اني عندي امي عمرها وعندها طفل والحمد لله ولكن الان تعانى من مرض وهو ضه

اني عندي امي عمرها وعندها طفل والحمد لله ولكن الان تعانى من مرض وهو ضه
icon 12 أكتوبر 2010
icon 1437
اني عندي امي عمرها49 وعندها11 طفل والحمد لله ولكن الان تعانى من مرض وهو(ضهور بقع بنيه على جسمه في منطة الجبها وفي الساق من الجهة الجلفيه ويسبب خشونه في النطقه كما يسبب حكه وهو يكبر يوم بعديوم في الساق زرت اصاء جلد ولكن لا فائدة وقيل لي انه مرض بسبب نقص في الجهاز المناعي والله اعلم ولا يوجدتخصص فيه
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

البقع البنية التي تظهر على البشرة كثيرة الأنواع وأسبابها متعددة - وهي تنجم عن زيادة عشوائية في تركيز الميلانين، الذي هو خضاب طبيعي تنتجه خلايا متخصصة تسمى بخلايا \"الميلانوسيت\" وهذه الخلايا تنشط تحت تأثير الأشعة الشمسية ونشاطها يزداد مع حدة الأشعة وزمن تلقيها والعِرق وطبيعة وخصوصيات الجلد. - أما هذه الزيادة الموضعية في أماكن معينة من البشرة التي تؤدي إلى بقع شائبة يتراوح قطرها من 1 إلى 10 مليمتر، شكلها غير منتظم، ويتراوح لونها من الأصفر البني إلى البني داكن، وتتموضع في الأماكن المكشوفة للشمس كالوجه والصدر والكتفين وظهر اليدين، فما هي إلا خلل يؤدي إلى فرط الإنتاج في هذه المواضع. وهذا الخلل ينتج عن أسباب مختلفة تؤدي إلى رفع مستوى التأثير لخلايا الميلانوسيت بمواجهة الشمس · الخضابات الميلانية يمكن تقسيمها إلى مجموعتين: المجموعة الأولى تتشكل من الخضابات الداكنة (بنية أو كستنائية) وهي بقع القهوة بالحليب ذات ألوان تتراوح ما بين الباج والكستنائية، مسطحة، حدودها مستديرة، أحجامها مختلفة، تظهر في أي مكان من الجسم خصوصاً على الصدر ومنطقة أسفل الظهر... وهي بقع حميدة وليست مؤذية إلا في حالات نادرة عندما تكون ناجمة عن خلل جيني يصيب الكروموزوم 17 ممكن إزالتها عن طريق الليزر، لكن من بعد استشارة الطبيب المختص بالأمراض الجلدية وموافقته. المجموعة الثانية: خضابات بنية-حمراء تنتج عن الاختلافات العِرقية اللونية ونوع الميلانين ،وعدد وحجم الجسيمات الميلاتية، ومكان تقهقر الميلانين في الخلايا الكيراتينية. · لا يمتلك نفس أفراد المجموعة العرقية لوناً واحداً إنما هناك درجات من التفاوت لكن تبقى ضمن حدود ما يميز هذه المجموعة. · عوامل عديدة تتدخل في عمليات الملينة (تخضيب البشرة) أهمها: ١- الوراثية جميع مراحل الملينة تكون تحت سيطرة التحكم الجيني كما أن خصائص الجسيمات الميلانية مشفرة بجينات التخضيب٢- الهرمونية، مثل الهرمون المنشط للميلانوسيت MSH تطلقه الغدة النخامية. والإستروجين والبروجيستيرون حيث تؤدي إلى زيادة تخضيب مفرطة على الوجه والمناطق التناسلية 3- الأشعة الفوق ال بنفسجية UV: هذه الأشعة تؤدي إلى ردة فعل سريعة من الاسمرار الداكن وأخرى بطيئة بعد الخمسين من العمر تكون أجهزة الملينة قد أصبحت أقل كفاءة بحيث يتناقص عدد خلايا الميلانوسيت وقدرة الخلايا المتبقية يقل إنتاجها وبالتالي فإن القدرة الدفاعية للبشرة عند تعرضها للشمس تقل وهنا يجب التعامل مع الشمس بحذر شديد، والبقع البنية التي تظهر عادة عند كبار السن وتزداد وتتسع مع التقدم في السن، وغالباً ما تظهر على الوجه، وعلى ظهر اليدين، والكتفين، والساقين والجمجمة عند الرجال؛ فإن العامل