اخى فى الثلاثينات من عمره و ان كان مراهقا وهوغالبا عندما ينام ينهض من

icon 6 أبريل 2011
icon 945
اخى فى الثلاثينات من عمره ومنذ ان كان مراهقا وهوغالبا عندما ينام ينهض من نومه يركض بسرعه عاليه اما فى اتجاة البلكونه او باب الشقه او بإتجاه غرفه من الغرف ويواجهنا يقول ماذا تريدون منى وعيناه زائغه ثم فجأة يستيقظ وضربات قلبه تكون عاليه جدا حتى انه يقوم ويشرب الماء ويتكلم معنا وهو نائم ولا يتذكر شىء.
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

هذه الحالة قج تكون بسبب حدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها 0 2011-04-11T07:32:20+00:00
هذه الحالة قج تكون بسبب حدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة... اقرأ المزيد
هذه الحالة قج تكون بسبب حدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها
نفهم من كلامك أن الحالة تتلخص بحدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها 1 2011-04-10T08:56:56+00:00
نفهم من كلامك أن الحالة تتلخص بحدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب... اقرأ المزيد
نفهم من كلامك أن الحالة تتلخص بحدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
الثلاثي الأخضر مقالات طبية
مرض محمود الخطيب أخبار طبية
علاج الدهون الثلاثية مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً