ما هو العضو الذى يتغير فى الرجل فقط بعد الزواج

هذا يحصل عند الإكثار من العادة السرية، وعليك تقليل هذه الممارسة، وممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، وستتحسن بالتدريج.

للتأكد عليك فحص البول ، ولعله خير.

نعم ستنتهي بعد الزواج انصحك الابتعاد عن ممارسة هذه العاده السيئه

طول القضيب ليس له اي علاقه بالقدره على الانجاب لا تقلق انس الامر سيكون كل شيء على ما يرام باذن الله

يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق . و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : ١.تمرين كبح التبول . ٢.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . ٣.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . ٤.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . ٥.قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة . ٦- التوقف للحظات في وقت الجماع وبعد الادخال وبدأ العملية الجنسية التوقف للحظات عند الشعور بقرب القذف ومن ثم متابعة الادخال وهكذا وبهذه الطريقة يتأخر القذف الى ان يصل الشريك الى النشوة ولكن هذا يتطلب قدرا كبيرا من التعاون والتواصل بين الزوجين او الشريكين وربما هناك من يجد صعوبة في ذلك ويوجد ايضا الحقن الموسعة للشرايين وتُحقن مباشرة في القضيب للمحافظة على الانتصاب وتاخير القذف. في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقم الوضع , و قبل أن تفقد الزوجة استعدادها للمساهمة .راجع قذف سريع في القاموس بالنسبة لزوجتك، فإن المني لا يبقى في الداخل وسيخرج في النهاية، ويمكن إطالة فترة بقاءه في الداخل ببقائها مستلقية قليلاً. بال

قد لا تشكين من أي عيب، وربما يكون السائل قليلاً، أو يسيل بدون تدفق، ولكن في جميع الأحوال ، عليك ممارسة الرياضة اليومية مع زوجك ، لتحسين لياقته البدنية والاهتمام بالتغذية المتوازنة. وعدم الإكثار من ممارسة الجنس، بحيث يتجمع السائل المنوي فترة أكبر.

هذا طبيعي وليس له أثر على المستقبل، ولكن عليك عمل فحص للبول وربما المني لمعرفة سبب الحرقة، راجع اختصاصي مسالك بولية.

هذا ممكن الحدوث، والبظر ينتصب طبيعياً لدى الجميع، ربما تراجعي اختصاصي نسائية لتقييم الحالة.

قد يكون الورم ناجماً عن الاحتكاك أو الحساسية، وهو لا يخيف، ولكن يفضل مراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

هذا الطول يكفي ، وهو متوسط، ويصل لإثارة المهبل، الذي تقع الخلايا الحساسة في الثلث الأول من المهبل. لا داعي للقلق.