الوراثي العائلي يلعب دوراً مهماً في ظهورها، وقد تظهر نتيجة للتعرض للشمس لعدة سنوات، وفوق هذه البقع الناتجة عن اضطراب متعلق بخلايا بالأجهزة الميلانية (التي تعمل على تزويد البشرة بالميلانين الملون للسحنة) قد يطرأ خلل خلوي آخر يؤدي إلى إفراط في قرتنة البشرة (الخلايا القيراتينية للبشرة تزداد عدداً وسماكةً) فتصبح الطبقة القرنية للبشرة سميكة فوق هذه البقع التي تصبح بقعاً نافرة وخشنة الملمس بدلاً من أن تكون مسطحة وناعمة كبقع الشيخوخة العادية. ففي هذه الحالة يجب استشارة طبيب الجلد الذي قد يعمل على إزالتها بالطرق الجراحية، أو بواسطة التقشير البارد: الآزوت السائل أو الثلج الكربوني؛ أو بواسطة التقشير الكيميائي، أو بواسطة التقشير السطحي اللطيف: أحماض الفواكه، أو بواسطة الليزر. - و منذ أن تبدأ طلائع هذه البقع بالظهور على الوجه فهذا يعني بأن عملية الغزو قد انطلقت، عندها يجب الرفع من مستوى الحماية من الشمس بكريم حماية درجة قصوى ولذلك ننصح بما يلي: 1- استعمال كريم واقي من الشمس يتمتع بحماية قصوى ويعتمد الحواجب الشمسية الفيزيائية ذات الفعالية العالية والخالية من ردات الفعل التحسسية ولا ننصح باستعمال الكريمات الواقية التي تعتمد المرشحات الضوئية الكيميائية لأنها لا تمتلك نفس قدرة الحواجب الفيزيائية وعلاوة على ذلك فالمرشحات الكيميائية قد تسبب عند البعض ردات فعل تحسسية وهي أيضاً ذات سمية عالية. 2- استعمال الكريم الواقي بشكل يومي ودائم أثناء النهار حتى ولو لم تخرج من المنزل. 3- إعادة تطبيق الكريم الواقي كلما تم تنظيف البشرة نهاراً، 4- استعمال كريم مرطب على البشرة من قبل تطبيق الكريم الواقي، 5- تنظيف البشرة بشكل تام وكافي من الكريم الواقي مساءً قبل النوم. 6- يمكن استعمال كريمات أو مستحضرات أساسها من أحماض الفواكه التي تساعد على تقشير البشرة وتفتيح أو إزالة النمش وغيره من بعض أنواع البقع اللونية. 0 2010-11-09 09:14:20
طاقم الطبي
طاقم الطبي
البقع البنية التي تظهر على البشرة كثيرة الأنواع وأسبابها متعددة - وهي تنجم عن زيادة عشوائية في تركيز الميلانين، الذي هو خضاب طبيعي تنتجه خلايا متخصصة تسمى بخلايا \"الميلانوسيت\" وهذه الخلايا تنشط تحت تأثير الأشعة الشمسية ونشاطها يزداد مع حدة الأشعة وزمن تلقيها والعِرق وطبيعة وخصوصيات الجلد. - أما هذه الزيادة الموضعية في أماكن معينة من البشرة التي تؤدي إلى بقع شائبة يتراوح قطرها من 1 إلى 10 مليمتر، شكلها غير منتظم، ويتراوح لونها من الأصفر البني إلى البني داكن، وتتموضع في الأماكن المكشوفة للشمس كالوجه والصدر والكتفين وظهر اليدين، فما هي إلا خلل يؤدي إلى فرط الإنتاج في هذه المواضع. وهذا الخلل ينتج عن أسباب مختلفة تؤدي إلى رفع مستوى التأثير لخلايا الميلانوسيت بمواجهة الشمس · الخضابات الميلانية يمكن تقسيمها إلى مجموعتين: المجموعة الأولى تتشكل من الخضابات الداكنة (بنية أو كستنائية) وهي بقع القهوة بالحليب ذات ألوان تتراوح ما بين الباج والكستنائية، مسطحة، حدودها مستديرة، أحجامها مختلفة، تظهر في أي مكان من الجسم خصوصاً على الصدر ومنطقة أسفل الظهر... وهي بقع حميدة وليست مؤذية إلا في حالات نادرة عندما تكون ناجمة عن خلل جيني يصيب الكروموزوم 17 ممكن إزالتها عن طريق الليزر، لكن من بعد استشارة الطبيب المختص بالأمراض الجلدية