرض السكري بنفسه هو المانع انما مضاعفات مرض السكري والى اي درجة من المضاعافات يوجد فيها المريض فاذا كان وضعه قد وصل الى عدم حصول الانتصاب عنده بشكل صحيح بحيث لا يستطيع معه ان يتواصل جنسيا معى زوجته فالنتيجة تكون بعدم امكانية حصول الحمل