أسئلة واجابات طبية

الشعر تحت الابط هو ليس علامة من علامات البلوغ

أتمنى لك العافية والشفاء العاجل. أعراض الصداع النصفي قد تتغير وتتطور مع مرور الوقت، وظهور أعراض جديدة يستدعي الانتباه، وبشكل عام الأعراض التي ذكرتها قد تكون مرتبطة بالصداع النصفي، ولكن يجب التأكد من عدم وجود أسباب أخرى، وفيما يلي توضيح ذلك:

• الصداع المتكرر مع غثيان وحساسية للروائح: هذه الأعراض شائعة في الصداع النصفي.
• النسيان الملحوظ: قد يكون مرتبطًا بالصداع النصفي المزمن أو عوامل أخرى مثل الإجهاد أو قلة النوم.
• ثقل ووجع خلف الحاجب لجهة الأذن: قد يشير إلى صداع توتري أو صداع نصفي.
• إحساس بحرارة في نفس مكان الوجع بالرأس: يمكن أن يكون جزءًا من أعراض الصداع النصفي.
• دوخة وتسارع قلب مفاجئ: قد تكون مرتبطة بالصداع النصفي أو مشاكل أخرى مثل القلق أو مشاكل في القلب.

إليك بعض النصائح التي قد تساعد في تخفيف الأعراض:

• الراحة والاسترخاء: حاول الحصول على قسط كافٍ من الراحة والاسترخاء في غرفة مظلمة وهادئة.
• شرب الماء: الجفاف يمكن أن يزيد من حدة الصداع.
• تجنب المحفزات: حاول تحديد وتجنب الأطعمة أو الروائح التي تثير الصداع النصفي لديك.
• كمادات باردة أو دافئة: وضع كمادات باردة أو دافئة على الجبهة أو الرقبة قد يساعد في تخفيف الألم.
• ممارسة تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل واليوغا لتقليل التوتر.

من المهم مراجعة الطبيب في الحالات التالية:

• إذا كانت الأعراض تزداد سوءًا أو تتداخل مع حياتك اليومية.
• إذا ظهرت أعراض جديدة غير معتادة.
• إذا كان لديك تاريخ عائلي لأمراض القلب أو مشاكل في الجهاز العصبي.
• إذا كنت تعاني من تسارع القلب المفاجئ بشكل متكرر.

راجعي الطبيب للفحص

سلامتك، آلام الظهر شائعة جدًا، خاصة مع الاستلقاء أو السجود، وقد يكون لها أسباب متعددة. بما أنك قمت بالتصوير والأطباء أعطوك تشخيصات مختلفة، سأذكر بعض الأسباب المحتملة التي قد تفسر حالتك:

• إجهاد العضلات والأربطة: هذا هو السبب الأكثر شيوعًا لآلام الظهر. يمكن أن يحدث بسبب رفع الأثقال بطريقة خاطئة، أو الجلوس لفترات طويلة، أو القيام بحركات مفاجئة.
• مشاكل في القرص الفقري: مثل الانزلاق الغضروفي أو تضيق القناة الشوكية. هذه المشاكل يمكن أن تضغط على الأعصاب وتسبب ألمًا ينتشر إلى الساقين.
• التهاب المفاصل: مثل التهاب المفاصل التنكسي (خشونة المفاصل) الذي يمكن أن يصيب مفاصل العمود الفقري.
• مشاكل في العظام: مثل هشاشة العظام أو كسور الضغط في الفقرات، خاصة عند كبار السن.
• أسباب أخرى: قد تكون هناك أسباب أخرى مثل مشاكل الكلى، أو التهاب البروستاتا عند الرجال، ولكن هذه الأسباب أقل شيوعًا.

فيما يلي بعض النصائح لتخفيف الألم:

• الراحة: تجنب الأنشطة التي تزيد الألم، ولكن لا تستلقِ طوال الوقت. حاول القيام ببعض التمارين الخفيفة.
• كمادات الثلج والحرارة: يمكن أن تساعد كمادات الثلج في تخفيف الالتهاب في الأيام الأولى، ثم يمكن استخدام الكمادات الدافئة لتهدئة العضلات.
• تمارين الإطالة والتقوية: تمارين بسيطة لتقوية عضلات الظهر والبطن يمكن أن تساعد في دعم العمود الفقري.
• الأدوية المسكنة: يمكن استخدام مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم الخفيف إلى المتوسط.

سلامتها قد لا يكفي الوصف الموجز لتقديم نصح طبي دقيق...فقد تمون ظاهره توتريه (قلق) وقد تكون افكارا تطفليه اقتحاميه قسريه متكرره ومزعجه (وسواسبة المنشأ) بالرغم من محاولات اهمالها.. لذا لو كانت هذه الشكوى مزعجه ومعيقه او تراقعا اعراض اخرى او في حالة تفاقم فمن الاولى تشجعيها ودعمها لزيارة الطبيب النفسي لمزيد من التقييم وتقديم المعالجه بحسب التشخيص

هذه النتيجة تدل علي حدوث اصابة بالميكروب قديمة وليست حديثة ولا حالية فاطمئني ولكن علي الطبيب المعالج لك اتخاذ اجراءات منع تأثير الميكروب علي الحمل واكيد انه يعرف ذلل

من الأفضل مراجعة الطبيب لفحصها والتأكد منها.