دكتوور انا عند حاله ملازمتني من الطفوله من عمر سنوات الى الحين و اني ا

هذا ليس مرض نفسي بل شعور طبي يتكون كردة فعل وهي تمثل انفعال يتفاوت في حدته بين فرد وآخر، ووللتقليل من حدته الأمر يتطلب التعامل مع الأمور ببساطة أكثر وتجنب المواقف المثيرة وممارسة الرياضة والجهد الجسدي بشكل أكبر وتدريجياً مع التقدم في العمر سستلاشى

لا بد ان تراجع طبيب اعصاب للتقييم وجراء الفحوصات اللازمه

يمكن القول مبدئيا انها اعراض القلق العام منذ متى تعاني من هدا الامر

بالنسبة لما تشكين منه يعرف برهاب الظلام، وهو نوع من أنواع الرُهاب المُحدد، وهو الخوف غير الطبيعي من الظلام، أو المكوث في مكان مظلم، وهو خوف غير منطقي، أي الفرد مقتنع تماماً بأن الأمر ليس فيه ما يخيف، لكنه لا يستطيع دفع القلق الذي يعتريه، على كل حال، لعلاج هذه الظاهرة يمكن التدرب التدريجي على الجلوس لفترة من الزمن في غرفة مظلمة جزئياً، ثم تقليل الإضاءة شيئاً فشيئاً حتى تألفين النوم وسط غرفة مطفأة الأنوار. وإذا لم تتمكني من أداء هذه الخطوة لوحدك فمن المفيد الذهاب إلى عيادة نفسية لتقييم الحالة عن قرب والوقوف على تفاصيل أكثر تسمح باستخدام العلاج الدوائي مع العلاج السلوكي - المعرفي الذي سيُساعدك على التغلّب على هذه الحالة.

هذا اضطراب نوم يعالجه الطبيب النفساني

هذه اعراض تشبه نوبات الفزع، انصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك بدقة ومن ثم مساعدتك

هذا نوع من الرهاب يعالج من قبل الطبيب المختص

اخبر اهلك بذلك لعرضك على الطبيب تلنفساني

لا داعي للقلق ولكن يتوجب اجراء فحص طبي ويفضل من قبل اخصائي أنف أذن حنجرة، للتأكد من سلامة طبلة الأذن اليمنى، لأن مثل هكذا أعراض ممكن أن تكون ناجمة عن خرق صغير فيها مع تمنياتنا مك بالشفاء العاجل

اذا كانت هذه الأصوات في بطنك مرتبطة دائما باجتماعك مع ناس فهذا دليل على أنها نفسية , والحل ان تبني ثقة بنفسك وتقاومها خاصة انك لا تستحي من الناس . وربما يفيدك تناول دواء مزيل للقلق (أنكسيوليتك) أو مراجعة اختصاصي أمراض نفسية.