وموافقته. المجموعة الثانية: خضابات بنية-حمراء تنتج عن الاختلافات العِرقية اللونية ونوع الميلانين ،وعدد وحجم الجسيمات الميلاتية، ومكان تقهقر الميلانين في الخلايا الكيراتينية. · لا يمتلك نفس أفراد المجموعة العرقية لوناً واحداً إنما هناك درجات من التفاوت لكن تبقى ضمن حدود ما يميز هذه المجموعة. · عوامل عديدة تتدخل في عمليات الملينة (تخضيب البشرة) أهمها: ١- الوراثية جميع مراحل الملينة تكون تحت سيطرة التحكم الجيني كما أن خصائص الجسيمات الميلانية مشفرة بجينات التخضيب٢- الهرمونية، مثل الهرمون المنشط للميلانوسيت MSH تطلقه الغدة النخامية. والإستروجين والبروجيستيرون حيث تؤدي إلى زيادة تخضيب مفرطة على الوجه والمناطق التناسلية 3- الأشعة الفوق ال بنفسجية UV: هذه الأشعة تؤدي إلى ردة فعل سريعة من الاسمرار الداكن وأخرى بطيئة بعد الخمسين من العمر تكون أجهزة الملينة قد أصبحت أقل كفاءة بحيث يتناقص عدد خلايا الميلانوسيت وقدرة الخلايا المتبقية يقل إنتاجها وبالتالي فإن القدرة الدفاعية للبشرة عند تعرضها للشمس تقل وهنا يجب التعامل مع الشمس بحذر شديد، والبقع البنية التي تظهر عادة عند كبار السن وتزداد وتتسع مع التقدم في السن، وغالباً ما تظهر على الوجه، وعلى ظهر اليدين، والكتفين، والساقين والجمجمة عند الرجال؛ فإن العامل الوراثي العائلي يلعب دوراً مهماً في ظهورها، وقد تظهر نتيجة للتعرض للشمس لعدة سنوات، وفوق هذه البقع الناتجة عن اضطراب متعلق بخلايا بالأجهزة الميلانية (التي تعمل على تزويد البشرة بالميلانين الملون للسحنة) قد يطرأ خلل خلوي آخر يؤدي إلى إفراط في قرتنة البشرة (الخلايا القيراتينية للبشرة تزداد عدداً وسماكةً) فتصبح الطبقة القرنية للبشرة سميكة فوق هذه البقع التي تصبح بقعاً نافرة وخشنة الملمس بدلاً من أن تكون مسطحة وناعمة كبقع الشيخوخة العادية. ففي هذه الحالة يجب استشارة طبيب الجلد الذي قد يعمل على إزالتها بالطرق الجراحية، أو بواسطة التقشير البارد: الآزوت السائل أو الثلج الكربوني؛ أو بواسطة التقشير الكيميائي، أو بواسطة التقشير السطحي اللطيف: أحماض الفواكه، أو بواسطة الليزر. - و منذ أن تبدأ طلائع هذه البقع بالظهور على الوجه فهذا يعني بأن عملية الغزو قد انطلقت، عندها يجب الرفع من مستوى الحماية من الشمس بكريم حماية درجة قصوى ولذلك ننصح بما يلي: 1- استعمال كريم واقي من الشمس يتمتع بحماية قصوى ويعتمد الحواجب الشمسية الفيزيائية ذات الفعالية العالية والخالية من ردات الفعل التحسسية ولا ننصح باستعمال الكريمات الواقية التي تعتمد المرشحات الضوئية الكيميائية لأنها لا تمتلك نفس قدرة الحواجب الفيزيائية وعلاوة على ذلك فالمرشحات الكيميائية قد تسبب عند البعض ردات فعل تحسسية وهي أيضاً ذات سمية عالية. 2- استعمال الكريم الواقي بشكل يومي ودائم أثناء النهار حتى ولو لم تخرج من المنزل. 3- إعادة تطبيق الكريم الواقي كلما تم تنظيف البشرة نهاراً، 4- استعمال كريم مرطب على البشرة من قبل تطبيق الكريم الواقي، 5- تنظيف البشرة بشكل تام وكافي من الكريم الواقي مساءً قبل النوم. 6- يمكن استعمال كريمات أو مستحضرات أساسها من أحماض الفواكه التي تساعد على تقشير البشرة وتفتيح أو إزالة النمش وغيره من بعض أنواع البقع اللونية.

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً