حددت اأشعة المقطعية اشتباة فى سرطان فى جسم البنكرياس فى الجزء الأوسط منة والتحاليل الطبية لم تثبت اى دلالات لهذا الورم ولا يوجد صفرة بالدم وكذا نسبة تحليل السكر بالدم والبول طبيعية جدا وكذالك تحاليل الدم (اليبيس-الأمايليس) نسب عادية جدا. فما هو الأجراء المطلوب بعد ذلك

تحليلات مؤشرات الاورام ليست حساسة لنفس المرض المتوقع ممكن ان يرتفع المؤشر المذكورCA19.9 في سرطان القولون مع ان الأصل هو لسرطان البنكرياس المهم ان الارتفاع حتى ولو ضمن الطبيعي يجب ان يؤخذ محمل الجد الممكن عمله هو التالي: عمل صورة نووية PETCTSCAN للتأكد من عدم بداية الرجوع لأن احتماليات الرجوع عالية جدا في اول 6 اشهر ان شالله خير

بحاجة لمزيد من التحاليلالحمض النووي تصوير بالرنين المغناطيسي ذو حساسية أعلى في كشف وجود الورم وتحديد صفاته. وتقيّم علاقة الورم بمحيطه من الدماغ، وأغلفة الدماغ، وأحياز السائل المخي النخاعي، والبنى الوعائية للتوصل لتشخيص مؤقت لطبيعة الورم.

لوحدهم الفحوصات لا تدل على شيء. لانهم ممكن ان يرتفعوا لاسباب أخرى. وكل فحص له دلالات مختلفة

الخطأ وارد في أي فحص لأنه يعتمد على كفاءة الفاحص ، ولكن النسبة قليلة جداً. لذلك ننصح بالأخذ بالنتيجة الحالية واتخاذ الاجراءات اللازمة المحددة من قبل طبيب الاورام المختص والمتابع لحالة المريضة.

عيد التحليل فى نفس المكان بعد شهر ولو بيعلى ﻻزم تعمل أشعة PET CT

يلزمنا تفاصيل وقصة مرضية وماسبب اجراء اشعة صوتية.

نتيجة تحليل عينة الورم تؤكد وجود ورم سرطانى بالثدى مع سلبية عينة الخلايا من الغدة الليمفاوية تؤكد أن الورم محدود بالثدى، ولكن يتطلب تحديد المرحلة النهائية للورم عمل فحوصات على الصدر والبطن لاستبعاد وجود انتشار خارج الثدى. بالإضافة لأهمية عمل تحاليل الصبغات المناعية الأتية (ER, PR,Her2 and ki67) وذلك لتصنيف نوع سرطان الثدى بالعلاج سيتوقف على نتيجة هذه التحاليل. والعلاج قد يشمل إزالة الورم جراحيا مع الحفاظ على الثدى وقد يسبق الجراحة أو يليها علاج هرمونى أو كيماوى وأشعاعى. مع الأخذ فى الاعتبار سن المريضة والأمراض المزمنة المصاحبة كالضغط والسكر. ولذا ينصح بالتوجه إلى طبيب متخصص أو مستشفى متخصصة لعلاج الأورام لاستكمال الفحوصات وبدء العلاج فى أقرب وقت.

الدلالات فى المعدل الطبيعى وده معناه لاشئ بالنسبه للحاله ده

يجب استشارة طبيب جراحة الكبد والجهاز الهضمي، فمن الممكن استئصال الورم الأولي في القولون وكذلك العقدتين التي في الكبد وبعدها تأخذ جرعات العلاج الكيماوي. أما في حال عدم القدرة على استئصال عقد الكبد جراحيا، فعندها يتم اخذ جرعات العلاج وبعدها يتم عمل فحوصات تقييم للحالة ويتم اجراء الخطوة التي بعدها.