بنتي شهور بلعت بذرة دوار الشمس وحدث اختناق ثم آلان تتنفس طبيعي لها يوم

. من الوارد أن يكون هناك احتقان أو التهاب في القناة التي تربط المرئ غير الموصول بالمعدة مع فتحة العملية الجراحية. هذا قد يتسبب في إفراز مخاط أخضر ودم على شكل قهوة. إن حدوث ذلك قد يعني وجود إلتهاب أو عدوى في المنطقة المجاورة للعملية. من الأفضل أن تستشيري طبيب الأطفال أو الجراح الذي قام بإجراء العملية لابنتك، حيث سيتمكن من تقييم وضعها الصحي وتحديد السبب الدقيق ووصف العلاج المناسب إن لزم الأمر. كما يمكن للطبيب أن يقدم لك المشورة بشأن الرعاية اليومية والتغذية الملائمة لابنتك في هذه المرحلة. أتمنى لك ولابنتك الصحة والعافية.

لمعرفة السبب يجب ان نعرف تفاصيل ما حصل مع الطفلة ابتداءً من ماهية المادة التي تناولتها ووضع المريء بعد ذلك وخاصة بعد التوسيع وهل هناك تكوين لنسيج ندبي (تليفي) نتيجة لابتلاع مواد كاوية. وما هو حجم هذا التليف لذا يجب متابعة الموضوع عن قرب مباشرة مع جراح للاطفال لتقييم وضعها الحالي واتخاذ الاجراء اللازم

في المعدل الطبيعي - احرص على اكل الفاكهة والخضار

تتماشى الأعراض مع التهاب أسفل المري أو التهاب معدة والأسباب كثيرة والأمر يحتاج للتواصل مع طبيب هضمية لتشخيص دقيق واعطاء العلاج اللازم

يبدو أنك تعاني من عدة أعراض تترافق مع الشعور بالضيق والانتفاخ بعد تناول الطعام، وهذه الأعراض قد تكون ناتجة عن عدة أسباب محتملة. هنا بعض الأسباب المحتملة والتي يمكن أن تساعدك في فهم الحالة الحالية:اضطرابات في الهضم: بعد الانتهاء من علاج الجرثومة، قد يحدث اضطراب في الهضم لبعض الوقت. تأكد من اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن وتجنب الأطعمة التي تزيد من الانتفاخ مثل البقوليات والمشروبات الغازية.التهابات معوية أو التهابات في القولون: قد يتسبب التهاب الأمعاء أو التهابات أخرى في أعراض مثل الانتفاخ والغازات والتجشؤ.ارتجاع المريء: يمكن أن يسبب ارتجاع المريء الحمضي الأعراض مثل التجشؤ والضيق بعد الأكل.اضطرابات عصبية أو القلق: الضغوط النفسية قد تسبب أيضًا أعراضًا هضمية مثل الانتفاخ والتوتر العصبي.التهاب في الغشاء البلوري: قد يتسبب التهاب في الغشاء البلوري في ألم في الكتف والألم في الجانب الأيسر من الصدر.للتأكد من التشخيص الصحيح والعلاج المناسب، ينصح بزيارة الطبيب المختص، مثل طبيب الهضمية، لإجراء تقييم شامل. يمكن أن يتضمن التقييم فحوصات مثل فحص الدم، وتصوير البطن، وربما دراسات أخرى للتأكد من عدم وجود أي مشكلة صحية خطيرة. كما يمكن للطبيب أن يوجهك بشأن تغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي، وإعطاء العلاجات اللازمة لتخفيف الأعراض التي تعاني منها.

الأعراض التي تصفها قد تكون نتيجة لعدة حالات صحية محتملة، وهنا بعض الأسباب الشائعة:

1. التهاب المعدة: يمكن أن يسبب ألمًا حادًا في المنطقة العلوية من المعدة ويشعر بحرقة. قد يترافق مع الغازات والتجشؤ.
2. قرحة المعدة: قد تتسبب في ألم حارق وتشنج في المعدة، مع تفاقم الأعراض بعد تناول الطعام.
3. الارتجاع المريئي: يمكن أن يؤدي إلى حرقة في المعدة، شعور بالانتفاخ، وألم في الصدر والظهر. يحدث عندما يتسرب حمض المعدة إلى المريء.
4. القولون العصبي: قد يتسبب في انتفاخ البطن، غازات، وإمساك، وقد يترافق مع ألم في المعدة.
5. التهاب البنكرياس: يمكن أن يسبب ألمًا في أعلى البطن يمتد إلى الظهر، وقد يتفاقم بعد تناول الطعام.

