اذا كانت العاده السريه يعملها معضم الناس واذا تحدث لشخص ينفر منه ع الرغم اعترافه بأن يعملها !لماذا تكون ردت الفعل هكذا هل هو خوف ام عاده اعتدنا ع انها محرمه وعيب !

ليس بالضرورة أن تصبح زوجته، فالأحلام ليست وحي، بل أضغاث أحلام. ولكن هذا دليل أنه يفكر بها، أليس كذلك؟؟

شخصيا فانني انصح الجميع بالابتعاد عن هذه الممارسات الغير طبيعيه والخاطئه لانها تؤثر على نفسية الاشخاص وتؤدي الى التخيلات والتهيئات الغير طبيعيه وبغض النظر ان كان شابا او فتاة بالنسبه للزواج فانه بخلاف ما ذكر سابقا لا يوجد اي شيء

لا يستطيع الزوج معرفة ذلك إلا إذا أخبرته زوجته، وربما كان البرود الجنسي أحد نتائج العادة السرية، خاصة إذا لم يستطع الزوج إثارة النقاط الحساسة في زوجته. 

ستتأقلمين بالتدريج مع الزواج ، ومع تغير نوع الإثارة ودرجتها، ولكن عليك ترك العادة السرية وتعويد جسمك على نوع الإثارة الجديد وحجم البظر لا يهم فالغالب أن حجمه محدد جينياً، ولكنه لا يؤثر ، بل قد يكون مجال للإثارة الجنسية.ولذلك كانت عادة قطع البظر عند بعض الشعوب.

العادة السرية عادة لا تؤثر على غشاء البكارة، ولكن الأعراض الجانبية التي ذكرتها قد تحدث، ولذلك عليك علاج الموضوع قبل أن يتفاقم أقلعي عن العادة وحضري نفسك للزواج حتى لا تصابين بالبرود الجنسي أمام زوجك انسي تأنيب الضمير وغيره وركزي على المستقبل فهو الأهم مارسي أي رياضة يومياً ولو في البيت لا أحد سيعلم بممارستك العادة السرية رذا لم تقولي أنت،ولكن حتى لا يظهر أي أثر عليك معالجة نفسك بنفسك وبسرعة.

ما دمت تمارس الرياضة، فجسمك سيتعافى بسرعة ، في مدة لا تزيد عن ثلاثة أشهر،فلا داعي للقلق.

الشذوذ قد يكون عهر وفجور، وقد يكون مرضاً نفسياً، أو قد يكون طبيعة ولادية تعتمد على الجينات، وهناك أشخاص شاذين يكونون قادرين على الشذوذ والعلاقة السوية مع الزوجة، أو شاذين فقط، الحالة بحاجة للتقييم من قبل طبيب نفسي.

لا يوجد تحريم واضح للعادة السرية، وقد اختلف الفقهاء ، وفي اختلافهم رحمة.

نعم العادة السرية ومشاعدة الأفلام قد تغير طريقة الاحساس بالجنس، عليك التوقف عن العادة السرية ومشاهدة الأفلام، وممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول العسل وعسل الملكات والمكسرات، وستعود الأمور لطبيعتها بالتدريج.

ليس للسييلان علاقة بالموضوع. لا بالنشوة ولا بفض الغشاء. والغالب أنه وضع نفسي يعتمد على الخيال الجنسي، والنظرة إلى الجنس. ولا داعي للقلق.