في ليلة الدخلة بعد فض غشاء البكارة هل اواصل في الجماع حتى القذف ام اوقف الجماع ؟في حالة مواصلة الجماع هل البنت تتألم ؟

icon 9 ديسمبر 2013
icon 392733
في ليلة الدخلة بعد فض غشاء البكارة هل اواصل في الجماع حتى القذف ام اوقف الجماع ؟في حالة مواصلة الجماع هل البنت تتألم ؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

لا توجد إجابة نموذجية تخص إمكانية مواصلة الجماع أو إيقافه بعد فض غشاء البكارة في ليلة الدخلة، نظراً لاختلاف أنواع غشاء البكارة بين النساء. وتعتمد مواصلة الجماع، أم الانتظار فترة قصيرة على سمك غشاء البكارة، ونوع الجرح والوقت الذي يستغرقه للشفاء، مع ضرورة مراعاة الأمور التالية:

  • تشعر بعض النساء بعدم الراحة خلال المرة الأولى التي تتم فيها ممارسة الجماع، وقد تعاني من بعض الألم وقد لا تشعر بذلك على الإطلاق، وجميع ذلك يعتبر طبيعياً.
  • في حال عدم تحسن الألم والنزيف بعد المرة الأولى التي يتم فيها الجماع، يمكن العمل على تمديد أنسجة غشاء البكارة بعدة طرق ومنها زيارة الطبيب المختص لفتح غشاء البكارة جراحياً.
  • في حال كان غشاء البكارة رقيقاً جداً، فقد يتمزق بسهولة ولا يسبب النزيف بكميات كبيرة أو لا يحدث النزيف على الإطلاق.
  • في حال كان غشاء البكارة سميكاً، فقد يسبب نزيف يشبه نزيف الحيض. وفي حالات نادرة (1-3%)، يصعب فض غشاء البكارة السميك أثناء الجماع، وقد يتطلب الأمر استئصال غشاء البكارة عن طريق عملية جراحية.
  • في حال الألم أثناء الجماع، أو في حال النزيف الشديد، يفضل الامتناع عن ممارسة الجنس لبضعة أيام أو حتى يزول الألم. ويفضل العودة لممارسة الجماع فقط بعد التئام الجروح، حيث قد يستغرق ذلك بضعة أيام حتى شهر واحد حسب شدة الجرح. وفي حال عدم التئام الجرح، يجب استشارة الطبيب بدلاً من انتظار الجرح للشفاء بشكل طبيعي.
  • يمكن تسريع شفاء الجروح والتخفيف من الألم نتيجة فض غشاء البكارة من خلال أخذ حمام ماء دافئ، أو تطبيق الكمادات الدافئة، أو تناول مسكنات الألم بعد استشارة الطبيب، أو تطبيق كيس من الثلج عدة مرات يومياً.
  • لا يمكن العودة لممارسة الجنس إلا في حال استعداد المرأة عاطفياً، حيث قد تجد بعض النساء صعوبة في التعافي من التجربة في حال التعرض إلى أذى شديد.
  • في حال وجود التهابات في المسالك البولية، قد يتسبب ذلك بالشعور بالألم، وهنا يفضل الامتناع عن ممارسة الجماع حتى زوال الالتهاب.
  • في حال حدوث رد فعل تحسسي تجاه الواقي الذكري، قد يتسبب ذلك للشعور بالألم، ويفضل الامتناع عن الجماع في هذه الحالة وتغيير نوع الواقي المستخدم.
  • قد لا يصل أي من الشريكين الجنسيين إلى النشوة الجنسية وهزة الجماع منذ المرة الأولى التي تتم فيها ممارسة الجماع، ويعتبر هذا أمر طبيعي.
  • في حال لم تكن التجربة الأولى في الجماع كما هو متوقع، فيمكن المحاولة مرة أخرى حتى الوصول للتجربة التي ترضي كلا الشريكين.

للمزيد:

14 2013-12-10T03:35:22+00:00

لا توجد إجابة نموذجية تخص إمكانية مواصلة الجماع أو إيقافه بعد فض غشاء البكارة في ليلة الدخلة، نظراً لاختلاف أنواع... اقرأ المزيد

لا توجد إجابة نموذجية تخص إمكانية مواصلة الجماع أو إيقافه بعد فض غشاء البكارة في ليلة الدخلة، نظراً لاختلاف أنواع غشاء البكارة بين النساء. وتعتمد مواصلة الجماع، أم الانتظار فترة قصيرة على سمك غشاء البكارة، ونوع الجرح والوقت الذي يستغرقه للشفاء، مع ضرورة مراعاة الأمور التالية:

  • تشعر بعض النساء بعدم الراحة خلال المرة الأولى التي تتم فيها ممارسة الجماع، وقد تعاني من بعض الألم وقد لا تشعر بذلك على الإطلاق، وجميع ذلك يعتبر طبيعياً.
  • في حال عدم تحسن الألم والنزيف بعد المرة الأولى التي يتم فيها الجماع، يمكن العمل على تمديد أنسجة غشاء البكارة بعدة طرق ومنها زيارة الطبيب المختص لفتح غشاء البكارة جراحياً.
  • في حال كان غشاء البكارة رقيقاً جداً، فقد يتمزق بسهولة ولا يسبب النزيف بكميات كبيرة أو لا يحدث النزيف على الإطلاق.
  • في حال كان غشاء البكارة سميكاً، فقد يسبب نزيف يشبه نزيف الحيض. وفي حالات نادرة (1-3%)، يصعب فض غشاء البكارة السميك أثناء الجماع، وقد يتطلب الأمر استئصال غشاء البكارة عن طريق عملية جراحية.
  • في حال الألم أثناء الجماع، أو في حال النزيف الشديد، يفضل الامتناع عن ممارسة الجنس لبضعة أيام أو حتى يزول الألم. ويفضل العودة لممارسة الجماع فقط بعد التئام الجروح، حيث قد يستغرق ذلك بضعة أيام حتى شهر واحد حسب شدة الجرح. وفي حال عدم التئام الجرح، يجب استشارة الطبيب بدلاً من انتظار الجرح للشفاء بشكل طبيعي.
  • يمكن تسريع شفاء الجروح والتخفيف من الألم نتيجة فض غشاء البكارة من خلال أخذ حمام ماء دافئ، أو تطبيق الكمادات الدافئة، أو تناول مسكنات الألم بعد استشارة الطبيب، أو تطبيق كيس من الثلج عدة مرات يومياً.
  • لا يمكن العودة لممارسة الجنس إلا في حال استعداد المرأة عاطفياً، حيث قد تجد بعض النساء صعوبة في التعافي من التجربة في حال التعرض إلى أذى شديد.
  • في حال وجود التهابات في المسالك البولية، قد يتسبب ذلك بالشعور بالألم، وهنا يفضل الامتناع عن ممارسة الجماع حتى زوال الالتهاب.
  • في حال حدوث رد فعل تحسسي تجاه الواقي الذكري، قد يتسبب ذلك للشعور بالألم، ويفضل الامتناع عن الجماع في هذه الحالة وتغيير نوع الواقي المستخدم.
  • قد لا يصل أي من الشريكين الجنسيين إلى النشوة الجنسية وهزة الجماع منذ المرة الأولى التي تتم فيها ممارسة الجماع، ويعتبر هذا أمر طبيعي.
  • في حال لم تكن التجربة الأولى في الجماع كما هو متوقع، فيمكن المحاولة مرة أخرى حتى الوصول للتجربة التي ترضي كلا الشريكين.

للمزيد:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة الجنسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
الماء وسيلة علاجية ذات قيمة مقالات طبية
حمية البحر الابيض المتوسط وصحة الكبد أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً