اشعر بالفراغ فى داخلى واشعر انه لدى نقص فى الحب اريد الحنان والحب من والدى ولكنى اخجل من احضنه بعمق ووالدتى ايضا لا استطيع ان احب احد بصدق بسبب حاجتى للحب

ما تصفينه من معاناة يرجح اصابتك بالاكتئاب، وأنك تعيشين في جو أسري متوتر.. أنصحك بزيارة طبيب نفسي ليقيم حالتك بدقة ويقدم لك المساعدة الصحيحة. يمكنك التواصل معي عبر الرسائل الخاصة او رقم التليفون او صفحة الفيسبوك

تعبت من الحياة كثيرا واسودت الدنيا فى وجهى اكتب لكم هذة السطور وانا ابكى على حالى احس بانى غريب وسط اهلى احس بانى غريب ليس لى راي هل من قبح وجهى ام من ماذا افعل الخير واساعد من يطلب مساعدتى ولاكن اكتشفت ان معظم اصدقائى ذو مصالح فقط ابكى وحدى على حالى كثيرا لا انزل الى الشارع كثيرا واذا نزلت احس بان الشارع كله ينظر الى فانظر الى الارض اختى متفتحه على المجتمع اكثر منى انا اسكن فى القاهرة واهلى فى المنيا ازورهم كل سنه هناك اتحرر من ما انا كنت عليه فى القاهرة من عزله وغربه فانا بالقاهرة منذ تقريبا 7 سنوات ولا اعرف الكثير ولا احد يعرفنى لا اجد من يضحك معى من قلبه وعندما ابدا انا بالهزار وانا ما اصدق انى اجد من يهزر معى اهزر معه كانى طفل فاجده يستهزء بى و غير مبالى ارجوكم افيدونى فالحياة اسودت فى وجهى واسئل الله ان يبلغنا ليله القدر وان بغفر لى وللمسلمين

لا داعي لتضخيم الأمور، وعليك من الأن أن تعمل على تعزيز ثقتك بنفسك للخروج من دائرة الحزن والاكتئاب، من خلال تحديك لصعوبات الحياة وعدم الاستسلام لها، بل على العكس جعلها عتبة أو درجة تقفز من فوقها إاى مابعدهوإلى ما هو أسمى، الغربة صعبة ولكنها مفيدة في تفجير الطاقة الكامنة لديك وتمكنك من صناعة نفسك بنفسك إذا أحسنت التصرف أما اذا استسلمت أمام صعوباتها فلن تتمكن من تحقيق ذاتك، كذلك أي مشكلة أو أمر يواجهك فكلما كان قاس أكثر كلما وفر لك الفرصة لتكون أقوى إن واجهته بتحد وعزم ورفضت الاستسلام له، واذا وجدت في ذلك صعوبة يمكنك معاودة أخصائي نفسية ليضع لك العلاج المعرفي السلوكي الذي يتناسب مع طبيعة حالتك وظروفك

انا شاب عمرى 23 سنة أعانى من حالة إنطواء منذ الصغر ويبدو ان هذه الحالة سببها الرئيسى هو التربية ولكن المشكلة الآن أنى لم أعد امتلك الثقة او الامل فى التخلص من مرض الانطواء أو العزلة علماً بأن هذا المرض يسيطر على فى كل كل تصرفاتى. فهل هناك علاج لهذا المرض الذى افقدنى الطريقة التى أحيا بها حياتى؟

العلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏ والعلاج يشمل أيضاً بالإضافة للإرشاد الطبي معالجة الأعراض المُصاحبة خاصة الإكتئاب

لقد مارست الجنس مع استاذي بالعمل ولا اعلم لما فعلت ذلك ضميري يؤنبني واخشى على نفسي من نفسي عندما اراه لا أستطيع مقاومته حاولت ان امتنع عن ذلك ولكن اضعف امامه والآن الوساوس تقتلني هل فقدت عذريتي ام لا وهل انا حامل ام لا لا انام ولا آكل الا التفكير بهالموضوع فما الحل ارجو مساعدتي

الخطوة الأولى تتطلب فحص لدى أخصائي نسائية لتوضيح وتوفير جواب على ما يشغل بالك وعلى ضوء النتيجة يتم تحديد السلوك الأمثل نحوه

انا شاب فى 22 من العمر من اربع سنوات وانا احب ان اكون وحيدا وانا اجلس فى البيت اكثر الوقت ولكن احب التحدث عبر الفيس واحب مديح الناس لى واحب انا اكون سبب سعاده الكل واساعدهم

ما ذكرت يعتبر ضمن الطبيعى ولكن اهم شىء انك تكون بمزاج جيد او معتدل وان لا تختلط الوحده باكتئاب او حزن او اى افكار غريبه وانصحك بان لاتدمن الفيس او اى شىء اخر واعطى لكل شىء حقه سواء دراسه او عمل او علاقات مع الاصدقاء او هوايات

احب الجلوس وحيدا ولكن احب ان يمدحني الناس ويسالون علي ولكن انا لا احب ان اسال عن من لا يسال علي مهما كانت قربته مني واصبحت عصبي جدا ولا اعرف ماذا افعل سوي اضحك كل من يعرفني

هناك بعض الخلط في الاعراض.ارجو التوضيح

عمري 21 سنة لم احب شاب في حياتي حتى الان، لكني احببت وبجنون بنات وجلهم من الاساتذة لكن حب ليس جنسي، انا كنت ان اتمنى ان يكون لي خالات وعمات صغار في العمر احب الحنان فقط منهم

تجنبي التعلق العاطفي بالمدرسات وركزي على من هم في عمرك

انا لدى 16سنه احب الجلوس وحيدا اشعر بمراقبه الاخرين لى فى كل مكان اذهب اليه حتى فى بيتى و غرفتى و اتحدث مع اشخاص غير موجودين و اخاف من التجمعات و دائما ما اريد البكاء

اطلعي اهلك على الوضع واذا وجدوا داعي يعرضوك على الطبيب النفساني

انا شاب من ذوى الاحتياجات الخاصه وقد كافحت فى الحياه وحصلت على شهاتى الجامعيه وانا اتمتع بحب الناس ومعروف عنى العلاقلانيه ولكن وقعت فى احد المعاصى الكبيره ولكنى تبت الى الله اسال الله القبول ولكن هذا يؤثر فى نفسيتى كثيرا اعرف ان الحل هو النسيان لكن هل هناك تقويم نفسى اقوم به لاستعاده ثقتى بنفسى

لا داعي لإعطاء الأمور حجم أكبر مما تستحق، فلا يوجد إنسان في هذه الدنيا بلا أخطاء المهم في الأمر الاعتراف به وثانياً العمل على تفاديه أو تكراره، وبمجرد العمل على تنفيذ هاتين الخطوتين سيتلاشى المكون النفسي السلبي الذي كان قد تكون أثر الخطأ المرتكب، علماً أن الخطأ ليس ذنب الشخص بل هو نتاج ظروف خاصة توافقت مع ظروف محيطية عملت معًاً على حدوثه وإن حمل عنوان خطأ شخصاني لأن الإنسان لا يملك دائماً السيطرة المطلقة على نفسه خاصة في بداية حياته حيث تكون الطاقة المتوفرة لديه أكبر من أن تحكم بشكل مطلق من قبل قدراته العقلية وحكمته

سؤال من ذكر سنة

الصحة النفسية

بداية اشكر لسيادتكم حسن معاملتكم لنا وسعة صدركم الكبير وادعوا عزوجل ان

30 نوفمبر 2010

1298

بداية اشكر لسيادتكم حسن معاملتكم لنا وسعة صدركم الكبير وادعوا الله عزوجل ان يعنك على فعل الخير ويزيدك علما ويرفع قدرك ويجل شأنك فبكم سيدي ترقى الامم ادعوا الله عزوجل ان يبارك فيك وفى امثالك . سيدي لدى العديد من المشاكل فى الحياة التى من كثرتها انقلبت ضدي ولم استطيع ان اعالجها من كثرتها فى البداية احب ان اوضح لحضرتكم امرين الاول هو ان سني لم يتجاوز السبعة عشر عاما . وقد حرمت من والدى منهم احد عشر عاما وتوفى والدى منذ كان عمرى ثلاثة عشر عاما وانا وحدى ليس لدى اخوة من الذكور ولكن الحمدلله لدى اربع من البنات اوضح هذا تفصيلا ليس لكثرة الكلام ولكن هل ما يحدث لي بسبب الماضي الاليم الذى عانيت منه كثيرا ولا زلت اعانى منه كلما تذكرته ام ان المرحلة السنية التى انا بها لاتتحمل مثل ذلك . سوف اختصر حتى لايضيق صدر سيادتكم . لطالما فكرت كثيرا ان اكتب هذا الموضوع سرا بيني وبين فضيلتكم . ولكن قلت فى نفسي ربما اطرح ذلك على الجميع لعلها تخفف من الالم البعض . اختصارا انا اعانى من فقد الحنان ولدى كمية كبيرة جدا من الحنان والحب للاخرين فعندما احب سخص بعينه احبه حتى اعطيه كل شئ واذا فعلت خسرت كل شئ لقد فقدت صديقين وكانا كل واحد منهم احب اليّ من نفسي فأنا الصديق بالنسبة الىّ كالماء فى الصحراء فأنا لا اتخيل حياتى بدون صديق ولا اعرف كيف امارس العيش بها . لقد فقدت منذ يومين صديق لى احببته من كل قلبي ولكن لم افرح يوما ما بشئ الا ويأتى شئ ما يعكر صفو فرحى . كرهت نفسي من سوء سلوكى علما بأن علاقتى مع ربي الحمدلله بخير فأوقات الصلاة اقوم بأدائها كاملة فى المسجد واحفظ القران كاملا ولكن السؤال هل بالفعل احتاج الى اخصائي امراض نفسيه . هل انا انسان سئ لقد فقدت صديقين بسبب سوء سلوكى الذى اتحصر عليه واندم عليه . ام انا انسان مجنون ام ماذا لا ادرى. ارجو من السادة الاعضاء عدم كتابة اى تعليق يسبب لى اى مضايقه فأنا لدى اعتقاد انكم كلكم محبون للغير غير ساخرون به . انا اعتذر لسيادتكم على الاطالة. انا منتظر الرد

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

طاقم الطبي

لا داعي للقلق حل مشكلتك يعتمد عليك، والخطوة الأولى تكمن في التحرر من الماضي خاصة ما ينعكس سلباً على حياتك اليومية، وعليك اقناع نفسك بأنك قوي الشخصية قادر على التحدي وصنع ما تُريد مجرد أن تأخذ القرار، والأمر الآخر هو إشغال نفسك بما هو مُفيد لك وعدم ترك أوقات فراغ مع استبدالها ببرنامج رياضي منتظم، الخطوة الثالثة تكثيف مُطالعتك خاصة للرواية والأدب بشكل عام

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن

1 ديسمبر 2010