أسئلة واجابات طبية جراحة القلب والشرايين

هذه الفحوصات مكملة لبعضاها البعض لا يمكن اعتماد نتيجة فحص وترك نتيجة فحص آخر, فالحالة التشخيصية تعتمد في الدرجة الأولى على المعطيات السريرية والأعراض ومن ثم الفحوصات المساعدة, وجميعها توضع في بوتقة واحدة ليتم التشخيص , وليس بالضرورة أن يكون أحدهم (السابق) على حق أو باطل فاضطراب التخطيط يتوضح وينجلي بالصسورة التلفزيونية(الإيكو) الذي سيوضح اضطراب التخطيط إن كان موجوداً وسيعطي يتييماً مكملا يستطيع الطبي أن يحسم الأمر على أساسه

ينبغي الاستمرار عليه لكن الأهم هو اتباع نمط غذائي ورياضي وليس الاعتماد فقط على الدواء وننصحك بالتواصل الروتيني مع طبيبك المعالج لتقييم درجة الاستجابة بين فترة وأخرى

لا داعي للقلق وكون الفحص الطبي لم يكشف عن علامات سريرية قلبية فعليك أولاً العمل على تجنب الغازات ومعالجتها وعلى ضوء النتيجة سيكون الأمر أوضح لك ولطبيبك

لكل حالة علاجها وفق نوع الخفقان وسببه وانعكاساته الجسدية والخطوة الأولى تتمثل برصده في تخطيط القلب ومن ثم تحديد خصائصه ونوعه لاختيار السلوك الطبي الأمثل نحوه, علماً أن هناك أنواع لا تستوجب علاج وأخرى لا بد من علاجها وثالثة تعالج بموازاة مع السبب

هي الجراحة التي يتم فيها فتح الصدر لإجراء عملية في القلب تبعاً لنوع الخلل الذي فيه كترميم لبنية شاذة خلقية أو مكتسبة كما يحدث عند تصليح خلل وراثي ما أو عند زراعة شريانات أو غير ذلك، وفترة النقاهة تعتمد على نوع التشخيص ومدة العملية وعلى الحالة الوظيفية للقلب وباقي الأعضاء الحيوية قبل وأثنا وبعد التدخل الجراحي

هذا يعتمد على مكانها في الساق ودرجة تقدمها ومن طرق العلاج رفع الساقين فوق مستوى القلب لمدة نصف ساعة تقريباً واستخدام الجوارب الضاغطة أثنا النهار ونزعها قبل النوم، وفي حللات أخرى يتم حقن الأوردة الصغيرة بمواد ليتم اغلاقها، لأو إغلاقها عن طريق القسطرة، مع أن بعض الحالات تتطلب نزعها جراحياً

هذا يعتمد على سبب الارتجاع ودرجته فكثيراً من الحالات لا يتعارض مع الحياة ولا يشكل أي عائق كما هو الحال في الارتجاع الخفيف الذي يحدث في حالة التهدل