هل يؤثر دوالي الخصية على هرمون التستوستيرون او هرمون الذكورة مع العلم

القذف أكثر من مرة في اليوم والقذف مرتين متتاليتين لا يُعد بالضرورة مضرًا، لكن يمكن أن يؤدي إلى بعض الآثار الجانبية أو الأعراض المؤقتة التي قد تكون غير مريحة، وبشكل عام الأمور التي يجب مراعاتها تشمل:

• التعب والإرهاق: القذف المتكرر يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالتعب أو الإرهاق بسبب المجهود البدني والعاطفي المرتبط به.
• التهيج الجلدي: يمكن أن يؤدي الاحتكاك المتكرر إلى تهيج الجلد أو الشعور بعدم الراحة في الأعضاء التناسلية.
• انخفاض في جودة السائل المنوي: القذف المتكرر قد يؤدي إلى انخفاض في عدد الحيوانات المنوية وجودتها، مما يمكن أن يؤثر على الخصوبة مؤقتًا.
• الآثار النفسية: بالنسبة لبعض الأشخاص، قد يسبب القذف المتكرر الشعور بالذنب أو القلق إذا كان يتعارض مع أنشطتهم اليومية أو يؤثر على حياتهم الاجتماعية أو العملية.

الحجامة هي تقنية علاجية تقليدية تستخدم في الطب البديل، وهي تعتمد على وضع كؤوس على الجلد لخلق قوة شفط مما يساهم في التخلص من الدم السموم من الدم، وبشكل عام لم يتم ربط الحجامة بتحسن الانتصاب لدى الرجال، ولكن قد يكون هناك علاقة غير مباشرة بين الحجامة والانتصاب، وفيما يلي توضيح لذلك:

للمزيد:

من الطبيعي أن يختلف الناس في اهتماماتهم وردود أفعالهم تجاه الأمور الجنسية، بما في ذلك الأفلام الإباحية، لذلك فإن عدم الاهتمام بالأفلام الإباحية أو عدم التأثر بها ليس بالضرورة علامة على برود أو ضعف جنسي.

إذا كنتِ قلقة بشأن مستوى رغبتكِ الجنسية أو استجابتكِ الجنسية، هنا بعض النقاط التي يمكن أن تساعدكِ في تحديد ما إذا كان هناك مشكلة وكيفية التعامل معها:

• التحدث مع متخصص: يمكن أن يساعدكِ استشارة طبيبة نفسية أو أخصائية في الصحة الجنسية في فهم إذا ما كان لديكِ مشكلة فعلية أم لا، فقد يكون هناك أسباب نفسية أو جسدية تؤثر على رغبتكِ الجنسية.
• التركيز على صحتكِ العامة: صحة الجسد والعقل تؤثر بشكل كبير على الحياة الجنسية، لذلك فإن التأكد من تناول غذاء صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قدر كافٍ من النوم يمكن أن يعزز الرغبة الجنسية.
• التعرف على جسدكِ: قد يساعدكِ في فهم تفضيلاتكِ ومشاعركِ تجاه الجنس. استكشاف نفسك ويمكن أن يساعد في تحسين الثقة بالنفس وفهم ما قد يثيركِ.
• التثقيف الجنسي: القراءة والتعلم عن الجنس وكيفية تحسين العلاقة الجنسية يمكن أن يكون مفيدًا، وهناك كتب ومقالات متخصصة في هذا الموضوع.

إذا كنتِ تشعرين بأن هناك مشكلة، فإن معالجة الأمر قبل الزواج يمكن أن تكون خطوة جيدة لضمان حياة زوجية سعيدة ومُرضية، ابدئي بالخطوات المذكورة أعلاه واستشيري متخصصًا إذا لزم الأمر، كما يمكنك الحصول على استشارة بكل خصوصية عن بعد عن طريق خدمة الاستشارات الطبية عبر منصة الطبي.

للمزيد:

القذف قبل الانتصاب هو حالة غير شائعة وقد تكون علامة على مشكلة طبية أو نفسية، فالقذف يحدث عادة بعد الانتصاب واستجابةً للتحفيز الجنسي، إذا كنت تعاني من هذه المشكلة بشكل متكرر أنصحك بمراجعة طبيب متخصص لتحديد السبب والعلاج المناسب، ومن الأسباب المحتملة للقذف قبل الانتصاب ما يلي:

• القلق والتوتر الشديد.
• ضغوط نفسية أو عاطفية.
• اضطرابات في البروستاتا.
• اضطرابات هرمونية.
• التهابات أو مشاكل في الجهاز التناسلي.
• اضطرابات عصبية.

الابتعاد عن العادة السرية لفترة طويلة قد يؤثر على سرعة القذف بطرق مختلفة ولكن لا يضمن أن تتحسن سرعة القذف، ويعتمد ذلك على الشخص وعاداته الجنسية، وبشكل عام يمكن أن تكون هناك بعض التأثيرات المحتملة على سرعة القذف عن ترك العادة السرية، ومنها:

• تحسين التحكم: الابتعاد عن العادة السرية قد يساعد بعض الأشخاص في تحسين قدرتهم على التحكم في القذف، خاصة إذا كانوا يمارسون العادة السرية بشكل متكرر وبسرعة، لأن فترة الانقطاع بدون ممارسة يمكن أن تعطي الجسم والذهن وقتاً لإعادة التأقلم.
• زيادة الحساسية: من ناحية أخرى، الابتعاد عن العادة السرية لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى زيادة الحساسية الجنسية عند العودة إلى النشاط الجنسي، مما قد يؤدي إلى القذف بسرعة أكبر في البداية قبل أن يعود الجسم إلى طبيعته مرة أخرى.
• التحكم في القلق: الابتعاد عن العادة السرية قد يساعد في تقليل القلق المتعلق بالأداء الجنسي بالنسبة لبعض الأشخاص، مما قد يساعد في تحسين القدرة على التحكم في القذف.

لتحقيق تحسينات مستدامة في التحكم بالقذف، يمكنك أيضًا النظر في تطبيق بعض التقنيات والأساليب المساعدة مثل:

بداية أود الإشارة إلى أن القذف السريع هو مشكلة تواجه العديد من الأزواج ويمكن أن تؤثر على الرضا الجنسي للطرفين، وهناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعد الزوج في التعامل مع هذه المشكلة وإطالة فترة الجماع، مما يساهم في إشباع رغبات الزوجة الجنسية.

إليك بعض النصائح التي يمكن أن تكون مفيدة لإطالة مدة الجماع وتأخير القذف:

• التواصل المفتوح: التحدث مع الزوجة بصراحة حول المشكلة يمكن أن يساعد في تقليل التوتر والضغط على الزوج، وهذا التواصل يمكن أن يفتح الباب للتعاون في إيجاد حلول تناسب الطرفين.
• تقنيات التحكم في القذف: مثل تقنية التوقف والبدء، وتقوم على التوقف عن الجماع لبضع ثوانِ عند الشعور باقتراب القذف ثم متابعة الجماع مرة أخرى، وتكرار ذلك عدة مرات، أوممارسة تقنية الضغط، ويتم فيها الضغط بلطف على قاعدة القضيب عندما يشعر الزوج بأنه على وشك القذف، وهو ما يساعد في تأخير القذف.
• استخدام الواقي الذكري: الواقي الذكري يمكن أن يقلل من الحساسية الجنسية قليلاً، مما قد يساعد في إطالة فترة الجماع.
• تغيير الأنشطة الجنسية: يمكن تجربة التنويع في الأنشطة الجنسية وعدم التركيز على الإيلاج فقط، مثل التقبيل، المداعبة.
• تمارين قاع الحوض: تعرف بتمارين كيجل وتساعد هذه التمارين في تقوية عضلات قاع الحوض، مما يمكن أن يمنح الرجل مزيدًا من التحكم في القذف.
• استخدام منتجات تأخير القذف: هناك بعض الكريمات أو البخاخات التي تحتوي على مخدرات موضعية يمكن أن تساعد في تقليل الحساسية في القضيب، وبالتالي تأخير القذف.
• الاسترخاء والتقليل من التوتر: القلق والتوتر يمكن أن يسهمان في مشكلة القذف السريع، وممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل يمكن أن يكون مفيديًا في تأخير القذف.

لا توجد أدلة علمية كافية تدعم بشكل قاطع ادعاء أن الجرجير مفيد للجماع لدى الرجال أو النساء، وتشير بعض الدراسات إلى أن الجرجير قد يحتوي على مركبات قد تحسن من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، مما قد يساهم في تحسين الوظيفة الجنسية.

وهناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لتأكيد هذه النتائج وتحديد الجرعة الفعالة وطريقة الاستخدام المناسبة، ومن ناحية أخرى، يُعد الجرجير مصدرًا غنيًا بالعديد من العناصر الغذائية المهمة لصحة الجسم، بما في ذلك:

• فيتامين أ: يساهم في وظائف المناعة وصحة البشرة.
• فيتامين سي: يعزز امتصاص الحديد ويحسن من وظائف المناعة.
• فيتامين ك: ضروري لتجلط الدم وصحة العظام.
• حمض الفوليك: هام لصحة الجنين والوقاية من تشوهات الأنبوب العصبي.
• النيترات: قد تحسن من تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية.

فقدان الانتصاب بعد القذف مباشرة هو ظاهرة طبيعية تُعرف بفترة الكمون، وهي فترة يكون فيها الرجل غير قادر على تحقيق انتصاب جديد بعد القذف الأول، وتختلف مدة هذه الفترة بين رجل وآخر، وبشكل عام تكون أقصر لدى الرجال الأصحاء، وقد تصبح أطول مع التقدم في العمر.

فيما يلي توضيح لبعض العوامل التي تساهم في فقدان الانتصاب بعد القذف:

• عد القذف يفرز الجسم هرمونات مثل البرولاكتين التي تؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية وتمنع حدوث انتصاب جديد لفترة زمنية معينة.
• إرهاق العضلات المحيطة بالأعضاء التناسلية بعد القذف.
• مستويات هرمون التستوستيرون قد تنخفض بعد القذف.
• لنظام العصبي يكون في حالة استرخاء بعد القذف، مما يؤدي إلى فقدان الانتصاب.