إذا كانت الأعراض شديدة أو مستمرة، فمن المهم مراجعة طبيب متخصص لإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد السبب الدقيق وراء هذه الأعراض. قد تحتاج إلى إجراء اختبارات مثل التنظير العلوي، أو تصوير بالبطن، أو اختبارات أخرى بناءً على تقييم الطبيب.

الأعراض التي تعاني منها، مثل الألم الشديد في المعدة، الانتفاخ، التشنجات أسفل البطن، الشعور بالإغماء، الغثيان، وألم شديد في البطن مصحوبة بشحوب الوجه، قد تكون مرتبطة بعدة حالات صحية. إليك بعض الأسباب المحتملة بالتفصيل:

1. التهاب المعدة أو القولون: التهاب المعدة قد يسبب ألمًا شديدًا في البطن، انتفاخًا، غثيانًا، وقيئًا. يمكن أن يؤدي الالتهاب المستمر إلى زيادة حساسية المعدة لبعض الأطعمة وتسبب الشحوب نتيجة الإجهاد أو القيء المتكرر. التهاب القولون، بما في ذلك القولون العصبي أو التهاب القولون التقرحي، قد يؤدي إلى التشنجات في أسفل البطن وانتفاخ، وأحيانًا شعور بالإغماء بسبب الألم الشديد أو نقص التغذية.

2. التسمم الغذائي: تناول طعام ملوث يمكن أن يؤدي إلى ألم شديد في البطن، انتفاخ، غثيان، وإسهال. يمكن أن يسبب التسمم الغذائي أيضًا شحوب الوجه بسبب الإجهاد وفقدان السوائل.

3. مشاكل في الجهاز الهضمي العلوي (مثل قرحة المعدة أو الاثني عشر): قد تؤدي القرحة إلى ألم حاد في المعدة، غثيان، وإحساس بالإغماء. الشحوب قد ينجم عن فقدان الدم البطيء والمزمن الذي قد يحدث في حالات القرحة.

4. انسداد الأمعاء: انسداد في الأمعاء قد يسبب انتفاخًا شديدًا، ألمًا حادًا، غثيانًا، وشحوبًا بسبب نقص وصول الدم لبعض أجزاء الأمعاء.

5. التهاب الزائدة الدودية: إذا كان الألم مركزًا أكثر في الجانب السفلي الأيمن من البطن، فقد يكون ذلك علامة على التهاب الزائدة الدودية، الذي يمكن أن يسبب أيضًا غثيانًا، حمى، وشحوبًا.

6. التهاب البنكرياس أو المرارة: التهاب البنكرياس أو حصوات المرارة يمكن أن يؤدي إلى ألم شديد في البطن، وغثيان، وقيء، وانتفاخ في الجزء العلوي من البطن.

ماذا يمكنك فعله؟

• استشر طبيبًا فورًا إذا كانت الأعراض شديدة، خاصة إذا كان هناك ألم مستمر، شحوب، شعور بالإغماء، أو غثيان مستمر.
• قم بتجنب الأطعمة الثقيلة والدسمة، واحرص على تناول السوائل بانتظام.
• في حال وجود حمى أو ألم شديد أو قيء متكرر، قد تحتاج إلى تدخل طبي فوري.

