• تعزيز صحة القلب: تساعد بذور الكتان على خفض الكوليسترول الضار وزيادة الكوليسترول الجيد، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
• تقليل خطر الإصابة بالسرطان: تحتوي بذور الكتان على مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الخلايا من التلف. 
• تحسين صحة الجهاز الهضمي: تساعد بذور الكتان على زيادة حجم البراز وتليينه، مما قد يساعد في الوقاية من الإمساك. كما أنها تحتوي على الألياف القابلة للذوبان، والتي يمكن أن تساعد في تغذية البكتيريا المفيدة في الأمعاء.
• تقليل أعراض انقطاع الطمث: قد تساعد بذور الكتان في تقليل أعراض انقطاع الطمث، مثل الهبات الساخنة والتعرق الليلي.
• تنظيم ضغط الدم: تساهم بذور الكتان في خفض ضغط الدم وتنظيمه بشكل خاص لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع في ضغط الدم.

بشكل عام، يعتبر سكر ستيفيا آمنًا للاستهلاك وتشمل الفوائد الصحية المحتملة لسكر ستيفيا ما يلي:

• انخفاض السعرات الحرارية: يحتوي سكر ستيفيا على صفر سعر حراري لكل جرعة، مما يجعله خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يحاولون إنقاص الوزن أو الحفاظ على وزن صحي.
• عدم رفع سكر الدم: لا يسبب سكر ستيفيا أي ارتفاع في سكر الدم مما يساهم في تنظيم مستويات سكر الدم.
• مضادات الأكسدة: يحتوي سكر ستيفيا على مضادات الأكسدة التي قد تساعد في حماية الخلايا من التلف.

ومع ذلك، هناك بعض الآثار الجانبية المحتملة لسكر ستيفيا، مثل الغثيان، واضطرابات الجهاز الهضمي، والتعارض مع بعض الأدوية، وبشكل عام، يعتبر سكر ستيفيا بديلًا مناسبًا للسكر لمرضى السكري. فهو لا يحتوي على سعرات حرارية ولا يسبب ارتفاعًا في نسبة السكر في الدم كما ذكرت.

يجدر الذكر أنه لا توجد توصيات محددة بشأن الكمية المسموحة من سكر ستيفيا، ولكن يوصى باستخدام كميات صغيرة فقط من سكر ستيفيا يوميًا لمنع تطور بعض المضاعفات الصحية المرتبطة بفرط استهلاكه.

للمزيد:

يمكن أن تساعد بذور القاطونة في تحسين صحة الجهاز الهضمي، وتساعد الألياف القابلة للذوبان في تشكيل البراز وتحسين حركته، مما قد يساعد في منع الإمساك والإسهال، كما أنها تساعد في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي يمكن أن تلعب دورًا في صحة الجهاز الهضمي بشكل عام.

• أمراض القلب والأوعية الدموية: تحتوي المورينجا على مركبات قد تساعد في خفض مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية، مما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

• السكري: تحتوي المورينجا على مركبات قد تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما قد يساعد في الوقاية من مرض السكري أو التحكم فيه.

• السرطان: تحتوي المورينجا على مركبات قد تساعد في منع نمو الخلايا السرطانية أو قتلها.

• الالتهابات: تحتوي المورينجا على مركبات قد تساعد في تقليل الالتهاب، وهو عامل خطر للعديد من الأمراض.

• الأمراض المعدية: تحتوي المورينجا على مركبات قد تساعد في محاربة البكتيريا والفيروسات.

• الإمساك: تحتوي المورينجا على الألياف، والتي يمكن أن تساعد في تنظيم حركة الأمعاء.

• انخفاض المناعة: تحتوي المورينجا على فيتامينات ومعادن قد تساعد في دعم جهاز المناعة.