كانت دورتى تأتى غالبا كل 33يوم او35 يوم وقبل زواجى ب6شهور كانت تاتى كل30يوم ، و بعد الزواج بقيت غير منتظمه وهذه تاريخ لاخر 4 دورات شهريه 26-7، 25-8، 3-10، 7-11هل دورتى منتظمه؟

منتظمه الى حد كبير

انقطاع الدورة لمدة 60 يوم وحتى الآن الانقطاع مستمر مع العلم أتعرض لضغوطات نفسية قلق بالإضافة لتعب جسدي في بعض الأيام بحكم دوامي الطويل في الجامعة. ليس المرة الأولى التي يحدث فيها انقطاع طويل، ثم تعود كم شهر نظامية، وبعدها تنقطع في فترات الضغوطات والتعب وأنا عزباء

لا داعي للقلق، يمكن أن يسبب التوتر النفسي والإجهاد الجسدي الذي تواجهينه تأخر الدورة الشهرية أو حتى انقطاعها تماماً؛ بسبب أثرهما على الهرمونات التي تنظم الدورة لديك. وهناك بعض النصائح التي يمكنكِ اتباعها بهدف تحسين انتظام الدورة الشهرية لديكِ، منها: تناولي طعام غذائي صحي ومتوازن، بحيث تكون الوجبات موزعة خلال اليوم. مارسي التمارين الرياضية بشكل منتظم، يمكنك البدء بالمشي لمدة 30 دقيقة لمدة 4-5 أيام في الأسبوع. حاولي أن تخسري الوزن الزائد؛ فذلك يساعدكِ في تحسين اضطرابات الهرمونات. تجنبي التوتر النفسي، ويمكنكِ ممارسة التأمل أو اليوغا أو المشي في الهواء الطلق في محاولة للتخفيف من حدة التوتر لديكِ. احصلي على قسط كافي من النوم والراحة يومياً. ولكن إذا فاتتكِ ثلاث دورات شهرية متتالية أو إذا لاحظتِ تغيرًا كبيرًا في نمط دورتك الشهرية، أنصحكِ بمراجعة الطبيب المختص لعمل الفحوصات اللازمة؛ فقد يكون ذلك مؤشرًا على وجود خلل هرموني أو مشكلة صحية أخرى. للمزيد: التوتر والدورة الشهرية، ما العلاقة؟ تأخر الدورة الشهرية | Late Period

تتأخر الدورة الشهرية عندي أحيانًا لأسبوع أو أكثر، وقد قمت بزيارة الطبيب للتأكد من عدم وجود أي مشاكل صحية. لكن في يوم الأحد الماضي، بدأت الدورة واستمرت لبضع ساعات فقط ثم توقفت. واليوم في الصباح عادت مرة أخرى. ما هو سبب هذا الانقطاع والعودة؟

هناك عدة أسباب محتملة لانقطاع الدورة الشهرية ثم عودتها مرة أخرى، ومنها: التغيرات الهرمونية: قد تؤثر التغيرات في مستويات الهرمونات الأنثوية (مثل الإستروجين والبروجستيرون) على انتظام الدورة الشهرية. هذه التغيرات يمكن أن تكون طبيعية أو ناتجة عن عوامل مثل الإجهاد أو التغيرات في الوزن. الإجهاد والضغط النفسي: يمكن أن يؤثر الإجهاد الشديد والضغط النفسي على الدورة الشهرية ويؤدي إلى اضطرابات في نمطها. التغيرات في الوزن: سواء زيادة الوزن المفاجئة أو فقدانه بشكل كبير، يمكن أن يؤثر ذلك على الهرمونات والدورة الشهرية. متلازمة تكيس المبايض (PCOS): هي حالة هرمونية شائعة تؤثر على المبايض ويمكن أن تسبب عدم انتظام الدورة الشهرية. مشاكل في الغدة الدرقية: يمكن أن تؤثر مشاكل الغدة الدرقية (مثل فرط النشاط أو قصور الغدة الدرقية) على الدورة الشهرية. الحمل المبكر: في بعض الحالات، قد يكون هناك حمل مبكر جداً ولم يتم الكشف عنه بعد، وقد يحدث نزيف خفيف يشبه الدورة الشهرية ثم يتوقف. سوف أوضح لكِ فيما يلي بعض نصائح للتعامل مع الوضع: تسجيل الأعراض: حاولي تسجيل نمط الدورة الشهرية بدقة، بما في ذلك تواريخ البدء والانتهاء وأي أعراض مصاحبة، لتقديمها للطبيب عند الحاجة. تقليل الإجهاد: ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل يمكن أن تساعد في تقليل الإجهاد. اتباع نظام غذائي صحي: تناولي نظاماً غذائياً متوازناً وغنياً بالفيتامينات والمعادن. الحفاظ على وزن صحي: تجنبي التغيرات الكبيرة في الوزن وحافظي على وزن صحي ومستقر.