انا في الاربعين وانوي الارتباط ب من فما هي احتمالات حدوث الحمل وهل يجب

لمدة 6شهور على اﻻقل

ستة أشهر وسنة وأكثر لا تستدعي القلق الطبي، دعي الطبيعة تأخذ مجراها، أما زيلدة الوزن فضارة بالتأكيد ، فحاولي المحافظة على وزن لائق متنلسب مع الطول<

في الغالب يحدث ما يسمى بهجرة المشيمة اي ان نمو الرحم وكبر حجمه يؤدي الى ارتفاع المشيمة ولكن والأسف فان هذا الأمر لا يحدث دائما واذا ما استمر وضع المشيمة كما هو واذا كانت تغطي عنق الرحم كليا او جزئيا ففي الغالب تكون الولادة بعملية قيصرية ولا يوجد شيء تستطيعين عمله ولكن لا بد من الراحة وتجنب اي اجهاد قدر المستطاع لتجنب حدوث نزيف اثناء الحمل والله الموفق

الحمل يعتبر ذو خطور عاليه بهذا العمر و احتماليه حدوث خلل كروموسومي بالجنين نسبيا مرتفعه فيجب دراسه الموقف بحذر

اذا لم يحدث حمل بعد سته اشهر من الاجهاض فانصحكم بمراجعه اخصائي عقم واخصاب لاجراء الفحوصات الهرمونيه الازمه مثل FSH, LH, prolactin,TSH وهي تُجرى في ثاني او ثالث يوم من الدوره ,وكذلك تصوير بجهاز الموجات الفوق صوتيه لفحص المبايض والاباضه والرحم واذا استدعى الامر لاجراء صوره اشعه ملونه للرحم وقنوات فالوب. وعلى الزوج ايضاً اجراء تحليل للسائل المنوي. ومن ثم يمكن اعطائك الطرق المناسبه للمساعده على الحمل وهذا حسب تشخيص حالتك.

الاصل ان لا يؤثر اذا تم كل شئ بدون مضاعفات

عالجي السالمونيلا و حسب الفترة الزمنية الصحيحه للعلاج و بعدها باشري بالحمل

هذا لا يؤثر على حصول الحمل ا.ولكن إذا كانت زمره الدم لدى الاب موجبه ولدى الام سالبه وحصل حمل وولد طفل يحمل صنف دم موجب فاحتمال اثناء الولادة ان يختلط بضع قطرات من دم الجنين مع دم أمه فتحدث حالة في جسم الأم تسمى حالة التحسس ( sensitization ) ، هذا التحسس ينتج عنه أطلاق أجسام مضادة في جسمها . وهذا لن يؤثر على المولود الاول، ولكن حينما تحمل الأم مرة ثانية بجنين زمره دمه موجب فأن الأجسام المضادة هذه يمكن ان تؤثر عليه(تهاجم دمه) وتؤدي الى وفاته .لذلك للتخلص ولتفادي تكون هذه الأجسام المضادة تُعطى الأم أبرة الـ Anti – D ( مضاد ـ دي ) بالعضلة خلال 72 ساعة بعد الولادة . وبعض الاطباء قد يعطونها في الاسبوع ال ٢٨ من الحمل للاحتياط اذا حصل اي اختلاط غير ظاهر بين دم الم والجنين.

بالتأكيد يوجد سبب لذا لا بد من عمل تحليل هرمونات وعمل اشعة بالصبغة للرحم والانابيب وعمل تحليل للزوج وعمل تحليل ما بعد الجماع ثم بالامكان البدء باستعمال منشطات التبويض ومتابعة الاباضة على ان يتم ذلك تحت اشراف طبيب متخصص واذا لم يحدث الحمل عندئذ نلجأ الى عمل تلقيح صناعي او طفل انابيب

هذه البكتيريا موجوده بشكل طبيعي بالمهبل لدى 15-40% من النساء ولا تؤدي الى ضرر لديهن او لدى البالغين, ولكن اذا كانت الحامل حامل لهذه البكتيريا في المهبل فعند الولاده هناك احتماليه ان تنتقل هذه البكتيريا الى الجنين بنسبه واحد من كل عشره, وبحاله اصابه الجنين بهذه البكتيريا فقط تؤدي الى التهاب رئوي ومشاكل تنفسيه وكذلك قد تؤدي الى تسمم دموي او سحايا وكل هذا قد يؤدي احياناً الى وفاة الجنين. لذلك لتفادي كل هذا انصحك باخذ المضاد الحيوي الذي وصفته طبيبتك اثناء الولاده. فهذا هو العلاج الصحيح لمثل حالتك