- سيلان الأنف أو انسداده.
- ألم أو ضغط في الوجه، خاصة حول العينين أو الجبهة أو الخدين.
- الصداع.
- ألم في الأسنان.
- طعم سيء في الفم.
- صعوبة في النوم.
- الحمى.
- الشخير خلال النوم.
إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المحتمل أن تكون مصابًا بالتهاب الجيوب الأنفية ولكن أفضل طريقة للتأكد من الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية تكون من خلال مراجعة الطبيب لإجراء الاختبارات التشخيصية اللازمة.
يمكن أن يشخص الطبيب التهاب الجيوب الأنفية عن طريق إجراء فحص سريري وطرح بعض الأسئلة حول الأعراض، وفي بعض الحالات قد يطلب الطبيب أيضًا إجراء اختبارات أخرى، مثل الأشعة السينية أو التصوير المقطعي المحوسب (CT)، لتحديد سبب التهاب الجيوب الأنفية ومدى انتشاره.
يعتمد علاج التهاب الجيوب الأنفية على السبب، فإذا كان التهاب الجيوب الأنفية ناتجًا عن عدوى فيروسية، فقد يوصي الطبيب بعلاجات مسكنة للألم ومضادات الهيستامين، أما إذا كان التهاب الجيوب الأنفية ناتجًا عن عدوى بكتيرية، فقد يصف الطبيب المضادات الحيوية.
للمزيد: