اسباب الدوخة الصباحية
إجابات الأطباء على السؤال
إن الشعور بالدوخة في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم من حين لآخر لا يعتبر أمر مثير للقلق، وقد تكون الدوخة الصباحية بعدة أشكال تتراوح من الشعور بأن المحيط يدور من حولك أو بعدم التوازن، وقد تصل إلى الشعور بالإغماء في بعض الحالات. ومن أبرز أسباب الدوخة الصباحية ما يلي:
- الجفاف، وقد يرافق الدوخة العديد من الأعراض الأخرى مثل الصداع وجفاف الفم والشعور بالعطش وغيرها من الأعراض. وقد ينتج ذلك عن عدم استهلاك كمية كافية من السوائل، الإكثار من استهلاك الكحول، الإسهال والتقيؤ، تناول مدرات البول، وغيرها الكثير من الأسباب.
- انخفاض ضغط الدم، ومن أشهر الأمثلة على ذلك انخفاض ضغط الدم الانتصابي نتيجة تغيير وضعية الاستلقاء أثناء النوم إلى الجلوس أو الوقوف.
- انخفاض نسبة السكر في الدم، خاصة نتيجة استخدام حقن الأنسولين.
- التهاب التيه (القوقعة)، ويحدث ذلك نتيجة الإصابة بعدوى بكتيرية أو فيروسية في الأذن الداخلية وتحدث معظم هذه الحالات بعد نزلات البرد والإنفلونزا.
- تناول أدوية معينة تسبب الدوخة كأثر جانبي، مثل بعض المضادات الحيوية، ومدرات البول، أدوية علاج الصرع، مضادات الاكتئاب وغيرها الكثير.
- انقطاع التنفس أثناء النوم، وقد تسبب هذه الحالة العديد من الأعراض بالإضافة إلى الدوخة مثل صعوبة التركيز، أو التعب خلال ساعات النهار، وغيرها. وقد تنتج الدوخة عن انقطاع التنفس أثناء النوم نتيجة انخفاض مستويات الأكسجين.
- اضطرابات القلب والأوعية الدموية.
- إصابة الشخص بالسكتة الدماغية.
- وجود ورم في الدماغ، سواء حميد أو خبيث.
- حالات الصداع النصفي.
- اضطرابات الجهاز العصبي، مثل التصلب اللويحي وغيرها.
ويمكن الوقاية من تدهور الدوخة الصباحية من خلال اتباع مجموعة من التعليمات والنصائح، ومنها ما يلي:
- الحفاظ على رطوبة الجسم من خلال شرب الكثير من الماء والسوائل، حتى لو لم تكن تشعر بالعطش.
- العمل على تجربة شرب كوب كامل من الماء بعد الاستيقاظ من النوم وقبل النهوض من السرير.
- الإقلاع عن التدخين وتجنب الكحول.
- العمل على اتباع نظام غذائي متوازن وصحي.
- الحرص على تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين قبل النوم.
- الحصول على قسط كاف من النوم خلال ساعات اليوم.
- القيام بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
- الحرص على تجنب الإجهاد.
ينصح بزيارة الطبيب في حال حصول الدوخة الصباحية بصورة متكررة، أو في حال رافقها أعراض أخرى خاصة الشعور بألم في الصدر أو تسارع ضربات القلب أو الصداع الشديد وغيرها من الأعراض غير المألوفة.
للمزيد:
1 2021-12-26 23:46:08
إن الشعور بالدوخة في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم من حين لآخر لا يعتبر أمر مثير للقلق، وقد... اقرأ المزيد
إن الشعور بالدوخة في الصباح بعد الاستيقاظ من النوم من حين لآخر لا يعتبر أمر مثير للقلق، وقد تكون الدوخة الصباحية بعدة أشكال تتراوح من الشعور بأن المحيط يدور من حولك أو بعدم التوازن، وقد تصل إلى الشعور بالإغماء في بعض الحالات. ومن أبرز أسباب الدوخة الصباحية ما يلي:
- الجفاف، وقد يرافق الدوخة العديد من الأعراض الأخرى مثل الصداع وجفاف الفم والشعور بالعطش وغيرها من الأعراض. وقد ينتج ذلك عن عدم استهلاك كمية كافية من السوائل، الإكثار من استهلاك الكحول، الإسهال والتقيؤ، تناول مدرات البول، وغيرها الكثير من الأسباب.
