بعض الاشخاص لايعانون من مرض السكري وياخذون الدواء لأجل التخسيس والعجيب انه يأتي بنتيجة وينحف الشخص عليه

(الميتفورمين ) اولا هذا الدواء غير مرخص من قبل ادارة الغذاء والدواء الامريكية كخافض للوزن. ثانيا :اجريت دراسات وتوصلت للتالي: -بعض الناس فقط استفادت بفقد وزنها وليس الكل. -ليس حل سريع وانما يتم الفقد تدريجيا لمدة طويلة(متوسط الوزن المفقود بعد سنتين كان بين 4 الى 7 ارطال فقط). -غير معروف الية التأثير فقد يكون عن طريق انقاص الشهية او تغيير طريقة الجسم في خزن الدهون. -وجد ان الذين استفادوا اكثر هم من يتناولون الدواء مع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة وقد يعود ذلك الى انه يعزز فقد السعرات الحرارية اثناء الرياضة. -قد يعود الوزن الاصلي بعد الايقاف او حتى وقت تناوله. -آمن عند الايقاف لا يزداد الوزن .

لا يوجد مايثبت ضرره او فائدته

نعم يمكن استخدام ميتفورمين للتخسيس حتى فى حالة عدم وجود سكر

يقال أن السمنة تُحدث تغييرات في الخلايا سنتج عنها مقاومة الخلايا للإنسولين وعدم الإستجابة له.

احتمال الإصابة وارد، وممارسة الرياضة تساعد في الوقاية وكذلك يفيد تقليل السكر، والوقاية خير من العلاج.

هناك سببين للجوع لدى مريض السكري المعالج بالانسولين أولاً: انخفاض سكر الدم و غالباً ما يكون سببه التأخر بتناول الطعام بعد حقن الانسولين أو تناول كمية من النشويات لا تتناسب مع جرعة الانسولين ومن أعراضه الشعور بالجوع، التعرق البارد، ارتعاش العضلات ، زوغان الرؤية، أو فقدان القدرة على التركيز أو العصبية ويجب تناول محلول سكري بشكل فوري ثانياً: ارتفاع سكر الدم في هذه الحالة يتناول المريض كمية كافية من النشويات ولكنها تتراكم في الدم لأن كمية الانسولين اللازمة لإدخالها إلى الخلايا غير كافية و بالتالي لا تصل الطاقة اللازمة إلى الخلايا أي أن الخلايا والأنسجة تكون " جائعة" في كلتا الحالتين ولا تصلها الكمية اللازمة من الغذاء ويضطر الجسم إلى اللجوء إلى مصادر أخرى للحصول على الطاقة كالشحوم والبروتينات تحياتي

اذا استدام الحمية والرياضة فلا بد للسكري ان ينزل اغلب الاحيان وهو الخطوة الاولى قبل الحاجة للدواء وقيل ان تعديل الاكل و الاستمرار بالحركة فيهما الشفاء باذن الله

ممكن مضاعفات السكري بقلل الترويه الدمويه للساقين اطلب استشاره

لا يجب استعماله مع مرضى السكرى

الوراثة في مرض السكر لا تتبع قواعد مندل الوراثية والخاصة بالأمراض الوراثية المحمولة على جين واحد (سائد أو متنحي) ولكنها متعددة العوامل (multi-factorial) أي يوجد الاستعداد الوراثي ولكنه يحتاج لعوامل بيئية كي يظهر المرض مثل زيادة الوزن وقلة الحركة والاكثار من تناول السكريات والدهنيات والتوتر العصبي لذا يمكن قد ينجح الابتعاد عن تلك العامل في تفادي الاصابة بالسكر أحيانا