أعاني من ضيق شديد في التنفس، مصحوبًا بضغط وألم في الصدر وأعلى البطن والظهر، خاصة في الجانب الأيسر. يزداد الألم والضغط حدة عند الجلوس، ويصبح أشد عند الاستلقاء. أشعر بوخز أسفل الثدي الأيسر عند محاولة التنفس بعمق، ويزداد الألم عند ذلك. كما أنني أشعر بالحاجة المستمرة للتثاؤب لمحاولة أخذ نفس عميق، وأسعل أثناء الزفير عند الحركة. ما هي الأسباب المحتملة لهذه الأعراض؟

الأعراض التي تصفها خطيرة وتستدعي عناية طبية فورية فهناك عدة أسباب محتملة يجب استبعادها من قبل الطبيب المختص، إليك بعض الأسباب المحتملة: مشاكل في القلب: الأعراض التي ذكرتها، مثل ضيق التنفس، وألم وضغط الصدر ، والألم الذي يمتد إلى الظهر وأعلى البطن، تثير القلق بشأن احتمال وجود مشكلة في القلب مشاكل في الجهاز التنفسي: قد تكون الأعراض ناتجة عن مشكلة في الرئتين أو المسالك الهوائية، مثل التهابة الجنبة والربو. مشاكل في الجهاز الهضمي: بعض المشاكل الهضمية قد تسبب أعراضًا مشابهة، مثل: الارتجاع المريئي. تشنجات المريء. مشاكل عضلية هيكلية: قد يكون الألم ناتجًا عن مشكلة في العضلات أو العظام في منطقة الصدر والظهر، ولكن ضيق التنفس المصاحب يستدعي المزيد من التحقيق. القلق والتوتر: في بعض الحالات، يمكن أن يسبب القلق والتوتر أعراضًا جسدية مثل ضيق التنفس وألم الصدر، ولكن يجب استبعاد الأسباب العضوية أولاً. نظرًا لخطورة الأعراض التي تعاني منها، من الضروري الحصول على تقييم طبي شامل وفور، وسوف يقوم الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة، مثل تخطيط كهربية القلب، وتحاليل الدم، والتصوير بالأشعة السينية أو المقطعية، لتحديد السبب الدقيق لأعراضك وتقديم العلاج المناسب. للمزيد: <a href="https://altibbi.com/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D8%A8-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D9%86/%D8%B6%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B3-%D9%88%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%AA%D9%8A%D9%86-3731" target="_blank" rel="noopener"> اسباب ضيق التنفس المرتبطة بمشكلات القلب والرئتين أسباب ضيق التنفس عند التوتر، وأهم طرق علاجه

ما هو سبب الألم أو الإحساس بعدم الارتياح الذي أشعر به في المنطقة أعلى الصدر الأيسر، وكأن شيئًا على وشك الخروج من مكانه؟ هذا الإحساس مستمر منذ شهر تقريبًا. هل يمكن أن يكون مرتبطًا بالغازات، أم أن هناك مخاطر أخرى يجب أن أكون على دراية بها، خصوصًا أن عمري فوق الأربعين؟

سلامتك، أتمنى أن تشعر بتحسن قريبًا. سأقدم لك بعض الأفكار حول أسباب عدم الارتياح في منطقة أعلى الصدر الأيسر، ولكن من المهم مراجعة الطبيب لتحديد السبب بدقة ونفي الأسباب الخطيرة: مشاكل في الجهاز الهضمي: الغازات أو الحموضة الزائدة يمكن أن تسبب شعورًا بالضغط أو عدم الارتياح في الصدر. مشاكل في العضلات أو العظام: قد يكون هناك إجهاد في عضلات الصدر أو مشاكل في الأضلاع والغضاريف. مشاكل في القلب: على الرغم من أنك ذكرت أنك تشعر بعدم الارتياح وليس ألمًا حادًا، إلا أنه من المهم عدم تجاهل احتمالية وجود مشكلة في القلب، خاصة مع تقدم العمر. مشاكل في الرئة: في بعض الحالات، يمكن أن تؤدي مشاكل الرئة إلى شعور بعدم الارتياح في الصدر. القلق والتوتر: يمكن أن يسبب القلق والتوتر أعراضًا جسدية، بما في ذلك عدم الارتياح في الصدر. إليك ما يمكنك فعله في المنزل: تغيير نمط الأكل: تجنب الأطعمة التي تسبب الغازات والحموضة. ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد التمارين الخفيفة في تحسين الهضم وتقليل التوتر. الحصول على قسط كاف من الراحة: يمكن أن يساعد النوم الجيد في تقليل التوتر وتحسين الصحة العامة. متى يجب عليك زيارة الطبيب فورًا؟ إذا كان عدم الارتياح مصحوبًا بألم حاد في الصدر. إذا كان هناك صعوبة في التنفس. إذا كنت تعاني من التعرق البارد أو الدوار. إذا كان لديك تاريخ عائلي لأمراض القلب.