- انخفاض ضغط الدم، ومن أشهر الأمثلة على ذلك انخفاض ضغط الدم الانتصابي نتيجة تغيير وضعية الاستلقاء أثناء النوم إلى الجلوس أو الوقوف.
- انخفاض نسبة السكر في الدم، خاصة نتيجة استخدام حقن الأنسولين.
- التهاب التيه (القوقعة)، ويحدث ذلك نتيجة الإصابة بعدوى بكتيرية أو فيروسية في الأذن الداخلية وتحدث معظم هذه الحالات بعد نزلات البرد والإنفلونزا.
- تناول أدوية معينة تسبب الدوخة كأثر جانبي، مثل بعض المضادات الحيوية، ومدرات البول، أدوية علاج الصرع، مضادات الاكتئاب وغيرها الكثير.
- انقطاع التنفس أثناء النوم، وقد تسبب هذه الحالة العديد من الأعراض بالإضافة إلى الدوخة مثل صعوبة التركيز، أو التعب خلال ساعات النهار، وغيرها. وقد تنتج الدوخة عن انقطاع التنفس أثناء النوم نتيجة انخفاض مستويات الأكسجين.
- اضطرابات القلب والأوعية الدموية.
- إصابة الشخص بالسكتة الدماغية.
- وجود ورم في الدماغ، سواء حميد أو خبيث.
- حالات الصداع النصفي.
- اضطرابات الجهاز العصبي، مثل التصلب اللويحي وغيرها.
ويمكن الوقاية من تدهور الدوخة الصباحية من خلال اتباع مجموعة من التعليمات والنصائح، ومنها ما يلي:
- الحفاظ على رطوبة الجسم من خلال شرب الكثير من الماء والسوائل، حتى لو لم تكن تشعر بالعطش.
- العمل على تجربة شرب كوب كامل من الماء بعد الاستيقاظ من النوم وقبل النهوض من السرير.
- الإقلاع عن التدخين وتجنب الكحول.
- العمل على اتباع نظام غذائي متوازن وصحي.
- الحرص على تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين قبل النوم.
- الحصول على قسط كاف من النوم خلال ساعات اليوم.
- القيام بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم.
- الحرص على تجنب الإجهاد.
ينصح بزيارة الطبيب في حال حصول الدوخة الصباحية بصورة متكررة، أو في حال رافقها أعراض أخرى خاصة الشعور بألم في الصدر أو تسارع ضربات القلب أو الصداع الشديد وغيرها من الأعراض غير المألوفة.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
في الطب العام
لدئ زوجتي التهاب العصب الخامس فهل له علاج
عند الحديث عن كيف اتخلص من التهاب العصب الخامس وأدوية علاج العصب الخامس، يجب العلم أنه يمكن أن يساعد العلاج على توفير بعض الراحة من الألم الناجم عن ألم العصب الثلاثي التوائم (العصب الخامس) عن طريق اتباع أحد الخيارات التالية:
- تجنب المثيرات التي قد تسبب نوبات ألم العصب الثلاثي التوائم خاصة التعرض للرياح الشديدة، والأطعمة أو المشروبات الساخنة أو الباردة، وغيرها من المثيرات.
- تناول بعض الأدوية منها أدوية الصرع أو التي تسمى مضادات الاختلاج تحت إشراف الطبيب المختص فقط، وبصورة منتظمة وليس فقط عند حدوث نوبات ألم التهاب العصب الخامس، حيث أنها تساعد في السيطرة على الألم عن طريق إبطاء إرسال الإشارات الكهربائية عبر الأعصاب والتقليل من قدرتها على نقل رسائل الألم. ومن أبرز هذه الأدوية، ما يلي:
- كاربامازيبين.
- اوكسكاربازيبين.
- جابابنتين.
- بريجابالين.
- العلاج عن طريق الجلد لعلاج التهاب العصب الخامس ما يلي:
- حقن الجلسرين: حيث يتم حقن دواء الجلسرين حول العقدة الجاسرية، حيث تتحد الفروع الرئيسية الثلاثة للعصب الخامس.
- استخدام إبرة الترددات الراديوية: حيث يتم استخدام إبرة لتطبيق الحرارة على العقدة الجاسرية مباشرة.
- ضغط البالون: حيث يتم تمرير بالون صغير على طول أنبوب رفيع يتم إدخاله من خلال الخد. ثم يتم نفخ البالون حول العقدة الجاسرية للضغط عليها. ثم يتم إزالة البالون، تعمل هذه الإجراءات من خلال إصابة أو إتلاف العصب ثلاثي التوائم، والذي يُعتقد أنه يعطل إشارات الألم التي تنتقل عبره وبالتالي تخفيف ألم العصب الخامس، عادة ما يستمر تسكين الألم لبضع سنوات أو بضعة أشهر في بعض الحالات، وفي بعض الأحيان لا تعمل هذه الإجراءات على الإطلاق.
- الجراحة الإشعاعية التجسيمية: أو ما تسمى جراحة التوضيع التجسيمي الإشعاعية وتعد علاجاً جديداً يستخدم حزمة مركزة من الإشعاع لتدمير العصب ثلاثي التوائم عن طريق العمد حيث يدخل إلى جذع الدماغ، لا تتطلب الجراحة الإشعاعية التجسيمية تخديراً عاماً ولا يتم عمل جروح في الخد.
- تخفيف ضغط الأوعية الدموية الدقيقة: هي عملية يمكن أن تساعد في تخفيف ألم العصب ثلاثي التوائم دون الإضرار بالعصب الخامس.
من الضروري المتابعة مع الطبيب المختص بالأعصاب لتقييم حالة العصب الخامس، ووضع الخطة العلاجية المناسبة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 20
في الطب العام
التحليل النسب فيه 27 اول ساعه وثاني ساعه 49 هل معدل طبيعي ام لا
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
مساء الخير أنا شاب 20 عام من زمان بحس بسخونة ف جسمي وكان خارجه من داخل الجسم نفسه دائماً لما...
سؤال من أنثى سنة
في الطب العام
اشعر بالم في ذراعي الايسر يصل بالرقبة و الثدي الايسر و الجزء العلوي من الظهر ما هي مشكلتي و اي...
سؤال من ذكر سنة
في الطب العام
بعرق كثير جدا من أقل مجهود و هل بسبب مشاكل فى الشعر والعين
سؤال من أنثى سنة
في الطب العام
انا عندي تكيسات على المبيض وكان عندي مقاومة انسولين من سنتين واخدت علاج وقتها. باخد سبيكتون فقط حاليا.. بقالي فترة...
سؤال من أنثى سنة 57
في الطب العام
لايوجد اعراض تحليل روتيني
سؤال من أنثى سنة 24
في الطب العام
أنا فتاة عمري ٢٢ بعد تناول نوع من الحلويات بعدة ساعات شعرت بالعطش الشديد رغم شرب الماء وكثرة التبول بعد...
سؤال من ذكر سنة 31
في الطب العام
بحسب التحاليل المرفقة هل عندي نقص في فتامين دال وفتامين b12 ؟
سؤال من ذكر سنة 42
في الطب العام
أعاني من عدة أعراض مزعجة تؤثر على حياتي اليومية. فقدت شهيتي للطعام بشكل ملحوظ، وأشعر بدقات قلبي سريعة في كثير...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره