ما حل قلة النوم اثناء الحمل

icon 1 مايو 2015
icon 2539
انا حامل في الاسبوع الرابع والعشرين ومنذ بداية الاسبوع التاسع عشر نقص عندي النوم
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سلامتكِ، تُعد قلة النوم شائعة جدًا خلال فترة الحمل، وخاصة في الثلث الثاني والثالث. توجد عدة أسباب محتملة لقلة النوم في هذه المرحلة:

  • التغيرات الهرمونية: يمكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية الكبيرة في جسمك على أنماط النوم.
  • عدم الراحة الجسدية: قد تجدين صعوبة في إيجاد وضعية مريحة للنوم مع تقدم الحمل وزيادة حجم البطن.
  • الحاجة المتكررة للتبول: يزداد الضغط على المثانة، مما يزيد من الحاجة للتبول ليلًا.
  • حرقة المعدة وعسر الهضم: يمكن أن تزيد هذه المشاكل في الليل وتؤثر على النوم.
  • القلق والتوتر: قد تشعرين بالقلق بشأن الولادة أو الأمومة، مما يؤثر على قدرتك على الاسترخاء والنوم.

إليك بعض النصائح التي قد تساعدك على تحسين نوعية نومك:

  • تحديد جدول نوم منتظم: حاولي الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، حتى في أيام العطل.
  • خلق بيئة نوم مريحة: تأكدي من أن غرفة نومك مظلمة وهادئة وباردة. استخدمي وسائد إضافية لدعم بطنك وظهرك.
  • تجنب الكافيين قبل النوم: قللي من تناول القهوة والشاي والمشروبات الغازية في فترة ما بعد الظهر والمساء.
  • تناول وجبة خفيفة قبل النوم: تجنبي الوجبات الثقيلة أو الدهنية قبل النوم مباشرة. تناولي وجبة خفيفة صحية مثل اللبن أو بعض المكسرات.
  • مارسي تمارين الاسترخاء: جربي تمارين التأمل أو اليوغا المخصصة للحوامل للمساعدة على الاسترخاء قبل النوم.
  • اشربي كميات كافية من الماء خلال النهار: قللي من شرب الماء قبل النوم لتجنب الحاجة المتكررة للتبول ليلًا.
  • تحدثي مع طبيبك: إذا كنتِ تعانين من قلق شديد أو أرق مستمر، تحدثي مع طبيبك حول خيارات العلاج المناسبة والآمنة لكِ ولطفلك.

للمزيد:

0 2025-07-29T07:09:19+00:00

سلامتكِ، تُعد قلة النوم شائعة جدًا خلال فترة الحمل، وخاصة في الثلث الثاني والثالث. توجد عدة أسباب محتملة لقلة النوم... اقرأ المزيد

سلامتكِ، تُعد قلة النوم شائعة جدًا خلال فترة الحمل، وخاصة في الثلث الثاني والثالث. توجد عدة أسباب محتملة لقلة النوم في هذه المرحلة:

  • التغيرات الهرمونية: يمكن أن تؤثر التغيرات الهرمونية الكبيرة في جسمك على أنماط النوم.
  • عدم الراحة الجسدية: قد تجدين صعوبة في إيجاد وضعية مريحة للنوم مع تقدم الحمل وزيادة حجم البطن.
  • الحاجة المتكررة للتبول: يزداد الضغط على المثانة، مما يزيد من الحاجة للتبول ليلًا.
  • حرقة المعدة وعسر الهضم: يمكن أن تزيد هذه المشاكل في الليل وتؤثر على النوم.
  • القلق والتوتر: قد تشعرين بالقلق بشأن الولادة أو الأمومة، مما يؤثر على قدرتك على الاسترخاء والنوم.