بعد معاناة متكرره من التهابات الرئة تم تحويلي الى طبيب المناعة لوجود نقص في الاجسام المضادة: iga 76 igg 710 igm28 وبدوره طبيب المناعة صرف لي azicure 250 ثم المراجعة بعد اربع اسابيع ان لم يكن هناك تحسن والا سيضطر لحقني هذه الاجسام بالوريد كل شهر مدى الحياة ! لا اريد الحقن مدى الحياة وشكراً

شافاك الله وعافاك، تشير هذه النتائج إلى نقص في الغلوبولينات المناعية (الأجسام المضادة)، وهذا ما يفسر التهابات الرئة المتكررة، تُسمى هذه الحالة بنقص المناعة الأولي أو نقص الغلوبولين المناعي، أما بالنسبة إلى دواء أزيكيور فهو مضاد حيوي، يُعطى أحيانًا بشكل وقائي لتقليل التهابات الجهاز التنفسي، إذا لم تتحسن الالتهابات مع المضاد الحيوي الوقائي، فهذا يعني أن جهاز المناعة يحتاج إلى دعم مباشر. في هذه المرحلة أنصحك بالآتي: المتابعة الدقيقة مع الطبيب: من الضروري المتابعة مع طبيب المناعة بانتظام لتقييم استجابتك للعلاج الحالي ومناقشة أي خيارات علاجية أخرى متاحة. العلاج التحفظي: قد يشمل العلاج التحفظي الوقاية من العدوى عن طريق التطعيمات المنتظمة وتجنب التعرض للمرضى، بالإضافة إلى اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة لتعزيز جهاز المناعة. استشارة طبيب آخر: يمكنك الحصول على رأي طبي ثانٍ من طبيب مناعة آخر لتقييم حالتك ومناقشة جميع الخيارات المتاحة. في بعض الحالات، قد يكون الحقن الوريدي للأجسام المضادة هو الخيار الأمثل لتحسين مستويات الأجسام المضادة في الدم وتقليل خطر الإصابة بالعدوى المتكررة. هذا العلاج يهدف إلى تعويض النقص الموجود في جهازك المناعي. إليك بعض النقاط المهمة التي يجب مراعاتها: الفوائد والمخاطر: تحدث مع طبيبك حول فوائد ومخاطر كل خيار علاجي، بما في ذلك الحقن الوريدي، لتتمكن من اتخاذ قرار مستنير. نوعية الحياة: ناقش مع طبيبك كيف يمكن للعلاج المقترح أن يؤثر على نوعية حياتك اليومية. الالتزام بالعلاج: إذا تم اختيار الحقن الوريدي، فمن المهم الالتزام بجدول العلاج المحدد لتحقيق أفضل النتائج.

تغير الجو فجأة من الحار للبارد جدا جدا وخرجت من المنزل وانا اتنفس من فمي واحسست بتشجنج القفص الصدري والرئتان هل السبب تغير الجو وعند التنفس العميق أيضا تأتي أو عند بذل مجهود في الجو البارد تشنجات تقريبا بكل القفص الصدري ما السبب وأيضا لدي خفقان عند الاستيقاظ من النوم ليس دائما ولدي توتر شديد كل يوم، أرجو الإفادة.

يمكنك مراجعة طبيب العائلة للتقييم المناسب

سؤال من أنثى سنة

أمراض الجهاز التنفسي

كنت اعاني من مرض السل والماء في الرئة اخدت علاجا لمدة اشهر وقد شفيت ول

Q: هل يمكن لمرض السل ان يعود بعد العلاج منه

طبعا يمكن أن يحدث انتكاسات بعد العلاج

Q: هل الشخص المريض بمرض السل يجيب عليه أن يبقا في المستشفى وكم هيا مدة علجه

بعد ايام قليلة من بدء العلاج الصحيح تخف امكانية العدوى لدرجة كبيرة بشرط ان يكون العلاج من المراكز المختصة التي تتبع توصيات منظمة الصحة وبالتالي طالما هناك انتظام بعلاج صحيح فلا داعي للمستشفى

Q: أنا أنثى أريد أن أعرف ما هي الأدوية للأشخاص الذين يعانون من مرض empyema وكيف طريقة العلاج؟ وشكرا

الادوية لمثل هذه الامراض تحتاج لطبيب مختص في أمراص الصدر

Q: أعاني من السعال بدون بلغم، هل ينفع أستخدم دواء توسفان ن مع ديكنست أقراص ؟

يجب تحديد سبب السعال قبل أخذ أي علاج. هل يوجد تحسس، أحماض المعدة (الارتداد المعدي المريئي )، مشكلة احتقان أنفي أو التهاب في الجيوب الأنفية، سيرة مرضية لداء الربو أو التهاب قصبات هوائية؟

2 يناير 2016

9476

مرحبا .. كنت اعاني من مرض السل والماء في الرئة .. اخدت علاجا لمدة 6 اشهر وقد شفيت ولله الحمد .. مرت 5سنوات على مرضي .. والان احس برئتي تؤلمني كلما ادخلت الهواء الى رئتي بكمية

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

قد ترتبط بعض حالات مرض السل بالعديد من المضاعفات طويلة المدى التي قد ترافق المريض بعد الشفاء والتعافي من مرض السل، ومنها الألم في الرئة الذي قد يعود للعديد من الأسباب، ومن أبرزها ما يلي:

وجود تجمع قيحي في الجوف، خاصة بطانة التجويف الصدري.
عدم علاج الماء على الرئة أو الانصباب الجنبي.
انخماص أو انكماش حجم الرئة.
حدوث تلف في الأنسجة التي توجد في الرئة.
التهاب الفقار في الفقرات التي توجد في القفص الصدري.
تكون الخراج.
انتشار أو انتقال مرض السل نحو أجزاء أخرى من الجسم.
التهاب الغشاء الذي يحيط بالقلب، أو ما يسمى التهاب التامور.
آثار جانبية مرتبطة بالأدوية المضادة للسل التي تم استخدامها.
تفاقم في بعض الحالات التي يعاني منها المريض من قبل مثل الانسداد الرئوي المزمن، أو توسع القصبات الهوائية وغيرها.
إصابة الشخص بالمتفطرات اللاسلية، أو فطريات الرشاشية الدخناء خاصة في حال كان الشخص يعاني من التلف في الرئة من قبل الإصابة بمرض السل.

يفضل أن تراجع الطبيب حتى يقوم بالفحوصات اللازمة واستبعاد أي من الأسباب المحتملة للألم في الرئة بعد الشفاء والتعافي من مرض السل، ويمكنك التحدث مع طبيب في أي وقت من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي طوال أيام الأسبوع وعلى مدار 24 ساعة.

للمزيد:

0 2024-03-29T00:38:03+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A/%D9%83%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A9-%D8%A7%D8%AE%D8%AF%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A7-%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%A9-653245#answer-0

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد

دكتور صيدله

وجود تجمع قيحي في الجوف، خاصة بطانة التجويف الصدري.
عدم علاج الماء على الرئة أو الانصباب الجنبي.
انخماص أو انكماش حجم الرئة.
حدوث تلف في الأنسجة التي توجد في الرئة.
التهاب الفقار في الفقرات التي توجد في القفص الصدري.
تكون الخراج.
انتشار أو انتقال مرض السل نحو أجزاء أخرى من الجسم.
التهاب الغشاء الذي يحيط بالقلب، أو ما يسمى التهاب التامور.
آثار جانبية مرتبطة بالأدوية المضادة للسل التي تم استخدامها.
تفاقم في بعض الحالات التي يعاني منها المريض من قبل مثل الانسداد الرئوي المزمن، أو توسع القصبات الهوائية وغيرها.
إصابة الشخص بالمتفطرات اللاسلية، أو فطريات الرشاشية الدخناء خاصة في حال كان الشخص يعاني من التلف في الرئة من قبل الإصابة بمرض السل.