هل مسموح ال برغل لمرضى التهاب الكبد أ ؟

لايفضل لوجود تحسس. كذلك مادة ديكلوفيناك مشتركة تؤذي الكبد الا لو كان الدواء الوحيد الذي يؤثر وهناك غيره كثير

بالتأكيد ﻻ

في الحالات المتاخرة.. التي يراها الطبيب.. تجنب مايؤذي المعدة من حراق و مسبك وتقليل السمن.. تقليل البروتين والاعتماد اكثر علي النشويات

ان خميرة الكبد هي انزيمات يفرزها الكبد من اجل عملية الهضم و هي موجودة بشكل طبيعي و هي ليست مرض. يجب ان تكون خميرة الكبد في حدود مستوى معين عند كل الناس. و عند وجود التهاب الكبد الوبائي الذي تكلمت عنه ترتفع هذه الخميرة و لا ترتفع فقط بسبب الكبد الوبائي بل هناك اسباب اخرى كثيرة.

أولا يتم التشخيص كاملا يعنى وجود الفيروس فى الجسم ليس مانعا لأى نوع من الطعام لكن الحالة العامة للكبد أو الأمراض الأخرى المصاحبة. الأطعمة المحفوظة أو التى تحتوى على مواد صناعية كثيرة مثل المواد الحافظة أو مكسبات اللون و الطعم و غيرهم هى بمثابة سموم تجهد الكبد فى عملية اخراجها من الجسم و التخلص منها. الأطعمة التى تحتوى على نسبة عالية من الملح مثل المخللات أو الفسيخ أو غيرها لابد ممن الابتعاد عنها الأطعمة المحببة لمرضى الفيروسات الكبدى:الزنجبيل. القرفة, الكركم, الفاكهة الطازجة (رجاءا الاهتمام بغسلها جيدا)...................

العسل الاصلي المعروف المصدر .. جد مفيد لكل المرضي ويقوي مناعتهم ويعزز طاقتهم

الكميه المسموحة قليله الغايه ويفضل اللحوم البيضاء والسمك بكميات معقوله ٠٠والكل يتفق انه البروتين مش كويس لمريض التليف

اعتقد هذه النصيحه غير صائبه فالاكثار من تناول السكريات لا يفيد الا اذا كان المريض فى بداية فشل كبدى او عنده التهاب حاد فى الكبد - عند هبوط السكر فى الدم فالكبد يحرر مخزونه من السكر لرفع السكر فى الدم مرة أخرى

لا. بل ربما يفيد

الأسباب كثيره ومتنوعه عليك مراجعة طبيب الجهاز الهضمي والكبد لاجراء اللازم