جرثومة الأمعاء (Helicobacter pylori) قد تكون مرتبطة ببعض حالات الحساسية، بما في ذلك الأرتكاريا المزمنة )، على الرغم من أن هذا ليس دائمًا السبب الرئيسي أو الوحيد. في بعض الحالات، علاج الجرثومة يمكن أن يؤدي إلى تحسن في الأعراض.مع ذلك، الأرتكاريا المزمنة قد تكون ناتجة عن مجموعة متنوعة من العوامل، مثل الحساسية الغذائية، التوتر، الأمراض المناعية، أو الالتهابات الأخرى.جرثومة الأمعاء (Helicobacter pylori) قد تكون مرتبطة ببعض حالات الحساسية، بما في ذلك الأرتكاريا المزمنة (الشرى المزمن)، على الرغم من أن هذا ليس دائمًا السبب الرئيسي أو الوحيد. في بعض الحالات، علاج الجرثومة يمكن أن يؤدي إلى تحسن في الأعراض، بما في ذلك تخفيف الأرتكاريا، خاصة إذا كانت الجرثومة تؤثر بشكل مباشر على جهاز المناعة أو تسبب التهابات مزمنة.مع ذلك، الأرتكاريا المزمنة قد تكون ناتجة عن مجموعة متنوعة من العوامل، مثل الحساسية الغذائية، التوتر، الأمراض المناعية، أو الالتهابات الأخرى. علاج جرثومة الأمعاء قد يساعد في تقليل الأعراض إذا كانت هي المسبب الرئيسي، ولكن إذا استمرت الحساسية بعد العلاج، قد تحتاج مراجعة أسباب أخرى مع طبيبك.

النزيف الحاد مع التبرز يمكن أن يكون له عدة أسباب، منها:

1. البواسير: يمكن أن تسبب البواسير نزيفًا أثناء التبرز، خاصة إذا كان البراز صلبًا أو إذا كان هناك ضغط زائد أثناء التبرز.
2. شقوق الشرج: الشقوق في منطقة الشرج يمكن أن تسبب نزيفًا وألمًا، حتى مع البراز الطري.
3. التهاب الأمعاء: حالات مثل التهاب القولون التقرحي أو مرض كرون يمكن أن تسبب نزيفًا مع التبرز.
4. الزوائد: قد تكون موجودة في الأمعاء أو الشرج سببًا في النزيف.
5. عدوى أو التهابات: قد تؤدي بعض العدوى أو الالتهابات إلى النزيف.

من المهم استشارة طبيب مختص لإجراء الفحوصات اللازمة، مثل تنظير القولون أو فحوصات أخرى، لتحديد السبب الدقيق وتلقي العلاج المناسب.

الأعراض التي تعانين منها مثل ضربات القلب القوية والألم في البطن حول السرة والجهة اليسرى والوسط والضغط على البطن والغثيان وصعوبة التنفس قد تكون ناتجة عن مجموعة من الأسباب المحتملة. سأقوم بتوضيح بعض الأسباب الأكثر شيوعًا بالتفصيل:

1. القلق أو التوتر: القلق يمكن أن يؤدي إلى ضربات قلب قوية وصعوبة في التنفس. قد يسبب أيضًا اضطرابات في المعدة مما يؤدي إلى الشعور بالضغط في البطن والغثيان.
2. مشاكل في الجهاز الهضمي: القولون العصبي يمكن أن يسبب الألم في البطن خصوصًا حول السرة والجهة اليسرى إلى جانب الانتفاخ والغثيان. التهاب المعدة أو القرحة قد يسبب ألمًا وضغطًا في البطن خاصة مع الغثيان وأحيانًا صعوبة في التنفس بسبب الضغط على الحجاب الحاجز. ارتجاع المريء يمكن أن يسبب الشعور بحرقة في الصدر وصعوبة في التنفس بالإضافة إلى الغثيان.
3. مشاكل القلب: اضطرابات في نظم القلب مثل تسارع أو تزايد غير طبيعي في ضربات القلب قد يسبب شعورًا قويًا بدقات القلب وصعوبة في التنفس. الذبحة الصدرية يمكن أن تسبب ألمًا في البطن أو منطقة الصدر خاصة مع الشعور بالضغط وصعوبة في التنفس.
4. اضطرابات التنفس: مشاكل في الرئتين أو الحجاب الحاجز قد تؤدي إلى صعوبة في التنفس إلى جانب الشعور بألم في البطن بسبب الضغط على الحجاب الحاجز.

بما أن الأعراض متنوعة يفضل مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة للتأكد من التشخيص الصحيح ومعرفة السبب الأساسي لهذه الأعراض.