بالنسبه للمرضي ن تم عمل تركيب دعامات في الشريات التاجي هل هذه الدعامات

بالتأكيد خاصة إذا كانت نسبة التضيق عالية

جراح القلب هو سيد هذا الوقت بالنسبة لهذة الحالة.

ينبغي أولاً تشخيص الحالة ومعرفة السبب ومن ثم علاجه

هكذا ارتفاع عادة ما يصاحبه نسبة معينة من التصلب العصيدي أو الوعائي ، وينبغي تكملة الفحوصات سواء الإيكو أو فحص الجهد أو القسطرة للتأكد من سلامة الأوعية الدموية وتحديد مدى تأثرها وبالتالي وضع الخطة العلاجية المناسبة سواء لإرتفاع الشحوم أو للوقاية من تأثير هذا الارتفاع الغير الطبيعي

حدوث جلطة في الشرايين التاجية علاجها يكون عن طريق تركيب دعامات، و بعد ذلك يعود المريض تدريجياً لحياته الطبيعية بشكل كامل، خاصة إذا كانت كفاءة عضلة القلب مقبولة، فلا يوجد مشكلة في الزواج و ممارسة الحياة الطبيعية و لا يوجد أي مشكلة في عمل المجهود الطبيعي في حالة علاج الحالة بشكل سليم. أما عن الحياة الجنسية فلا يوجد أي مانع ولا مشكلة من الممارسة، خاصةً أن العلاقة الجنسية تعتبر مجهود بسيط لمتوسط في أغلب الأحوال، و لا يوجد أي مشكلة لأي مريض قلب حالته مستقرة من الممارسة، مع الأخذ في الإعتبار بعض الإحتياطات لكل حالة على حدا. و في كل الأحوال، لابد من علاج عوامل الخطورة، مثل الضغط و السكري، و التدخين و الكوليسترول، للحماية من حدوث جلطات أو قصور بالشرايين مرة أخرى.

عندما يكون أحد صمامات القلب واسع فإنه يسمح بعودة الدم بشكل طبيعي إلى الحجرة التي خلفه في الوقت الذي ينبغي أن يكون محكم الإغلاق، وهذا يعود لأسباب كثيرة منها ما هو خلقي ومنها ما هو ناجم عن عدوى كما يحدث في العدوى العنقودية أحياناً، والقسطرة تسمح بتحديد مقدار الاتساع ودرجته وانعكاسه على عمل القلب ومن ثم تحدد الخيار العلاجي

يتم تركيب الدعامة لو الضيق أكثر من 70% بالشرايين التاجية أو أكثر من 50%بالجذع الرئيسي مع وجود أعراض قصور الشرايين التاجية

لا داعي للقلق فيفترض أنها الآن استفاقت من التخدير ورويداً رويداً ستعود إلى حالتها الطبيعية وغالباً خلال أسبوع ستكون متعافية مع أن ذلك يعتمد على سير العملية ومدى تقد التهاب والضرر الذي كان قد لحق بالصمام والأنسجة المجاورة

خطورتها فى حاله عدم الالتزام بالادويه وعدم التدخين

يجب عمل قسطرة للقلب لآى مريض فوق سن 40 سنة قبل اجراء اى عملية للقلب المفتوح