ان فحص ال RPR (rapid plasma reagin) هو لتأكيد مرض الزهري ( السفلس ) ولهذا لتأكيد الموضوع فالخطوة الاولى والاهم هو اعادة الفحص للتأكد من ذلك لآن الخطأ موجود ومحتمل بانهم اعطوك نتيجة غيرك

الزهري يظهر في فحص خاص للدم، ولا يظهر عند فحص الدم العادي.، ويعالج المرض بالمضادات الحيوية، ومن الأفضل تناول العلاج تحت إشراف طبي.

هو طبعاً مستبعد، ولكن كل شيء ممكن ولا ندري الظروف التي يمكن انتقال المرض لديك. تابع الفحص للاطمئنان، وراجع زهري أو افرنجي في القاموس.

إذا لم تظهر لديك أي أعراض ، فلا داعي للقلق، يمكنكك تصعيب حياتك وعمل فحوصات مختلفة !!

طالما انك عملت الفحص فعليك الاطمئنان من ناحية الايدز ان الذي تشكو منه هو امر نفسي اكثر من الامر العضوي الفحوصات متوفره في جميع المختبرات والاطباء الاختصاصيون الجيدون ولله الحمد متوفرون لا تقلق خذ العلاج الذي يصفه لك اختصاصي الانف والاذن والحنجره وتوكل على الل

التواليل التناسليهGenital warts التواليل التي تنمو على الاعضاء الجنسية (genital warts) تدعى أيضاً (condylomas)، وهي عبارة عن نتوءات جلدية يتراوح حجمها ما بين مليمتر واحد وحتى سنتيمترات معدودة. يمكنها ان تظهر في منطقة العانة ، الشرج، على الخصيتين، في منطقة الوركين، على القضيب الذكري و المهبل وفي اماكن مختلفة في الجسم. ما هي العلامات ؟ تظهر الثاليل كنتوءات جلدية قاسية بعد أسابيع او أشهر من ممارسة الجنس مع شخص مصاب بالفيروس او توجد لديه ثؤلول. بالإضافة إلى أنه يمكنها أن تظهر في فترة مختلفة تماما عن الفترة التي تمت فيها ممارسة الجنس، وذلك لان الفيروس يمكنه "الاستيقاظ" بعد سنوات من دخوله إلى الجلد. حجم الثلول يتراوح ما بين رأس الإبرة وحتى سنتيمترات معدودة. يمكنها أن تكون مسطحة وملساء للغاية او محدبة وخشنة. يمكنها أن تظهر كل واحدة على حدة أو كعنقود، بلون الجلد، فاتحة أكثر أو اقل. غير مؤلمة لكن يمكنها أن تسبب الحكة. الثلول تفضل البيئة الرطبة على الأغلب، لذلك فإنها تظهر عادة في منطقة فتحة الشرج من الداخل او الخارج. . ولدى النساء، تظهر الثلول في منطقة المهبل على الشفرتين أيضا طرق العدوى و طرق الوقاية ؟  . طرق العدوى و طرق الوقاية العدوى تتم بواسطة اللمس: ملامسة الجلد المصاب لجلد غير مصاب وليس هنالك حاجة لممارسة الجنس أو لأن يكون الاحتكاك شديدا لكي ينتقل الفيروس، لذلك يجب استعمال الواقي الذكري فهو يمكنه أن يقلل من احتمال انتقال الفيروس ولا يمنعه وذلك بسبب مواقع انتشاره. يمكن للفيروس أن ينتقل من الأعضاء الجنسية نفسها ، وهناك طريقة ناجحة لتقليل انتقال الفيروس هو غسل الأيدي، العضو الجنسي بالماء والصابون قبل وبعد ممارسة الجنس. ما هي طرق العلاج ؟لا يوجد اتفاق حول كيفية علاج الثاليل . فالأمر منوط بحجم الثلول، كميتها ومدى استعداد المصاب بالتعاون مع الطاقم الطبي. بشكل عام هنالك طريقتان شائعتان للعلاج: استعمال العلاج الموضعي مثل الكريمات والدهون أو إجراء عملية جراحية. استعمال العلاج الموضعي ( الكريمات ) - الكريمات الكيماوية : مفعول هذه الكريمات يكون على الثلول بشكل مباشر وهي تشجع الجسم على مقاومتها. ناجحة عادة في علاج الثلول الصغيرة والتي يمكن الوصول إليها بسهولة فهي تقوم بحرق الجلد كيماويا وازالة الثلول تدريجيا. الأعراض الجانبية لهذه الدهون يكون عادة تهيج الجلد والألم المصاحب لحرق الجلد واحتمالية إعادة الإصابة لاستمرار وجود الفيروس كما أنها قد تترك آثار على شكلندبات في الجلد مكان التالول . - الكريمات المقوية للمناعة ALDARA Cream من أحدث الطرق العلمية التي تم اكتشافها حديثاً حيث تقوم هذه الكريمات على تنشيط الجهاز المناعي للجسم ضد الفيروس المسبب للثؤلول حيث تقوم مناعة الجسم والأجسام المضادة بمحاربة الفيروس والقضاء عليه مما يؤدي إلى زوال الثاليل دون ترك أي يتم اجراء آثار ندبات أو أي علامات تذكر :   العمليات الجراحية يتم اجراء العملية الجراحية بعد التخدير الموضعي وذلك بحسب حجم الثلول وموقعها. يتم ازالة الثلول بواسطة حرقها بأشعة الليزر أو الكهرباء، أو تجميدها بواسطة  النيتروجين السائل أو إزالتها بأداة جراحية حادة . العملية بسيطة للغاية ويمكن إجراؤها في العيادة. هذا العلاج ناجع عادة للثلول التي تغطي مساحة كبيرة أو كتلك التي تظهر في أماكن يصعب الوصول إليها (فتحة الشرج أو المهبل مثلا) أو العنيدة منها- كتلك التي تظهر ثانية بعد استعمال الدهون. من حسنات العملية الجراحية هي انها فورية. احيانا يوصي الاطباء باستعمال الدهون بعد اجراء العملية وذلك لكي يزيدوا من نجاح العلاج. ومن عيوب العمليات الجراحية الآلام المصاحبة للعملية في المناطق التناسلية وترك آثار على شكل ندبات بالإضافة إلى أمكانية ظهور تواليل جديدة لاستمرار وجود الفيروس يجدر بالذكر بأنه حتى بعد علاج الثلول وازالته يبقى معظم الناس حاملين للفيروس ويمكن أن تعود الثلول للظهور مرة أخرى في نفس المكان أو في أماكن أخرى في الجسم. ولذلك يجب متابعة الأمر

راجع اختصاصي المناعه...

لا أعتقد ذلك، وليس أن يكون ما تعانيه من الإيدز، فهذه أعراض عامة ، ولا بد من التشخيص الدقيق، راجع اختصاصي أمراض جلدية وتناسلية.

لا داعي للخوف، وعليك مراقبة نفسك وعمل الفحص عند أي أعراض ، كما أن عليك الابتعاد عن مواطن الشبهات، يمكنك مراجعة اختصاصي أمراض معدية للاطمئنان.

تمت الاجابه قبل ذلك