هذا يعتمد على نوع المرض القلبي فمنها ما يتطلب حمية وتجنب لملح الصوديوم كأمراض العضلة القلبية والصمامات والفشل وفرط الضغط، ومنها ما يتطلب تجنب الدهون كامراض التصلب الشرايني

لا داعي للقلق ولكن ينبغي فحصها ومشاهدة التغيرات وتحديد إن كان يصحبها تورم في المناطق التي تقع خلف الأوردة المتضررة، ومن ثم تحديد مكان الانسدادا أو التضيق وسببه لا سيما من كلامك يفهم أنه معمم ليس مقتصراً على الأطراف العليا فقط

خفقان القلب يعتبر واحداً من أكثر الأعراض شيوعا، وكل أنواع اضطرابات النظم يمكنها أن تؤدي إلى الخفقان ، لكن أكثرها شيوعاً في هذا المجال هي: خوارج الانقباض الأذينية، و خوارج الانقباض البطينية، والرجفان الأذيني، والتسارع الفوق البطيني، والبطيني، والأسباب يمكن أن تكون قلبية أو غير قلبية، كآفات الغدة الدرقية و التوتر النفسي، ونقص سكر الدم وأورام الغدة الكظرية و فقر الدم وغيرها الكثير من الأسباب التي تتباين بين شخص وآخر وحصره وتشخيصها يتم من خلال تشخيصها ومعرفة طبيعتها وحدتها وخصائصها التي يمكن رصدها في تخطيط القلب.

أمراض القلب كثيرة ولكل منها سببه، ولا نعرف عن أي مرض تسأل هل عن ما يتعلق بالصمامات أو الشريين أو عضلة القلب أو أغشيته أو غير ذلك

نعم في الوقت الحالي يمكن إغلاقه عن طريق الجلد، لكن الإغلاق بطَريقِ الجِلْد لعَيبُ الحاجِزِ الأُذَيْنِيّ يتطلب معرفة نوع العَيبُ وحجمه، إذ يتطلب أيضاً توفر حافة كافية من الأنسجة المحيطة بالفتحة ، وعادة عَيبُ الفُوْهَةِ الثَّانَوِيَّة يتم إغلاقه بهذه الطَريقهِ وهو الأسلوب المفضل الآن في معظم المراكز

أسباب هذا الشعور كثيرة منها اضطرابات الجهاز الهضمي، واضطرابات الجهاز العصبي والأذن لا سيما إذا كان ذلك يترافق مع دوار، وهناك أسباب أخرى كالافراض في تناول السوائل خاصة الماء أثناء الجهد أو قبله بقليل أو بعده مباشرة، وفي بعض الحالات يكون ناجم عن زيادة في افراز الاندورفين (وهو من البيبتيدات المتعددة التي تفرز من قبل خلايا الدماغ أو من الغدة النخامية،ومهمتها الرئيسية في توصيل الإشارات العصبية عبر الجهاز العصبي) خلال الجهد بسبب إصابة الغدة النخامية أو بسبب بعض الأدوية، وفي جميع الأحوال ينبغي فحص المريض للكشف عن أي علامات سريرية قد تكون موجودة وتساعد على تحديد السبب بدقة أكبر

ينبغي تحديد نوع الشريان المتضرر ونسبة تسكيره وحالة الشرايين المجاورة، والسبب عادة يكون متعلق بالتصلب العصيدي الذي يكثر في حالات اضطراب الدهون ولدى المدخنين، وتحديد نوعية العلاج سواء بواسطة القنطرة أو الجراحة سيكون معتمداً على العوامل المذكورة آنفاً، والتكاليف تعتمد على نوع العلاج الذي سيتم اختياره