يوجد العديد من العوامل التي قد تسبب خشونة الشعر وتساقطه في سن مبكرة مثل العمر الذي ذكرته. يمكنك تجربة بعض الحلول الطبيعية والمنتجات العناية بالشعر التالية: 1. استخدام شامبو خالي من السلفات والبارابين والسيليكون، والذي يحتوي على مكونات طبيعية مثل زيوت الأفوكادو والزيتون. 2. تقشير فروة الرأس بانتظام لتحسين دورة الدم في فروة الرأس وتحفيز نمو الشعر. 3. استخدام زيوت طبيعية مثل زيت جوز الهند أو زيت الخروع كماسك للشعر لترطيبه وتقوية 4. تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن مثل الأسماك الدهنية والمكسرات والخضروات الورقية لتغذية الشعر من الداخل. 5. تجنب التعرض للعوامل الضارة مثل التصفيف الساخن والتعرض المفرط لأشعة الشمس.

قد يكون علاج الندبات القديمة تحديًا، ولكن هناك بعض الكريمات التي يمكن أن تساعد في تحسين مظهرها. إليك بعض الخيارات:

• كريم ميديرما: يعتبر من أشهر الكريمات لعلاج الندبات، ويحتوي على مكونات تساعد في ترطيب البشرة وتنعيم الندبة.
• جل السيليكون: يساعد في تقليل احمرار الندبات وتسطيحها.
• كريمات تحتوي على حمض الهيالورونيك: تساعد في ترطيب البشرة وتحسين مظهر الندبات.

من المهم استشارة طبيب جلدية لتقييم الندبة وتحديد العلاج الأنسب لحالتك.

الأعراض التي ذكرتها قد تكون مرتبطة بإجراء حقن الفيلر وإذابة المادة، ولكن الحمى والصداع ليسا من الأعراض الطبيعية بعد هذا الإجراء. من الضروري استشارة طبيب متخصص لتقييم حالتك بشكل دقيق واستبعاد أي مضاعفات أخرى محتملة. يمكن أن تشمل الأعراض المحتملة بعد حقن الفيلر وإذابة المادة ما يلي:

• ألم أو تورم خفيف في منطقة الحقن.
• تنميل أو وخز مؤقت.
• احمرار أو كدمات.

ومع ذلك، فإن الحمى والصداع يستدعيان اهتمامًا إضافيًا، وقد يشيران إلى عدوى أو رد فعل تحسسي.

نعم، يمكنك إضافة غسول الساليسيليك إلى روتينك، ولكن بحذر. ابدأ باستخدامه مرة واحدة في الأسبوع، ثم زِد التكرار تدريجيًا إلى مرتين إذا لم تحدث أي تهيجات. راقب بشرتك جيدًا، وتوقف عن استخدامه إذا لاحظت أي احمرار أو جفاف. تجنب استخدامه في نفس الوقت مع الأكرتين، واستخدم مرطبًا جيدًا بعده.

تناول منتج الكولاجين عن طريق البلع قد يدعم صحة البشرة بشكل عام. وجود فيتامين سي يعزز امتصاص الكولاجين، بينما البيوتين وحمض الهيالورونيك يساهمان في الترطيب والمرونة. ومع ذلك، فعالية هذه المكونات عن طريق البلع للبشرة لا تزال قيد البحث، وقد تختلف النتائج من شخص لآخر. للحصول على أفضل النتائج، يُنصح باستشارة أخصائي جلدية.