لدي اخت لي تعاني من الارق وهي في عمر عاما بطنها منتفخ وهو قاس بعد استش
إجابات الأطباء على السؤال

لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة
السلام عليكم سؤال للسادة الاطباء لدي بنت عمرها 17 عام تعاني من عصبية زائدة وتوتر باستمرار وتشنجات في البطن مع...
سؤال من أنثى سنة
اكتئاب امي السلام عليكم ..أمي تعاني من النسيان بشكل كبير.تشك في من حولها.حزينة بشكل مستمر.تتعصب بسرعة..طبيب المخ والأعصاب أكد أن...
سؤال من ذكر سنة
السلام عليكم ورحمة الله تعالئ وبراكته انا لدي اخت في الخمسينات من عمرها وهي مريضة من شهر يناير اعراض المرض...
سؤال من أنثى سنة
اقصد ان كل الفحوصات التي قامت بها سليمة لكنها تعاني من ضعف عام واكتءاب ارق ضيق في الصدر شعور بجوع...
سؤال من أنثى سنة
اختي تجيها حالة اغماء وليست صرع فجأه وقت ماتجيها تحس بالم في بطنها وصداع وتحس انه بيغمى عليها سوت تخطيط...
سؤال من أنثى سنة
لدي ابنة عمرها 16 عام اصيبت بالتهاب على الدماغ منذ كان عمرها شهرين وهي الان تعاني من نوبات عصبية قوية...
سؤال من أنثى سنة 18
توفي عمي وأعاني من اضطرابات نفسية، القولون العصبي، تسارع دقات، ضيق التنفس، أيضا عروقي في يدي اليسرى تتغير، هل يدل...
سؤال من ذكر سنة 21
أشعر أني وحيد ولا يوجد أحد لدي لكن أنا عندي أصدقاء وأهل اشعر فقدان شغف وتكرر روتين وتفكير مفرط
فقدان الشغف والشعور بالوحدة رغم وجود الأصدقاء والعائلة، بالإضافة إلى التفكير المفرط، يمكن أن يكون من الأعراض التي تؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير. ما تشعر به ليس غريبًا، وهناك خطوات يمكنك اتخاذها للمساعدة في التعامل مع هذه المشاعر: في بعض الأحيان، التفكير المفرط يحدث عندما لا يكون لدينا وقت أو مساحة للتفكير العميق في ما نريد أو ما يشعرنا بالسعادة. حاول أن تراقب الأفكار التي تسيطر عليك، وأين تركز ذهنك، وما إذا كانت هناك أفكار سلبية أو قلق مفرط يمكن معالجته. إذا كنت تشعر بفقدان الشغف، قد يكون من المفيد أن تضع لنفسك تحديات صغيرة وغير معقدة. قد تكون هذه تحديات شخصية أو حتى تتعلق بأنشطة جديدة أو هوايات كنت مهتمًا بها. حاول الخروج من الروتين المعتاد ولو لفترة قصيرة لتغيير جو حياتك. رغم أن لديك أصدقاء وأهل، إلا أن التحدث عن مشاعرك قد يساعدك في التخفيف عن نفسك. أحيانًا، قد نحتاج إلى شخص آخر يساعدنا في رؤية الأمور من زاوية مختلفة. محاولة اكتشاف اهتمامات جديدة أو العودة إلى نشاط كنت تستمتع به في الماضي يمكن أن يساعدك في استعادة الشغف. أحيانًا، نحتاج إلى شيء جديد لإحياء الحماس الذي فقدناه. ممارسة الرياضة بانتظام، حتى لو كانت مجرد تمارين خفيفة، يمكن أن تساعد على تحسين المزاج بشكل كبير. كما أن تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق قد تساعد على تهدئة العقل وتقليل التفكير المفرط. إذا كانت مشاعر فقدان الشغف والتفكير المفرط تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. المعالج النفسي يمكن أن يساعدك على فهم جذور هذه المشاعر ويوجهك نحو طرق أكثر فعالية للتعامل معها.
سؤال من أنثى سنة 20
أنا أحيانا أتخيل أمور في عقلي عن أحداث وأتخيل نفسي مع أشخاص مشاهير أو اخترع من راسي أي شخص بصورة...
أولاً، من المهم أن أطمئنك: ما وصفته لا يشير بالضرورة إلى أنك تعانين من انفصام الشخصية (الفُصام). الخيال النشط، وخاصة قبل النوم، والتفكير في سيناريوهات عاطفية أو علاقات مع أشخاص حقيقيين أو متخيلين، هو أمر شائع لدى الكثير من الأشخاص، وخاصة من لديهم حساسية عاطفية وخيال واسع. هذا لا يُعتبر مرضًا نفسيًا بحد ذاته، بل في كثير من الأحيان يكون وسيلة نفسية للهروب من الضغط أو تعويض لنقص عاطفي أو اجتماعي. أما انفصام الشخصية (Schizophrenia)، فهو اضطراب نفسي معقّد، يشمل أعراضًا مثل الهلوسات (سماع أو رؤية أشياء غير موجودة)، أو أوهام (اعتقادات خاطئة لا يمكن تصحيحها)، وتدهور واضح في القدرة على التواصل، والعمل، والعناية الذاتية. هذه الأعراض لا تظهر في ما ذكرتِه. لكن وجود الصداع وصعوبة التركيز، إلى جانب الشعور بعدم الانسجام مع الآخرين، قد يدل على أنك تمرّين بضغط نفسي، أو تعانين من قلق اجتماعي، أو حتى اكتئاب بسيط أو اضطراب في الانتباه والتركيز، وكلها تحتاج إلى فهم أعمق من مختصة نفسية عبر جلسة تقييم شاملة. أنت لست "غريبة" ولا "مريضة"، بل شخص حساس يستخدم الخيال كوسيلة للتكيّف. ومع القليل من التوجيه النفسي، يمكنك أن تفهمي نفسك وتوازني بين خيالك وواقعك.
سؤال من ذكر سنة 19
أجد نفسي أفكر في تخيلات لأشياء سلبية قد تحدث في المستقبل، وهذا يدفعني للتفكير في تصرفات يجب أن أتخذها الآن...
ما تمرّ به يُعرف في علم النفس باسم القلق التوقّعي (Anticipatory Anxiety)، وهو عندما ينشغل العقل بتخيلات سلبية عن المستقبل، ويدفعك إلى محاولة "التحكم" به مسبقًا، غالبًا عبر تفكير مفرط وسلوكيات وقائية. المشكلة أن هذا النمط من التفكير لا يحميك فعليًا، بل يُبقيك في حالة تأهّب دائمة تستنزف طاقتك النفسية والجسدية. أول خطوة مهمة هي أن تدرك أن ما تفكر فيه هو مجرد "احتمالات"، وليس "حقائق". عقولنا تميل إلى تضخيم السلبيات وتجاهل الإيجابيات كنوع من البقاء الدفاعي، لكنه غير دقيق وغير منتج. في حال استمر القلق لدرجة يُقيّد فيها حياتك اليومية، أنصحك بلقاء معالج نفسي متخصص.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره