مرحبا دكتور اعاني من الم حاد في المهبل و عند الجماع خاصة اضافة الى وجود التهاب واخذت كثير من الادوية( حبات يلع وتحاميل وغيرها) ولم استفدللعلم انا حامل بالشهر 7

يفضل عدم الجماع مع اخذ العلاج

بنت متزوجه من شهرين تشعر بحرقه في البول مع ارتفاع درده حراره والم اسفل الظهر الى جه اليمين مع الم اسفا البطن مع حكه في المهبل ورائحة البول كريهه ارجو المساعدة

مراجعة الاختصاصي للعلاج من هذه الالتهابات

عندي الم اسفل البطن الجانب الايسر مع ارهاق شديد وخفقان في القلب مع صداع شديد و ارتفاع في درجة الحرارة مع الم في الظهر و رغبه في النوم دائما عملت تحليل الحمل الرقمي قبل الدوره الشهريه 6 ايام وكانت النتيجه 20.65 هل في امل اني حامل ؟

نعم النتيجة ايجابية ، بالتوفيق انشاءالله

سؤال من أنثى 24 سنة

أمراض نسائية

مرضعة واعاني من هذه الاعراض

Q: الم شديد في المنطقة اسفل فتحة المهبل و ليس بالمهبل نفسه يوجد مثل جرح في المنطقة بين فتحة المهبل و الشرج

من الممكن انا تكون التهابات ويجب الفحص حتي امكانيه العلاج

Q: متزوجة من ثلاث اشهر ولدي وجع في المهبل من الداخل ويحدث الوجع عند الجماع وعند الجلوس وقد امتد الوجع الى اسفل الظهر ودائما احس به

افحصي سونار وداخلي

20 يوليو 2024

119

اعاني من صداع شديد مع ارتفاع بدرجة الحرارة تصل الى ٣٩ اضافة الى الم بالمهبل و الم اسفل الظهر و عند فحص المهبل منزليا وجدت على جدار المهبل من الداخل بقعتين مصفرتين مثل الحروق

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد

دكتور صيدله

ألف سلامة عليك، ولكن يجب عليك مراجعة الطبيب من أجل تقييم الحالة واستبعاد أي من الحالات التي تسبب الارتفاع في درجة حرارة الجسم مع الشعور بالألم في المهبل وأعراض الألم أسفل الظهر وظهور بقع صفراء في المهبل، حيث تشمل أهم هذه الأسباب ما يلي:

الأكياس التي تظهر في منطقة الفرج والتي تظهر نتيجة الانسداد في الغدد في الفرج خاصة غدة بارثولين.
الأكياس بحجم البازلاء التي تظهر في المهبل والتي يرافقها الإفرازات المهبلية.
الغدد الدهنية في منطقة الفرج.
الأورام الحميدة التي يمكن أن تظهر في أي مكان من الجسم.
الأمراض المنقولة جنسياً، وخاصة الهربس التناسلي أو الثآليل التناسلية.
السرطان في المهبل أو سرطان الفرج.

إن الألم في المهبل مع الارتفاع في درجة حرارة الجسم يعد من المؤشرات الخطيرة التي تتطلب الرجوع للطبيب المختص، حيث أنه يجب فحص الحالة سريرياً وإجراء ما يلزم من فحوصات وتحاليل من أجل تحديد السبب والعلاج المناسب.

للمزيد: