هل يحتوي مصل الانسان على اجسام مضادة ضد الريزوس الولادة مثل ضد a و ضدB

لا فكرة لدي عن نسبة النجاح فهي تختاج الى خبرة اخصائي في نقل نخاع العظم و لكن الحل الامثل هو زراعة نخاع العظم اما في الحالات التي تفشل او تتعدر فيها الزراعة من الممكن استخدام الابر بشكل شهري او كل ثلاث اسابيع لحماية الطفل

ليس هناك أي علاقة بين حمام الطفل و التطعيمات من أي نوع

لا يوجد خطر-المناعه تتحقق انشاء الله--الاصابه الاولى قد تكون حمى قرمزيه وشفيت وبعد ذالك اصيب الطفل بالحصبه -لا مانع من التطعيم

ينبغي مراجعة طبيب أطفال

من ناحيه ضروري فهو ضروري لوقايه الطفل من الاصابه به وتجنبه المضاعفات التي تحدث .اما الاثار الجانيه مستقبلا لمن لم يتم تطعيمه فهذا يعتمد علي هل يتعرض او يصاب بهذا الميكروب ام لا وهل جهاز المناعة عنده القدره علي مقاومته ام لا ؟ نسال الله السلامه والعافيه لطفلك ان شاء الله . تمنياتي لك ولطفلك بموفور الصحة والسعادة

نعم أعضاؤه مكتملة ، لا مشكلة من إعطاء اللحوم بعد الشهر السابع و لكن لأولوية للخضار و الفواكه و الأرز و غيرها ،ثم تضاف اللحوم بالتدريج مع مراعاة تأخير اضافة السمك قدر الإمكان

الرضيع ضعيف المناعه خلال الأشهر الأولى من العمر. استعمال المضاد الحيوي في حالته كان مبرر لانه كان يعاني من التهاب بكثيري. هذه فرصه التطرق إلى موضوع مهم. نعاني في مجتمعنا من سؤ استعمال المضادات الحيويه خصوصا للامراض الفيروسية مثل الرشح الذي لا يحتاج إلى مضاد. سبب سر الاستعمال هو خوف الأمهات اللواتي تضغطن على الطبيب لوصف مضاد و اذا لم يستجب الطبيب يذهبون إلى غيره او إلى الصيدلي اللذي يلعب دور طبيب او حتى بدون وصفه. كذلك لاحظنا استعمال المضاد الحيوي للطفل اللذي يشكو من السعال مع ان هذا عين الخطأ. يوجد دراسات حديثه تشير إلى أن كثره استعمال المضادات الحيوية خلال اول سنتين تسبب الربو القصبي.

ليس هناك أي تأثير سلبي على الأطفال أو على الإنجاب وحتى لو أن اللقاحات تحوي على فيروسات مضعفة فإن ذلك لن يضر بالطفل لأنه ملقح من السابق فإذا كانت مناعته جيدة فلن يؤثر عليه اللقاح ةسيتغلب الجسم على فيروس اللقاح أما إذا كانت مناعته ضد المرض الملقح من أجله غير كاملة فإن اللقاح سيعزز هذه المناعة ويقويه وأنا قرأت على مواقع التواصل الإجتماعي مثل هذه المقالات لكنها من ناحية علمية غير مقنعة ولاتقدم دلائل صحيحة وتؤثر سلبا على الأهالي لعدم وجود معرفة شاملة عن آلية عمل اللقاح عند الفئات غير اتلطبية

كل دواء له مضاعفات ولكن الامتناع عن اعطاؤه مضاد الاختلاج قد يؤدي لاصابته باختلاج لمده طويلة تدعى الحالة الصرعية وهي خطيرة على الحياة, لذا يجب الاستمرار على العلاج ومتابعة الطفل عند طبيب الاطفال أو أعصاب اطفال, اما الشفاء فيصعب الاجابة عليه دون الرجوع للصور الدماغية والتاكد من مقدار الأذية الدماغية, ولكن كل شيء ممكن طبعا, وان شاء الله يشفى

احتمال الاصابة مثل باقي الطفال ١/١٠٠٠٠ و اذا كان هناك المرض في العائلة تزيد الاحتمالات