زوجتي حامل بالشهر الثاني وعندما فحصتها الطبيبة يدويا قالت بان لديها ور

اولا الذي يعالج امراض واورام الثدي هو أخصائي الجراحة العامة وليس اختصاصي النساء والولادة..يعني مراجعة غير اخصائي الجراحة العامة اعتبره انا مضيعة للوقت. ثانيا عند وجود استطباب لاجراء الماموغرام يجب اجراؤه حتى لو كان هناك حمل لكن بعد الشهر الثالث حصرا. مقاربة كتلة بالثدي يتم بالفحص السريري عند المختص كما أسلفت ومن ثم الاشعة الصوتية واخيرا الخزعة بالابرة وهذه الاخيرة هي المشخصة. الكثير من سرطانات الثدي مترافقة مع الحمل ونتيجة جهل المرضى الحوامل وبعض الاطباء أدى الى تشخيص متأخر وبالتالي تضييع فرصة العلاج الذهبية.

لا مشكلة ان شاء الله

من يتابع الامر وصاحب القرار هو أخصائي الجراحة العامة ..وعدم وجود كتل بالاشعة الصوتية اعتقد انه مؤشر على عدم وجود كتل ..انصح بزيارة الجراح العام.

اين توجد الكتله هل هى فى الثدى ام غدد ليمفاويه ارجو التحديد

في حال طمأنك الأطباء لا أرى داعي للقلق. ولكن يجب القيام بفحوصات دورية.

اذا كنتي حامل فلا يجب عمل صورة اشعة الا في حالات الضرورة. ولكن تستطيعي عمل صورة سونار بدون ضرر.

لا يمكن التأكد من طبيعة الكتلة بدون فحص. في الغالب تكون كتلة حليبية ولكن يجب التأكد. يجب مراجعة الطبيب

ماهو حجم الكيس وشكله، لان التعامل مع اكياس الثدى يختلف باختلاف شكله واذا كان العمر اكثر من ٣٠ عام يجب عمل سحب لمكونات الكيس وتحليلها وعمل متابعه بالسونار بعد شهر واذا تكون مره اخرى يحب استئصاله اما اذا اختفى يتم عمل سونار بعد ٣ اشهر وماموجرافى بعد ٦ اشهر، اذا لم يتكون يتم عمل متابعه بالماموجرافى على الثديين بعد ٦ اشهر ( bilateral sono-mammography) ويجب ان تكون الاشعه التى تم عملها اول مرة هي الماموجرافى مع السونار وليس السونار فقط.

في الغالب أنها في العضلات، ولكن يفضل مراجعة اختصاصي جراحة عامة للتشخيص الدقيق.

لا داعي للعلاج الل في وقت الولاده و ازا كانت تحت ٥٠