هل يوجد اكتئاب بعمر سنتين ونصف وما الحل

icon 19 يناير 2023
icon 729
تم تشخيص ابنتي عمرها سنتين بالاكتئاب فهل يوجد اكتئاب لعمر السنتين؟ ابنتي متأخرة النطق ذهبت بها لأخصائي نفسي لظني انها متوحدة، ان كان يوجد اكتئاب بهذا العمر ما علاجه ؟ وما سببه ؟ رغم اني احاول جاهدةا للعب معها لكنها عصبية جدا ولا تريد ودائما حزينة و لا يفرحها اي شيء، ما دوري كأم في علاجها ؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ ولطفلتكِ السلامة، تشخيص الاكتئاب في عمر السنتين أمر نادر ولكنه ممكن. من المهم التفريق بين الحزن العابر وتقلبات المزاج الطبيعية وبين الاكتئاب الحقيقي الذي يستمر لفترة طويلة ويؤثر على سلوك الطفل ونشاطاته اليومية، ومن أسباب الاكتئاب المحتملة في هذا العمر:

  • عوامل وراثية: وجود تاريخ عائلي للاكتئاب قد يزيد من احتمالية إصابة الطفلة.
  • صدمات نفسية: التعرض لصدمة نفسية مثل فقدان شخص عزيز أو تغيير كبير في البيئة المحيطة.
  • مشاكل صحية: بعض المشاكل الصحية قد تؤثر على المزاج.
  • تأخر النطق: قد يكون له تأثير على الحالة النفسية للطفلة بسبب صعوبة التعبير عن مشاعرها.

أما بالنسبة للأعراض التي قد تشير إلى الاكتئاب، فهي كما يأتي:

  • الحزن المستمر والملحوظ.
  • فقدان الاهتمام بالأشياء التي كانت تستمتع بها.
  • العصبية الزائدة والتهيج.
  • تغيرات في نمط النوم أو الأكل.
  • صعوبة في التركيز.

يأتي دوركِ كأم في العلاج على النحو الآتي:

  • اللعب والتفاعل: استمري في اللعب مع ابنتك ومحاولة إشراكها في أنشطة ممتعة، حتى لو كانت لا تبدي استجابة في البداية.
  • التواصل: حاولي فهم مشاعرها من خلال لغة الجسد والتعبيرات غير اللفظية. تحدثي معها بلطف وحاولي تهدئتها عند الغضب.
  • البيئة الداعمة: توفير بيئة آمنة ومستقرة ومحبة يساعد في تحسين حالتها النفسية.
  • المتابعة مع الأخصائي: استمري في المتابعة مع الأخصائي النفسي لتقييم الحالة وتقديم العلاج المناسب، والذي قد يشمل العلاج السلوكي أو العلاج باللعب.
0 2025-09-25T15:52:55+00:00

أتمنى لكِ ولطفلتكِ السلامة، تشخيص الاكتئاب في عمر السنتين أمر نادر ولكنه ممكن. من المهم التفريق بين الحزن العابر وتقلبات المزاج الطبيعية وبين الاكتئاب الحقيقي الذي يستمر لفترة طويلة ويؤثر على سلوك الطفل ونشاطاته اليومية، ومن أسباب الاكتئاب المحتملة في هذا العمر:

  • عوامل وراثية: وجود تاريخ عائلي للاكتئاب قد يزيد من احتمالية إصابة الطفلة.
  • صدمات نفسية: التعرض لصدمة نفسية مثل فقدان شخص عزيز أو تغيير كبير في البيئة المحيطة.
  • مشاكل صحية: بعض المشاكل الصحية قد تؤثر على المزاج.
  • تأخر النطق: قد يكون له تأثير على الحالة النفسية للطفلة بسبب صعوبة التعبير عن مشاعرها.

أما بالنسبة للأعراض التي قد تشير إلى الاكتئاب، فهي كما يأتي:

  • الحزن المستمر والملحوظ.
  • فقدان الاهتمام بالأشياء التي كانت تستمتع بها.
  • العصبية الزائدة والتهيج.
  • تغيرات في نمط النوم أو الأكل.
  • صعوبة في التركيز.

يأتي دوركِ كأم في العلاج على النحو الآتي:

  • اللعب والتفاعل: استمري في اللعب مع ابنتك ومحاولة إشراكها في أنشطة ممتعة، حتى لو كانت لا تبدي استجابة في البداية.
  • التواصل: حاولي فهم مشاعرها من خلال لغة الجسد والتعبيرات غير اللفظية. تحدثي معها بلطف وحاولي تهدئتها عند الغضب.
  • البيئة الداعمة: توفير بيئة آمنة ومستقرة ومحبة يساعد في تحسين حالتها النفسية.
  • المتابعة مع الأخصائي: استمري في المتابعة مع الأخصائي النفسي لتقييم الحالة وتقديم العلاج المناسب، والذي قد يشمل العلاج السلوكي أو العلاج باللعب.
ينصح بالتواصل مع الطبيب المعالج  0 2023-01-20T13:46:46+00:00
ينصح بالتواصل مع الطبيب المعالج 

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
تشخيص السكري مقالات طبية
منع عودة سرطان الثدي أخبار طبية
تشخيص التوحد مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا