أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

الإفراط في ممارسة العادة السرية قد يكون السبب في زيادة الشهوة الجنسية لأن العادة السرية ترتبط بالتخيلات والتصورات الجنسية والتي تطوّر نوعاً من الإدمان السلوكي والذهني.هناك بعض النصائح. الابتعاد عن المحفزات التي تثير الشهوه ملء وقت الفراغ بالقراءة أو العمل أو التواصل الأسري ممارسة الرياضة . اكتشاف هواياتك تجنبي الخلوه .الصبر الإرادة

من الطبيعي تحقيق انتصاب آخر خلال فترة التعافي والتي تستغرق ما معدله 15 دقيقة، وعند الرجال الأكبر سنًا تستغرق 10 - 20 ساعة تقريبًا، وتعرف بأنها الفترة التي يحتاج فيها الجسم إلى إنتاج مزيد من السوائل المنوية والاستعداد لعلاقة جنسية أخرى.

الجل المهبلي لمنع الحمل هو وسيلة منع حمل غير هرمونية، يتم وضعه في المهبل قبل الجماع لمنع الحمل، ويعمل الجل المهبلي عن طريق تغيير درجة حموضة المهبل ليصبح وسطًا غير مناسب لحركة الحيوانات المنوية، مما يمنعها من الوصول إلى البويضة وتخصيبها.

 

يحافظ الجل المهبلي على درجة حموضة المهبل منخفضة، مما يعيق حركة الحيوانات المنوية، ففي الحالة الطبيعية يكون المهبل ذو حموضة منخفضة، ولكن السائل المنوي يجعل الوسط أكثر قاعدية ليتمكن الحيوانات المنوية من الحركة، والجل المهبلي يُعاكس هذا التأثير، مما يُصعّب حركة الحيوانات المنوية ويمنعها من الوصول إلى البويضة، كما يتميز الجل بقوام سميك يلتصق بجدار المهبل، مما يزيد من إعاقة حركة الحيوانات المنوية.

 

تعتمد فعالية الجل المهبلي على الاستخدام الصحيح والدائم له في كل مرة قبل الجماع، بشكل عام يعتبر الجل المهبلي أقل فعالية من وسائل منع الحمل الهرمونية مثل حبوب منع الحمل، ومن ناحية أمان استخدام الجل فإن يعتبر من وسائل منع الحمل الآمنة ولكن قد يسبب الحساسية في بعض الحالات الناردة.

 

للمزيد:

• وسائل منع الحمل: أنواعها، والإيجابيات والسلبيات
• ما هي وسائل منع الحمل الطبيعية؟

نعم الغشاء سليم يختلف شكل الغشاء من شخص لآخر

الإفرازات الصفراء تشير إلى التهابات بكتيرية.من الأفضل زياره الطبيب لوصف لك دواء مضادات الفطريات التي قد تكون على شكل أقراص فموية، أو على شكل كريم، أو دهون مهبلي

قد تكون بسبب نشاط الفطريات التي تكون موجودة بشكل طبيعي على الجلد، وتنشط بسبب زيادة الرطوبة، والعرق، والإفرازات الدهنية.بإمكانك استخدام مرهم كيناكومب. يدهن ثلاث مرات لمدة أسبوع

يبدو أن الأعراض التي تشعر بها بعد الجماع يمكن أن تكون ناجمة عن عدة أسباب مختلفة، وليست بالضرورة علامة على الحمل. قد تكون هذه الأعراض ناتجة عن التعب، التوتر، اضطرابات هرمونية، أو أي سبب إذا استمرت الأعراض. الأفضل مراجعة الطبيب لعمل فحص.