لا أعرف ما سبب خوف ابني البالغ من العمر ١٣ سنة أنه يخاف من شي، ولا يخبرني به، ولا أرى أي أعراض غير طبيعية فيه غير أنه عندما أقول له سوف نخرج أو نذهب في نزهة يقول إن بطنه تؤلمه ويريد دخول الحمام، وسوف يتأخر هناك فقط عندما نخرج

غالبا يعبر الأطفال عن مخاوفهم بطريقة غير مباشرة مثل ان يتحول إلى عرض جسدي او عضوي لذلك لا بد من تقييم الحالة وتشخيصها لاتخاذ الاجراء المناسب من المحتمل انه يعاني من اضطراب ما

ابني يبلغ من العمر 15 عامًا، مصاب بشلل دماغي، ولا يستطيع المشي ويعتمد على الحبو، ولكنه يستطيع تناول الطعام بمفرده. كما يعاني من عدم اكتمال نمو الغشاء الخلفي. مؤخرًا، أصبح ابني كثير الصراخ والتأوه، ويبدو عليه الملل الشديد مثل الأطفال الرضع. أبحث عن علاج مهدئ مناسب لحالته، يرجى تقديم المشورة من طبيب مختص.

سلامته. هناك بعض المستحضرات الطبيه المهدئه لمثل هذه الحالات لتخفيف اية اضطرابات سلوكيه كما جاء في معرض استفسارك ..ولكن تعتمد هذه العلاحات على نوع الاضطراب السلوكي وشدته والحاله الصحيه العامه للطفل (عدا عن ما جاء ذكره في رسالتك) وكذلك وجود علاجات اخرى (منعا للتفاعل والتضارب العلاجي) وايضا وزن الطفل وعوامل اخرى. لذا من الأفضل أن يتم ذلك عبر طبيب الأعصاب او طبيب اضطرابات النمو لدى الأطفال لتقرير نوع المهدئ وجرعته وطريقة أخذه

لي فترة أول ما أغمض عيني أنام، أسمع أصوات غريبة واصحى مرعوبة. الأصوات تختلف مرة شخص يصرخ ومرة شخص يتكلم. ومؤخرا صرت أحلم كوابيس غريبة وثقيلة. يوميا. كأنها حقيقية وتتعبني كثيرا.

سلامتك. في معظم الأحوال فإن الأحلام المزعجه او الكوابيس قد تترافق مع التوتر النفسي والضغط الحياتي اثناء النهار...ومن الأفضل أن نعرف تفاصيل أكثر فيما لو كان هناك اعراض أخرى ...في احوال قليله قد تصاحب بعض الاضطرابات الصحيه العضويه او عادات النوم. الأفضل مراجعة الطبيب لمزيد من التقييم الطبي

أنا أحيانا أتخيل أمور في عقلي عن أحداث وأتخيل نفسي مع أشخاص مشاهير أو اخترع من راسي أي شخص بصورة عاطفية أو صداقة ولدي صداع، ومن الصعب التركيز في الدراسة أو التفكير أحس أن أغلب الناس يلي أعرفهم لا أنسجم معهم فقط محدودون أتكلم معهم بارتياح، وقبل أن أذهب إلى النوم أتخيل وأتخيل وانسجم مع التخيلات هل يوجد بي انفصام الشخصية؟

أولاً، من المهم أن أطمئنك: ما وصفته لا يشير بالضرورة إلى أنك تعانين من انفصام الشخصية (الفُصام). الخيال النشط، وخاصة قبل النوم، والتفكير في سيناريوهات عاطفية أو علاقات مع أشخاص حقيقيين أو متخيلين، هو أمر شائع لدى الكثير من الأشخاص، وخاصة من لديهم حساسية عاطفية وخيال واسع. هذا لا يُعتبر مرضًا نفسيًا بحد ذاته، بل في كثير من الأحيان يكون وسيلة نفسية للهروب من الضغط أو تعويض لنقص عاطفي أو اجتماعي. أما انفصام الشخصية (Schizophrenia)، فهو اضطراب نفسي معقّد، يشمل أعراضًا مثل الهلوسات (سماع أو رؤية أشياء غير موجودة)، أو أوهام (اعتقادات خاطئة لا يمكن تصحيحها)، وتدهور واضح في القدرة على التواصل، والعمل، والعناية الذاتية. هذه الأعراض لا تظهر في ما ذكرتِه. لكن وجود الصداع وصعوبة التركيز، إلى جانب الشعور بعدم الانسجام مع الآخرين، قد يدل على أنك تمرّين بضغط نفسي، أو تعانين من قلق اجتماعي، أو حتى اكتئاب بسيط أو اضطراب في الانتباه والتركيز، وكلها تحتاج إلى فهم أعمق من مختصة نفسية عبر جلسة تقييم شاملة. أنت لست "غريبة" ولا "مريضة"، بل شخص حساس يستخدم الخيال كوسيلة للتكيّف. ومع القليل من التوجيه النفسي، يمكنك أن تفهمي نفسك وتوازني بين خيالك وواقعك.

أنا بنت عمري ١٦ سنة وصار فيني شي غريب وبدون سبب هو التفكير المفرط يعني مثلا لما أفكر في النوم أفكر بشكل مفرط لدرجة أني ممكن أعاني من صعوبة نوم من كثر التفكير، وأفكر كيف الإنسان ينام أن مدرب هو ذكاء زايد أو وسواس. وكثير متضايقة من هذا الشي لأنه ياثر علي، وقد صار لي موقف كنت بتكلم مع صاحبتي، وفجأة فكرت في التواصل البصري بإفراط وتوترت وصرت ما أطالع في وجهها

التفكير المبالغ فيه في النوم يمكن أن يكون مشكلة مزعجة ومؤثرة على الحياة اليومية. إليك بعض النصائح التي قد تساعد في التعامل مع هذه المشكلة: تحديد روتين للنوم: حاول الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع. قم بإنشاء روتين استرخاء قبل النوم، مثل القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة. تحسين بيئة النوم: تأكد من أن غرفة نومك مريحة ومظلمة وهادئة وباردة. استثمر في سرير ووسائد مريحة. تقليل التفكير قبل النوم: تجنب التفكير في الأمور المجهدة أو التفكير في النوم نفسه قبل النوم. حاول ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق. تجنب المثيرات قبل النوم: تجنب استخدام الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية قبل النوم بساعة على الأقل. قلل من تناول الكافيين والكحول في المساء. التركيز على الاسترخاء: بدلاً من التفكير في النوم، ركز على الاسترخاء والشعور بالراحة. حاول ممارسة اليوغا أو التمارين الرياضية الخفيفة في النهار لتحسين النوم.

سؤال من ذكر سنة

الصحة النفسية

كل شي ليس له معنى بالنسبة لي هل هناك امل لكي احزن وافرح من جديد

Q: أعاني من ألم نفسي حاد امتد طويلا، وفي كل محاولة اعتقد أني سأتعافى لكن، وان تعافيت ارجع إلى نقطة الصفر احتاج مساعدة نفسية ودعم حقيقي

التشخيص الدقيق هو الخطوة الأولى للعلاج لذا يجب زيارة مختص لتشخيص الحالة وتحديد نوع المشكلة ومن ثم وضع الخطة العلاجية

Q: هل الاكتئاب يسبب ضمور في المخ كالمادة الرمادية او منطقة الحصين

الاكتئاب المهمل بدون علاج يسبب بعض الضمور ولكنه يصحح بالعلاج

Q: ما سبب ضيق الصدر والخوف بعد الاستيقاظ من النوم بشكل متكرر؟ وهل يمكن أن يكون السبب نفسي؟

ضيق الصدر والخوف في الصباح الباكر هي أحد أعراض الاكتئاب، لكن لا يمكن تشخيص الاكتئاب عن طريق هذه الأعراض فقط.. أنصحك بزيارة طبيب نفسي لتشرح له المزيد من التفاصيل، ليقيم حالتك بدقة.. يمكنك التواصل معي عبر الرسائل الخاصة او صفحة الفيسبوك

10 أغسطس 2015

845

أنا شاب لقد افرطت في العمل وقد زادت قوة ادراكي لكل من حولي حتى فقدت الاتصال بقلبي فكل شي ليس له معنى بالنسبة لي ولقد فقدت نفسي ماذا افعل هل هناك امل لكي احزن وافرح من جديد

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لك دوام الصحة، قد يكون ما تشعر به ناتجًا عن الإجهاد الشديد والضغط النفسي الذي تعرضت له بسبب الإفراط في العمل. هذا يمكن أن يؤدي إلى:

تبلد المشاعر: قد تشعر بأنك غير قادر على الشعور بالفرح أو الحزن، وكأنك منفصل عن مشاعرك.
فقدان المعنى: قد تفقد الإحساس بأهمية الأشياء والأهداف التي كانت تعني لك الكثير.
الشعور بالضياع: قد تشعر بأنك فقدت هويتك أو الاتصال بجزء مهم من نفسك.

ماذا يمكنك أن تفعل؟

إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لمساعدتك على استعادة توازنك:

خذ قسطًا من الراحة: حاول أن تأخذ إجازة من العمل أو تخفف من أعبائك قدر الإمكان، بالإضافة إلى النوم الجيد والتغذية السليمة.
ممارسة التأمل واليوغا: هذه الممارسات تساعد على تهدئة العقل وتقليل التوتر.
تحدث مع شخص تثق به: التحدث مع صديق مقرب أو فرد من العائلة يمكن أن يساعدك على التعبير عن مشاعرك وتخفيف العبء عن نفسك، في بعض الأحيان، مجرد التحدث بصوت عالٍ عما تشعر به يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا.
استكشف هواياتك واهتماماتك: حاول أن تعيد اكتشاف الأشياء التي كانت تجلب لك السعادة والرضا في الماضي. قد يكون لديك هوايات أو اهتمامات تركتها جانبًا بسبب العمل. امنح نفسك الوقت لممارستها والاستمتاع بها.
مارس الأنشطة الاجتماعية: قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة يمكن أن يساعدك على الشعور بالانتماء والاتصال بالآخرين، حاول أن تشارك في الأنشطة الاجتماعية التي تستمتع بها.
اطلب المساعدة المتخصصة: إذا استمرت هذه المشاعر لفترة طويلة ولم تتحسن، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي أو مستشار، يمكنهم مساعدتك على فهم مشاعرك بشكل أفضل وتطوير استراتيجيات للتغلب عليها.

للمزيد:

0 2025-08-17T17:53:08+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%84%D9%82%D8%AF-%D8%A7%D9%81%D8%B1%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%88%D9%82%D8%AF-%D8%AD%D9%85%D9%8A-%D9%82%D9%84%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%AF%D8%AA-%D9%82%D9%88%D8%A9-%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D9%83%D9%8A-%D9%84%D9%83%D9%84-505501#answer-0

د. دعاء المصري

صيدلاني

أتمنى لك دوام الصحة، قد يكون ما تشعر به ناتجًا عن الإجهاد الشديد والضغط النفسي الذي تعرضت له بسبب الإفراط... اقرأ المزيد

تبلد المشاعر: قد تشعر بأنك غير قادر على الشعور بالفرح أو الحزن، وكأنك منفصل عن مشاعرك.
فقدان المعنى: قد تفقد الإحساس بأهمية الأشياء والأهداف التي كانت تعني لك الكثير.
الشعور بالضياع: قد تشعر بأنك فقدت هويتك أو الاتصال بجزء مهم من نفسك.

ماذا يمكنك أن تفعل؟

إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لمساعدتك على استعادة توازنك:

خذ قسطًا من الراحة: حاول أن تأخذ إجازة من العمل أو تخفف من أعبائك قدر الإمكان، بالإضافة إلى النوم الجيد والتغذية السليمة.
ممارسة التأمل واليوغا: هذه الممارسات تساعد على تهدئة العقل وتقليل التوتر.
تحدث مع شخص تثق به: التحدث مع صديق مقرب أو فرد من العائلة يمكن أن يساعدك على التعبير عن مشاعرك وتخفيف العبء عن نفسك، في بعض الأحيان، مجرد التحدث بصوت عالٍ عما تشعر به يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا.
استكشف هواياتك واهتماماتك: حاول أن تعيد اكتشاف الأشياء التي كانت تجلب لك السعادة والرضا في الماضي. قد يكون لديك هوايات أو اهتمامات تركتها جانبًا بسبب العمل. امنح نفسك الوقت لممارستها والاستمتاع بها.
مارس الأنشطة الاجتماعية: قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة يمكن أن يساعدك على الشعور بالانتماء والاتصال بالآخرين، حاول أن تشارك في الأنشطة الاجتماعية التي تستمتع بها.
اطلب المساعدة المتخصصة: إذا استمرت هذه المشاعر لفترة طويلة ولم تتحسن، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي أو مستشار، يمكنهم مساعدتك على فهم مشاعرك بشكل أفضل وتطوير استراتيجيات للتغلب عليها.