إليك بعض النصائح التي قد تساعدك على تحسين نوعية نومك:

  • تحديد جدول نوم منتظم: حاولي الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، حتى في أيام العطل.
  • خلق بيئة نوم مريحة: تأكدي من أن غرفة نومك مظلمة وهادئة وباردة. استخدمي وسائد إضافية لدعم بطنك وظهرك.
  • تجنب الكافيين قبل النوم: قللي من تناول القهوة والشاي والمشروبات الغازية في فترة ما بعد الظهر والمساء.
  • تناول وجبة خفيفة قبل النوم: تجنبي الوجبات الثقيلة أو الدهنية قبل النوم مباشرة. تناولي وجبة خفيفة صحية مثل اللبن أو بعض المكسرات.
  • مارسي تمارين الاسترخاء: جربي تمارين التأمل أو اليوغا المخصصة للحوامل للمساعدة على الاسترخاء قبل النوم.
  • اشربي كميات كافية من الماء خلال النهار: قللي من شرب الماء قبل النوم لتجنب الحاجة المتكررة للتبول ليلًا.
  • تحدثي مع طبيبك: إذا كنتِ تعانين من قلق شديد أو أرق مستمر، تحدثي مع طبيبك حول خيارات العلاج المناسبة والآمنة لكِ ولطفلك.

للمزيد:

مقدار النوم الذي تحصلين عليه خلال الحمل لا يؤثر فقط عليك وعلى الجنين، ولكنه يؤثر أيضاً على المخاض والولادة وقد يؤدي إلى الإصابة بتسمم الحمل وغيرها من المضاعفات غير المرغوبة. وللمساعدة على النوم عدد ساعات كافية خلال الليل يمكن اتباع النصائح التالية:

  • تجنب الأطعمة الحارة والتوابل التي تؤدي إلى حرقة المعدة التي تؤثر على النوم.
  • الالتزام بفيتامينات الحمل التي قام الطبيب بوصفها.
  • تجنب أخذ قيلولة خلال ساعات النهار.
  • التوقف عن شرب الكافيين خلال ساعات المساء.
  • شرب كميات كافية من الماء خلال اليوم.
  • البحث عن وضعية مريحة للنوم.
  • تنسيق مواعيد النوم والالتزام بها من حيث توقيت النوم والاستيقاظ.
  • ممارسة التمارين الرياضية خلال ساعلا النهار.
  • تجنب تناول أي وجبة قبل 2-3 ساعات من مواعيد النوم.
  • النوم على الجانب الأيسر لتحسين الدورة الدموية ووصول المواد الغذائية إلى الجنين.
  • تجنب الاستلقاء على الظهر لفترات طويلة.

للمزيد:

المرجع:

1 2015-05-01T21:24:14+00:00

مقدار النوم الذي تحصلين عليه خلال الحمل لا يؤثر فقط عليك وعلى الجنين، ولكنه يؤثر أيضاً على المخاض والولادة وقد... اقرأ المزيد

مقدار النوم الذي تحصلين عليه خلال الحمل لا يؤثر فقط عليك وعلى الجنين، ولكنه يؤثر أيضاً على المخاض والولادة وقد يؤدي إلى الإصابة بتسمم الحمل وغيرها من المضاعفات غير المرغوبة. وللمساعدة على النوم عدد ساعات كافية خلال الليل يمكن اتباع النصائح التالية:

  • تجنب الأطعمة الحارة والتوابل التي تؤدي إلى حرقة المعدة التي تؤثر على النوم.
  • الالتزام بفيتامينات الحمل التي قام الطبيب بوصفها.
  • تجنب أخذ قيلولة خلال ساعات النهار.
  • التوقف عن شرب الكافيين خلال ساعات المساء.
  • شرب كميات كافية من الماء خلال اليوم.
  • البحث عن وضعية مريحة للنوم.
  • تنسيق مواعيد النوم والالتزام بها من حيث توقيت النوم والاستيقاظ.
  • ممارسة التمارين الرياضية خلال ساعلا النهار.
  • تجنب تناول أي وجبة قبل 2-3 ساعات من مواعيد النوم.
  • النوم على الجانب الأيسر لتحسين الدورة الدموية ووصول المواد الغذائية إلى الجنين.
  • تجنب الاستلقاء على الظهر لفترات طويلة.

للمزيد:

المرجع:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالحمل والولادة

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
ليس كل الم في الصدر هو الم في القلب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً