منذ أسبوع و أنا أعاني من ألم كالحرقان أو وخز الشوك مع احساس كأن الفروة توجع قليلا عند اللمس في المنطقة الموضحة في الصورة يتناوب يوم يمين يوم شمال يوم فوق شوي يوم تحت شوي لم أفهم ما هاذا أعاني لأني أستفيق في جوف الليل بهذا الألم رحت دكتور طلب scanner cérébral

للوهلة الأولى، يبدو أن الشخص يعاني من آلام في الفروة والعنق التي تتناوب بين الجانب الأيمن والأيسر والأعلى والأسفل، ويشبه هذا الألم الحرقان أو وخز الشوك. وكما ذكر المريض، فإنه أيضًا يعاني من ألم خفيف عند لمس فروة رأسه في المنطقة الموضحة في الصورة. والطبيب طلب فحص سكانر للدماغ لتحليل الأعصاب والأوعية الدموية في الدماغ لتحديد سبب الألم. من الممكن أن يكون الألم مرتبطًا بأحد الأسباب التالية: 1. التهاب العصب المحيط بالفروة أو العنق. 2. ضغط عصبي ناتج عن تضيق في الفقرات العنقية. 3. صداع توتري. 4. التهاب في فروة الرأس. 5. مشاكل في الأوعية الدموية. مع ذلك، ينبغي على المريض استشارة الطبيب لتقييم الأعراض بشكل كامل، والاطلاع على نتائج الفحص، وتقديم التوجيهات والعلاج المناسب.

سؤال من أنثى 32 سنة

الطب العام

مخالطة شخص مصاب بالسل في الرئة

Q: الدكتور كاتب خافض الحرارة ده لجدتي 3 مرات يوميا .. مرة كل 8 ساعات ف كنت عايزة اتاكد هل بيتاخد زي ما هو كده ولا بيتم تخفيفه بمحلول اخر ؟

مرحبا ، وسلامتها ، ولكن لدي استفسار لماذا الحقنه ؟ وما سبب الحمى ؟ اريد معرفة كل شيء بخصوص جدتك واطلب منك إذا ممكن التاريخ المرضي لها لكي نتمكن من صرف العلاج المناسب ومعرفة الحالة المرضية بالتفصيل ، ويمكن تبديل خافض الحراره بالحبوب او الشراب إذا كان هناك صعوبه في البلع ، وليس بالحقنه ، واريد معرفة عمر جدتك إذا ممكن. وبالنسبة للحقنه بيتم اخذها مثل ما هي بدون التخفيف بمحلول ثاني.

Q: ما وزن اثقال المعقول و الذي يمكن ان يرفعه الرجل و المراة دون حدوث اضرار و ما متوسط الفرق بين قوة الجسدية للرجل و المراة

كطبيب، من الصعب إعطاء وزن محدد للأثقال التي يمكن رفعها بدون حدوث ضرر، فالقدرة على رفع الأثقال قد تختلف بشكل كبير من شخص لآخر. ومع ذلك، هناك بعض الإرشادات العامة التي يمكن أن تساعد في تجنب الإصابات: 1. يجب عدم تجاوز الحد الذي يتحمله الجسم وعدم تحميل نصف الوزن الذي يستطيع رفعه بالكامل. 2. يجب بدء التمرين بأثقال خفيفة وزيادة التحميل تدريجياً مع الوقت. 3. يجب الاستماع إلى الجسم وتوقف التمرين إذا كان هناك أي ألم أو توتر غير طبيعي. 4. ينصح بالحصول على إرشادات من مدرب مؤهل لتعليم التقنيات الصحيحة لرفع الأثقال. 5. يجب الحرص على التوازن بين التمارين القوى والتمارين الأخرى مثل التمارين القلبية والمرونة. بالنسبة لقوة الجسد، يعتقد أن الرجال لديهم عادة متوسط قوة جسدية أعلى من النساء، وذلك بسبب الفروق الجنسية البيولوجية. ومع ذلك، يمكن للنساء أيضًا أن يكون لديهن قوة جسدية عالية فيما يتعلق بقوة العضلات واللياقة البدنية. مع ذلك، يجب عدم الاعتماد فقط على هذه التقديرات العمومية، حيث تختلف قوة الجسد والقدرات البدنية من شخص لآخر بناءً على العوامل البيولوجية والوراثية والتدريبية.

Q: عمري 18 وزني 42 طولي 161 عملت تحليل سكر صائم طلع 108 هل هذا طبيعي؟ علما انني صائم 8 إلى 9 ساعات

مرحبا ، 108 هذا معدل ما قبل الاصابه بداء السكري ، ولكن ليس بشرط وهذا يعتمد على نسبة مخزون السكريات عندك في الدم ، يرجى اخذ الحيطة والحذر من كثرة تناول مصادر السكر ، ويرجى الاكثار من شرب الماء بكميات وفيره ، وايضا شرب العصائر الطبيعية دون إضافة السكر إليها ، ويمكنك عمل قياس السكر أكثر من مره وذلك للتأكد من النتائج الاخيره ، ومن خلال وزنك لديك كتلة عضلية ضعيفة نوعا ما ، وهذا من سوء التغذيه ونقص بعض الفيتامينات والمعادن المهمه للجسم والطاقه ، ويرجى التحسين من نظامك الغذائي ، التنوع في مجموعات الاطعمة بحيث تكون من كل الاصناف والالوان ، تناول الخضار والفواكة بأنواعها ، تناول اللحوم الحمراء والبيضاء ، ومن أفضل وادق القراءات بالنسبة لنتيجة السكر هو قياس معدل السكر التراكمي..

Q: قمت بفحص فيتامين د والنتيجة 16.64 .. كم جرعى موصى بها ، اسبوعيا/يوميا افضل ؟

بناءً على نتيجة فحص فيتامين د التي حصلت عليها (16.64)، فإنها أقل من النطاق الطبيعي. لذلك، يُنصح بتناول جرعة إضافية من فيتامين د وفقًا لتوصية طبيبك. على الرغم من ذلك، قد تختلف الجرعات الموصى بها حسب الظروف الشخصية لكل شخص. فمن الأفضل استشارة طبيبك المختص للحصول على توصية شخصية ودقيقة. يعتمد ذلك على عوامل مثل فحوصات الدم الأخرى وحالتك الصحية العامة ونظامك الغذائي وعوامل أخرى. مع ذلك، في العادة العامة، توصي المؤسسة العالمية للتصحيح التغذوي بجرعة فيتامين د للبالغين الأصحاء تتراوح بين 600 و 800 وحدة دولية يوميا. ولكن يمكن أن تنصحك ظروفك الخاصة بجرعة مختلفة. لا تنسَ أن العوامل البيئية مثل التعرض لأشعة الشمس تلعب أيضًا دورًا في إنتاج فيتامين د في جسمك. يمكنك التحدث مع طبيبك حول الطرق المختلفة لزيادة مستوى فيتامين د في جسمك، بما في ذلك التعرض للشمس بشكل مناسب.

Q: علما ان المريض لم يعاني من اعراض خطيرة بعد الحقن

سوف تكون اضرار عندما يتم خلطه مع املاح الكالسيوم وايضا عند اعطاءه حديثي الولادة ، ويجب أن يؤخذ عند الطبيب المختص ومن بعد الاستشارة الطبية الكاملة

Q: قمت بتحليل فيتامين Dوكانت النتيجة 25 هل هي طبيعية وكيف اعوض النقص ماهو الدواء انثى وسني 22سنة

نعم النتيجة منخفضة عن المعدل الطبيعي المطلوب ، ويمكنك تناول الاغذية التي تحتوي على فيتامين D ، مثل سمك الماكريل أو السلمون أو السردين ، الاجبان كاملة الدسم والبيض والحليب المدعم به وعصير البرتقال المدعم ، والزبده ، والفطر وطبعا اشعة الشمس الطبيعية ، وخاصه الفتره ما بين الساعه 11 الظهر حتى الساعه 3 العصر ، ويمكنك تناول المكمل وهو 600 وحده دولية في اليوم وهذا ما يحتاجه الجسم ، مره واحده في اليوم بعد وجبة الطعام لمدة شهر ولكن من بعد الشهر يجب عليك عمل فحوصات للدم لقياس النسب المطلوبة للجسم ، وانصحك باستشارة الطبيب المختص أولاً لكي يحدد لك الجرعه المناسبة وذلك من بعد نتائج التحاليل

Q: دلني طبيب على القيام بهذه التحاليل لكن لا اعرف اين ساقوم بكل واحدة. يعني الاطباء المختصون بكل هذه التحاليل

بالنسبة لتحليل TSH فهو طبيب الغدد الصماء، وبالنسبة لتحاليل نسب الفيتامينات والمعادن وعدد كريات الدم يمكنك زيارة طبيب العائلة أو الممارس العام او اخصائي امراض القلب ، وارجو منك إرسال نتائج التحاليل على صفحتي هنا لكي استطيع اجابتك

24 أكتوبر 2023

8322

السلام عليكم لقد جلست بجانب شخص تبين بعد عدة أيام أنه مصاب بالسل الرئوي في وقت جلوسي معه لم يكن يظهر عليه أعراض لكن بعد أقل من أسبوع نق للمشفى بسبب سعال مصحوب مع دم واكتشف مرض السل هل من الواجب علي القلق وكيف أقوم بالفحص إذا لم يكن لدي أعراض .. وبعد كم من المدة تظهر الأعراض ؟؟

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

يوجد العديد من التحاليل والفحوصات التي يلجأ الطبيب إليها للتأكد من الإصابة بمرض السل أو استبعادها، ومن أهم هذه الفحوصات ما يلي:

اختبار مانتو في الجلد، حيث يتم حقن مادة مشتقة من البروتين تحت الجلد، ثم يتم العودة للطبيب خلال يومين لفحص موضع الحقن.
فحص السل عن طريق الدم، أو ما يسمى مقايسات إطلاق إنترفيرون غاما.
تحليل عينة البلغم أو السوائل في الرئة.
تصوير الصدر عن طريق الأشعة السينية أو التصوير المقطعي المحوسب.

إن الشك بالإصابة بمرض السل نتيجة مخالطة شخص آخر تم تشخيصه بمرض السل يستدعي إجراء التحاليل والفحوصات اللازمة تحت إشراف الطبيب المختص، ولكن يجب مراعاة ما يلي:

لا يمكن نقل بكتيريا السل للأشخاص الآخرين بمجرد التعرض لها، حيث يتم نقل العدوى للآخرين في حال كان الشخص يعاني من مرض السل النشط.
لا يمكن نقل بكتيريا السل للآخرين قبل التعرض للبكتيريا والإصابة بالعدوى، حيث تتكاثر البكتيريا عند المصاب قبل بدء انتقالها للآخرين.
يصاب بعض الأشخاص بالسل خلال أسبوعين من الإصابة بالعدوى قبل محاربة المرض من جهاز المناعة، أو خلال عدة سنوات عند ضعف جهاز المناعة، أو قد تبقى العدوى كامنة ولا يصاب الشخص بمرض السل.

كما يمكنك التحدث مع طبيب في أي وقت من اليوم خلال جميع أيام الأسبوع إذا كان لديك أي استفسارات متعلقة بالإصابة بمرض السل، من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي.

للمزيد:

0 2024-03-25T23:19:57+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85/%D9%84%D9%82%D8%AF-%D8%AC%D9%84%D8%B3%D8%AA-%D8%A8%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8-%D8%B4%D8%AE%D8%B5-%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%86%D9%87-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84-1744486#answer-0

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد

دكتور صيدله

يوجد العديد من التحاليل والفحوصات التي يلجأ الطبيب إليها للتأكد من الإصابة بمرض السل أو استبعادها، ومن أهم هذه الفحوصات... اقرأ المزيد

اختبار مانتو في الجلد، حيث يتم حقن مادة مشتقة من البروتين تحت الجلد، ثم يتم العودة للطبيب خلال يومين لفحص موضع الحقن.
فحص السل عن طريق الدم، أو ما يسمى مقايسات إطلاق إنترفيرون غاما.
تحليل عينة البلغم أو السوائل في الرئة.
تصوير الصدر عن طريق الأشعة السينية أو التصوير المقطعي المحوسب.

لا يمكن نقل بكتيريا السل للأشخاص الآخرين بمجرد التعرض لها، حيث يتم نقل العدوى للآخرين في حال كان الشخص يعاني من مرض السل النشط.
لا يمكن نقل بكتيريا السل للآخرين قبل التعرض للبكتيريا والإصابة بالعدوى، حيث تتكاثر البكتيريا عند المصاب قبل بدء انتقالها للآخرين.
يصاب بعض الأشخاص بالسل خلال أسبوعين من الإصابة بالعدوى قبل محاربة المرض من جهاز المناعة، أو خلال عدة سنوات عند ضعف جهاز المناعة، أو قد تبقى العدوى كامنة ولا يصاب الشخص بمرض السل.