اني مريضه ما احس نفسي انثى احس اميل للاشياء الذكريه وما احب الذكور ك علاقه احب الاناث لكن ك ذكر احبهم يعني مو شاذ واريد احد يساعدني حجيت مشكلتي الاهلي بس فكروني اتسلى وربي تعبت

لا بد من زيارة الطبيب النفساني للتقييم والمساعده

اصدقائي يستهزأون بي لان البنات يحبوني، فيقولون لي دائما انا شاذ و يضحكون و يقولون انني احب كل البنات و احب شراء الهدايا لهم، هذا يسبب لي التوتر النفسي و القلق فما الحل ؟

لا تكترث لهذا الكلام وحافظ على علاقات متوازنة مع الأولاد والبنات وتذكر ان الأولاد يغاروا من علاقتك مع البنات

دكتور انا احب ان انظر الي الرجال خاصتا الكبار في السن من فوق 40 ولاكني لم اعمل شي مع حدا منذاكتر من 3 سنوات وفي موقف عرض عليا فعل هذا فرفضت فهل انا شاذ وهل هناك علاج لهذا

اذا كنت تشتهي الجنس الاخر وتتخيله فلا اهميه للنظرات ومع ذلك انصح بايقافخها اما اذا كان كل انجذاب للرجال فهذا شذوذ ليس له علاج دوائي لكن الطبيب النفساني يساعدك على التكيف مع الوضع

لا احب عائلتي ولا اشعر بالتعاطف تجاه احد الا نادرا. احب العزلة و اشعر باني منفصلة عن محيطي.ولست مقتنعة بفكرة الاديان و اشعر بان الحجاب عائق ومشكلة كبيرة في حياتي وثقتي بنفسي.

من الممكن في المستقبل ان يكون لك استقلالك وحريتك ولكن في عمرك ما زلت بحاجه لاهلك

مشكلتي الحاليه هي المثليه الجنسيه حيث انني شخص احب جدا واميل الى نفس الجنس من الاولاد ودائما ابحث عنهم واتعرف عليهم ويحدث بيننا حب وخلافه الا انني تعبت من هذا الشي واحس نفسي شاذا عن الخلق رغم اني احب هذا الشي بشكل جنوني الا انني اريد التغيير اريد ان اكون طبيعيا بميولي ولا اخفيك انني ايضا احب الجنس الاخر الا انني اميل للجنس ذاته وحاولت ان احل تلك المشكله باتباع بعض الاشياء مثلا كنت احاول ان انظر للنساء عبر التلفاز واقول لنفسي كم هي جميله اريد الزواج بها لاعطي نفسي اشارات على اني اميل للجنس الاخر ولكن لازلت احب الجنس المماثل محاولاتك لحل المشكلة : في الحقيقه مشكلتي هذي منذ زمن بعيد لااخفيك اذا قلت لك ربما 7 سنوات وانا من ثقتي بكم ارسلت لكم مشكلتي .هل هذا شذوذ ام ماذا وهل انا انسان شاذ ام هو مرض نفسي ومالحل واريد

تميل معظم الأبحاث الى الدمج بين عوامل وراثية او بيلوجية وأخرى اجتماعية (بيئية) كمحاولة لتفسير الظاهرة. وهنالك من يقول ان المثلية الجنسية هي حالة طبيعية ولا حاجة لتفسيرها والبحث عن اسباب لها. عليك ان تعلم ايضاً بأن الناس اليوم لا ينقسمون فقط الى مثليي الجنس والى مغاييرين (مغاير: ميول الفرد الى الجنس الأخر)، وتشير الدراسات هنا الى ان معظم الناس موجودون داخل هذه المساحة بين المثلية الجنسية وبين المغايرة الجنسية، بمعنى اخر، هناك رجال يميلون الى رجال اخرين لكنهم ايضاً يميلون جنسياً الى نساء والعكس تماماً. هذه المساحة الجنسانية هي واسعة وتتسع لانواع عديدة من التواصل الجنسي والجنساني. يجب أن تعلم أيضاً أن الناس في المجتمع يحاولون التقارب والتآلف في العادات والتقاليد لتقليل التشاحن والاختلاف وبالتالي الصراع في داخل المجتمع، يعني الواحد بيحط راسه بين هالروس. لأن مواجهة المجتمع والناس ليست قضية مريحة، وعليك إيجاد التوازن بينك وبين مجتمعك الذي تعيش فيه.